ما هي أضف؟
مؤسسة أهلية ،غير هادفة للربح تهدف إلى تنمية وتمكين الشباب العرب بتوفير بيئة مناسبة للتعلُّم والاستكشاف وتطوير المهارات وبناء أدوات معرفية باللغة العربية
مؤسسة التعبير الرقمي العربي - أضف، تقوم أساسًا بأنشطة متنوعة ضمن عملها الأهلي غير الهادف للربح. نظرًا لما تتطلبه خدماتنا من موارد بشرية نابغة ومتميزة في ممارساتها التقنية والفنية وفي ظل الوضع الاقتصادي المتقلب عالميًا وبحدود الموارد المالية المتاحة للمؤسسات الأهلية، تطور أضف نموذج إدارة أعمالها من أجل الاستدامة المادية والمحافظة على قدرتها على توفير الدخل الملائم لمطوري المحتوى والعاملين بالمؤسسة.
أهدافنا
- تعزيز التفاهم والقبول بين الثقافات العربية من خلال الجمع بين الشباب من خلفيات مختلفة في منصة واحدة لعرض مواهبهم وإبداعاتهم.
- إنشاء مجتمع شامل للمراهقين والشباب العرب، حيث يمكنهم الوصول إلى مجموعة من البرامج والخدمات والموارد في وسائل الإعلام والفن والتكنولوجيا والثقافة وأكثر من ذلك بكثير.
- تدريب الشباب على تطوير المهارات الأساسية التي يحتاجونها للنجاح في العالم الحديث مثل التفكير النقدي وحل المشكلات والتواصل والتعبير والتعاون و كسر الصور النمطية، وتعزيز الشعور بالثقة بالنفس والتمكين.
- تزويد الشباب بالمهارات والمعرفة التي يحتاجونها لمتابعة حياتهم المهنية لكون الشباب قوة المستقبل الذي سيحدث فرق في العالم.
- الاحتفاء بالثقافة واللغة والتراث العربي.
فلسفة التمكين
ترى مؤسسة أضف أنه لا يُمكن للتمكينِ باستخدام تقنية المعلوماتية أن يتحقَّق إلا إن كانت الأدوات والمعرفة المتعلقة بها حرّة. التمكين بالتعريفِ لا يُمكن أن يقتصر على اكتساب القدرة على استخدام الأدوات، بل يتطلّب أن يقترن به تملّك الأدوات، والقدرة على دراستها للتعلّم منها عن كيفية عملها وصنعها، والقدرة على تعديلها بغرض تدارك قصورٍ فيها أو تحسينها أو تطويعها لأي غرضٍ حتى لو لم يَرِد على بال الصانع الأصلي للأداة، وكذلك القدرة على نقل الأدوات والمعرفة المتعلّقة بها، في شكلهما الأصلي أو المُطوَّر، إلى الآخرين لتمكينهم هم أيضا، بلا أي قيود قانونية أو تقنية أو ثقافية على أي من تلك المتطلبّات.
مؤسسة أضف ليست مشغولةٌ «بالتمكين» حسب تعريفه في أدبيات التنمية التقليدية، بل هي مشغولةٌ «بالتحرّر» الذي هو في نظرها أقصى درجات التمكين.
مهمتنا
مهمتنا هي تمكين المراهقين والشباب العرب من خلال توفير بيئات تعليمية تقدمية تعزز تطوير المهارات التقنية الإبداعية الأساسية في وسائل الإعلام والفن والتكنولوجيا والثقافة العربية وأكثر من ذلك بكثير.
رؤيتنا
أن نصبح المجتمع الشامل المفضل للمبدعين والتقدميين من المراهقين والشباب العرب في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
تعرف على فريقنا
رنوة يحيى
شريك مؤسس
أنا لبنانية عراقية ولدت في نيجيريا و كبرت في لبنان و تزوجت و اصبحت اما في مصر. خريجة أدب إنجليزي و سياسة مقارنة. مهنتي صحافية و خبرتي تتضمن العمل في عدة بلدان عربية. أسست انا و زوجي علي مع مجموعة من التقنيين والفنانين والتربويين مشروع معسكرات التعبير الرقمي العربي الذي عقد لاول مرة في 2007 و تطور الى ان اصبح مؤسسة التعبير الرقمي العربي (أضف) منذ 2009. اولادي نبيل و نديم و رامي.
رأفت بيومي
مدير وحدة الفتية و الشباب
بدأنا سوا من 8 سنوات، دربت رقص معاصر في المعسكرات. بحب التدريب والشغل مع الأعمار المختلفة وبحب السفر واللعب والاستكشاف. وحالياً مدير معسكرات أضف، وشاركت في عدد الأعمال الفنية بالسينما والتليفزيون. شغفي بالمسرح شجعني أني أدرس فنون مسرحية وأشارك في عروض المسرحية مختلفة في أوروبا والوطن العربي، بالتوازي مع عملي كمدرب رقص وتمثيل للأطفال وللشباب
نادية منير
مديرة وحدة الفن والثقافة
نادية فنانة تشكيلية تعمل في التصوير الفوتوغرافي والفيديو. يهتم عملها بتمثيل الذات من خلال استكشاف جوانب الخصوصية والرقابة والمراحل الرقمية وأداء الجسم في المجالين العام والخاص. حيث تتولى برنامج إتاحة المساحة وكذلك برنامج الورشات
أحمد مكاوي
مستشار تقني
أسست شركة Spirula Systems لدعم بيئات الإنتاج على منصات لينكس للحوسبة السحابية، ثم أسستSpirula OÜ لتوسيع خدماتنا في أوروبا، شاركت في تأسيس منظمة OpenEgypt غير الحكومية، و تأليف استراتيجية البرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرية. عضو المجلس الاستشاري لمتون ومسار, صممت و أشرفت على تنفيذ البنية التحتية السحابية وتقييم الأمن وإدارة الحوادث للعديد من منصات الويب كالانتخابات المصرية و بوابات الأخبار عالية الحركة.