كل يوم، يختار المزيد والمزيد من الأشخاص الانتقال لاستخدام البرمجيّات الحرّة مفتوحة المصدر بدلًا من تقيدهم ببرمجيات مغلقة باهظة الثمن وخاضعة لشروط الشركات الكبرى التي تنتجها. وهناك من يذهبون أبعد من ذلك بأن يقوموا أنفسهم بنشر هذه البرمجيات الحرّة عبر الكتابة عنها وزيادة المحتوى المعرفي العربي حولها لتقديمها للجمهور المصري والعربي؛ حيث تتيح لهم حرية الاستخدام وحرية النسخ والتوزيع والاشتقاق والتعديل عليها بما يتناسب واحتياجاتهم أيًا كانت درجة التعقيد التي يحتاجونها من نفس البرامج والتطبيقات.
+
كل يوم، يختار المزيد والمزيد من الأشخاص الانتقال لاستخدام البرمجيّات الحرّة مفتوحة المصدر بدلًا من تقيدهم ببرمجيات مغلقة باهظة الثمن وخاضعة لشروط الشركات الكبرى التي تنتجها. وهناك من يذهبون أبعد من ذلك بأن يقوموا أنفسهم بنشر هذه البرمجيات الحرّة عبر الكتابة عنها وزيادة المحتوى المعرفي العربي حولها لتقديمها للجمهور العربي؛ حيث تتيح لهم حرية الاستخدام وحرية النسخ والتوزيع والاشتقاق والتعديل عليها بما يتناسب واحتياجاتهم أيًا كانت درجة التعقيد التي يحتاجونها من نفس البرامج والتطبيقات.
−
ولاهتمامنا في أضِف - مؤسسة التعبير الرقمي العربي بالبرمجيّات الحرة مفتوحة المصدر، ومساهمتنا في نشرها وتطويرها، أجرينا حديثًا مع أحد الأشخاص المهتمين مثلنا بهذه القضية وهو أحمد محمد أبوزيد (٢٤ سنة) ليحدّثنا عن تجربته في استخدام البرمجيات الحرّة ونشر المعرفة عنها من خلال المقالات والكتب التي نشرها إلكترونيًا حولها وأتاحها للجميع. يعمل أبوزيد كمدير لنظام لينكس ويستخدمه كنظام سطح مكتب منذ أكثر من ست سنوات. في ما يلي تفاصيل حديثنا معه:
+
ولاهتمامنا في أضِف - مؤسسة التعبير الرقمي العربي بالبرمجيات الحرّة مفتوحة المصدر، ومساهمتنا في نشرها وتطويرها، أجرينا هذا الحديث مع أحد الأشخاص المهتمين مثلنا بهذه القضية وهو أحمد محمد أبوزيد ليخبرنا عن تجربته في استخدام البرمجيات الحرّة ونشر المعرفة عنها من خلال المقالات والكتب التي صدرت له حولها. يعمل أبوزيد (٢٤ سنة) كمدير لنظام لينكس ويستخدمه كنظام سطح مكتب منذ أكثر من ست سنوات. في ما يلي تفاصيل حديثنا معه: