staff
3٬870
تعديل
تغييرات
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
سطر 22:
سطر 22: + + + + + + + + + + + + + + + + + + + +
بيان:فتح باب التقدم للتدريب في معسكرات الإعلام الحر 2014 (عرض المصدر)
مراجعة 12:11، 27 مارس 2014
، قبل 11 سنةلا يوجد ملخص تحرير
من هنا، إذا كنت تشعر أو كنتِ تشعرين بالحماس وامتلاك القدرات المطلوبة وترغب/ين في المشاركة في تدريب هؤلاء الشباب والشابات خلال فترة المعسكر، نرجو ملء استمارة التقدم هنا في موعد أقصاه 15 إبريل/نيسان 2014.
من هنا، إذا كنت تشعر أو كنتِ تشعرين بالحماس وامتلاك القدرات المطلوبة وترغب/ين في المشاركة في تدريب هؤلاء الشباب والشابات خلال فترة المعسكر، نرجو ملء استمارة التقدم هنا في موعد أقصاه 15 إبريل/نيسان 2014.
== مقترح جديد لنص الدعوة ==
في كل زمان ومكان تحاول قوى ما السيطرة على الرسالة الموجهة للناس.. تحاول الإيحاء بان هناك صوت واحد وموقف واحد وقناعات واحدة تشمل المجتمع ككل وكل الباقي مجرد نشاز يشوه الصورة.. لكن غالبا ما تفشل هذى القوى في مهمتها.. مهمة طمس "الأصوات الحرة".. ففي عز مركزية دولة الفراعين نجح "الفلاح الفصيح" في إيصال رسالته لنا.
أثبتت تجربة العشر سنوات الماضية، أن هناك رسالة معينة تتطور وتتبلور عندما تصاغ بشكل جماعي وتنشر من خلال منصات واسعة الانتشار، وأن هذه العملية تصبح فقط أكثر ثراء عندما تشجع وتلهم آخرين على صياغة آرائهم والتعبير عنها.
ومع الطفرات التي شهدتها وسائل الإعلام الاجتماعي، ازدهرت المبادرات حول هذا النموذج في فضاء الإنترنت، مما أدى لظهور قصص مختلفة عن تلك التي تسردها وسائل الإعلام أحادية الاتجاه، صاغها في الأساس، شباب لا يعرف نفسه بانفصال عن مجتمعه، مدفوع بأهداف ومثل عليا مختلفة، يسعون إلى استخدام الأشكال الصحفية، اعتمادا على مصادر موثوقة بديلة وبالتفاعل مع مجتمعاتهم لحرصهم على إيصال أصواتها، ولكونهم منغرسين فيها، مما ساعدهم على بناء موقف مستقل عن ما يحدث، متحرر من أجندة أي أحد.
بالأخذ في الاعتبار كون حرية التعبير والإعلام ليست فقط القيمة التي تمثل حجر الزاوية بالنسبة لمؤسسة التعبير الرقمي العربي (أضف)، والمتشعبة في جميع أنشطتها، إنما هي أيضا المجال الذي تعمل على تعزيزه وتطويره سواء عن طريق نشاطها المباشر أو عن طريق دعم شبكة، تتسع كل يوم، من الشركاء المصريين والعرب العاملين في هذا المجال، وجدت (أضف) أن هذه اللحظة تحتم عليها القيام بتدخل مدروس يسعى لمساعدة أصحاب "الأصوات الحرة"، الذين لا يمتهنون بالضرورة مهن إعلامية، ولكن لديهم محتوى ورسالة يريدون مخاطبة الرأي العام بها، على صياغة سردياتهم المستقلة، وتمكينهم من المهارات والأدوات التي تسهل هذه المهمة، جنبا إلى جنب مع آليات تنظيم العمل الجماعي والتنسيق والتعبئة، إضافة لخلق بيئة لتبادل المهارات والممارسات الجيدة، بيئة داعمة على التعبير الحر وخلق المساحات المحررة من هيمنة الأنظمة والملاك على حد سواء.
ونظراً لما لنا من خبرة طويلة في مجال المعسكرات، حيث نظمت أضِف سنوياً منذ عام 2007 معسكرات التعبير الرقمي العربي، وهي معسكرات صيفية للفتية والفتيات العرب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 12 و15 عاماً، بهدف تشجيعهم على التعبير عن النفس على نحو فني خلاق، ولإدراكنا للطريقة التي تطرحها هذه المعسكرات في التعلّم والتبادل والتفاعل مع الأفكار، كان طبيعياً أن نفكر في استخدامها كبيئة وأداة. فالمعسكرات تعتمد على توفير مساحة تكفل حرية الاختيار في ما يريد الفرد أن يتعلّمه، بحيث تُبنى المعرفة فيها بالاستكشاف عندما يجرب بنفسه ويخطئ فيتعلّم، وبالتشاركيّة عندما يتعاون مع الآخرين على اختلافاتهم لتحقيق هدف ما، وبالتعبير الحر والتطوير المستمر.
تنظم أضف معسكرها الأول للإعلام الحر في مصر في الفترة ما بين 28 أغسطس/آب و6 سبتمبر/أيلول 2014. المعسكر سيضم 48 شاب وشابة من أصحاب الأصوات الحرة نحاول مساعدتهم في استكمال مهمتهم عن طريق تطوير مهارات التنسيق والتنظيم واتخاذ القرار لديهم وطرح نماذج للتمويل لا تعتمد على بيع المنتج والإعلانات كضامن أساسي للاستمرار ، كما نحاول مساعدتهم في تحسين ما يقدمونه وفي تعظيم صوتهم عن طريق تمكينهم من أدواتهم وتطوير مهاراتهم، مع التركيز على المجموعات الأكثر ثباتا، والأكثر قدرة على قلب الموازين، في عملية تتطور باستمرار، تخلق على المدى الطويل تيار أو "مدرسة" يتبناها موقع وراء موقع وجيل وراء جيل.
إذا كنت ترغب أو كنتِ ترغبين في المشاركة في هذه المهمة عن طريق تدريب هؤلاء الشباب خلال فترة المعسكر نرجو ملئ استمارة التقدم في موعد أقصاه 15 إبريل/أيار 2014.
[[تصنيف:إدارة معسكرات الإعلام الحر|إعلان]]
[[تصنيف:إدارة معسكرات الإعلام الحر|إعلان]]
[[تصنيف:مدربي معسكرات الإعلام الحر]]
[[تصنيف:مدربي معسكرات الإعلام الحر]]