تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
سطر 1: سطر 1:  
== ماقبل المنهج ==
 
== ماقبل المنهج ==
هذا الشرح ليس جزءا من المنهج و لكنه توصيف للعاملين في مشروع تمكين الشباب الرقمي:
+
هذا الشرح ليس جزءا من المنهج و لكنه توصيف للعاملين في [[مشروع تمكين الشباب رقميا|مشروع تمكين الشباب الرقمي]]:
 +
 
 
منهج الفيديو مكون من عدة عناصر:
 
منهج الفيديو مكون من عدة عناصر:
- [[إطار منهج الفيديو لمشروع تمكين الشباب رقميا|إطار المنهج]]: و يحتوي على الإفتراضات و الأهداف والهيكل وأنواع الأنشطة.  
+
* [[إطار منهج الفيديو لمشروع تمكين الشباب رقميا|إطار المنهج]]: و يحتوي على الإفتراضات و الأهداف والهيكل وأنواع الأنشطة.  
- دليل المدربين و هو الكتيب المشروع في هذه الصفحة
+
* دليل المدربين و هو الكتيب المشروع في هذه الصفحة
- خطة الجلسات مرفقة بالدليل
+
* خطة الجلسات مرفقة بالدليل
 +
 
    
الدليل هو كتيب موجه للميسر/ المدرب. منظم طبقا للموضوع و يحتوي على المحتوى المعرفي اللازم كاملا لعمل الأنشطة التعليمية، كما يحتوي على الأنشطة و أهدافها فرادا، و طرق قياس و توثيق تحقق الأهداف، كما يتضمن خطة تراتبية واضحة للجلسات، و لكن أيضا يمكن الإعتماد عليه و الإرتجال منه لتخطيط ورشات مختلفة عن الإطار العام المقترح بالأعلى.
 
الدليل هو كتيب موجه للميسر/ المدرب. منظم طبقا للموضوع و يحتوي على المحتوى المعرفي اللازم كاملا لعمل الأنشطة التعليمية، كما يحتوي على الأنشطة و أهدافها فرادا، و طرق قياس و توثيق تحقق الأهداف، كما يتضمن خطة تراتبية واضحة للجلسات، و لكن أيضا يمكن الإعتماد عليه و الإرتجال منه لتخطيط ورشات مختلفة عن الإطار العام المقترح بالأعلى.
سطر 25: سطر 27:  
يخضع هذا الدليل لرخصة المشاع الإبداعي: النسبة للكاتب و المشاركة بالمثل. لك مطلق الحرية في نسخ، نشر، مشاركة، و عمل نسخ مشتقة من الدليل و ذلك وفقا للشروط الاتية:
 
يخضع هذا الدليل لرخصة المشاع الإبداعي: النسبة للكاتب و المشاركة بالمثل. لك مطلق الحرية في نسخ، نشر، مشاركة، و عمل نسخ مشتقة من الدليل و ذلك وفقا للشروط الاتية:
   −
النسبة للكاتب: يجب عليك أن تنسب العمل بصفته الخاصة للمؤلف أو المرخص.
+
* النسبة للكاتب: يجب عليك أن تنسب العمل بصفته الخاصة للمؤلف أو المرخص.
المشاركة بالمثل: إذا غيرت في العمل أو حولته أو بنيت عليه نسخة مشتقة يجب عليك نشر العمل النهائي بنفس الرخصة.
+
* المشاركة بالمثل: إذا غيرت في العمل أو حولته أو بنيت عليه نسخة مشتقة يجب عليك نشر العمل النهائي بنفس الرخصة.
    
أي إعادة استخدام أو توزيع يجب عليك التأكد من توضيح الشروط الموضحة أعلاه. أي من هذه الشروط يمكن ألا يعمل بها إذا حصلت على ترخيص من صاحب الملكية. انت مرخص لك بالإستخدام و كافة الحقوق الأخرى التي لا تتعارض مع الشروط الموضحة أعلاه.
 
أي إعادة استخدام أو توزيع يجب عليك التأكد من توضيح الشروط الموضحة أعلاه. أي من هذه الشروط يمكن ألا يعمل بها إذا حصلت على ترخيص من صاحب الملكية. انت مرخص لك بالإستخدام و كافة الحقوق الأخرى التي لا تتعارض مع الشروط الموضحة أعلاه.
سطر 94: سطر 96:  
==== خلفية تاريخية ====
 
==== خلفية تاريخية ====
   −
# المحتوى المعرفي:
+
'''''المحتوى المعرفي''''''
 
   
* القمرة:
 
* القمرة:
 
حسن ابن الهيثم هو عالم عربي ولد بالبصرة و جاء للقاهرة بناء على دعوة الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله حيث طور معظم دراساته العلمية بالجامع الأزهر. له إكتشافات و دراسات في علوم كثيرة منها الرياضيات و الفلك و أسس المنهج العلمي و الهندسة، و لكن من أهم ما قدمه هو نظريته للإبصار التي قدمها في كتاب المناظر.
 
حسن ابن الهيثم هو عالم عربي ولد بالبصرة و جاء للقاهرة بناء على دعوة الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله حيث طور معظم دراساته العلمية بالجامع الأزهر. له إكتشافات و دراسات في علوم كثيرة منها الرياضيات و الفلك و أسس المنهج العلمي و الهندسة، و لكن من أهم ما قدمه هو نظريته للإبصار التي قدمها في كتاب المناظر.
سطر 113: سطر 114:     
* التجارب السينمائية الأولى:
 
* التجارب السينمائية الأولى:
في عام ١٨٣٠ قام فيزيائي بريطاني تطبيقاً لأبحاثه ببناء "عجلة فاراداي" كما تمّت تجارب على يد "جون هرشل" وكذلك "فيتون" والدكتور "باريس" حول الآلات التي تعطي رسوماً متحركة إلى أن اخترع سنة ١٨٣٢ وفي وقت واحد كل من الفيزيائي البلجيكي الشاب "جوزيف بلاتو" والأستاذ النمساوي "ستامبفر" آلات اعتمدت أساساً على "عجلة فارادي" وصور جهاز "الصور الدوارة"، وقد تجاوز "بلاتو" منافسه في النتائج التي حصل عليها من تركيب آلة "الحركة الوهميّة" التي طرحت منذ عام ١٨٣٣ مبادئ السينما ذاتها.
+
في الفترة بين ١٨٣٠ و ١٨٨٠ تطورت العديد من الإختراعات و الابتكارات التي تعتبر ممهدة لتحريك الصور على شريط سينمائي فمثلا سنة ١٨٣٢ وفي وقت واحد اخترع كل من الفيزيائي البلجيكي الشاب "جوزيف بلاتو" والأستاذ النمساوي "ستامبفر" آلات لعرض صور متحركة، وقد تجاوز "بلاتو" منافسه في النتائج التي حصل عليها من تركيب آلة "الحركة الوهميّة" التي طرحها عام ١٨٣٣ بنفس مبادئ السينما ذاتها.
   −
ثم أعطى الإنكليزي "هورنر" سنة ١٨٣٤ هذه الاختراعات التي انتشرت كلعب، شكلاً جديداً في آلته "الحديقة المتحركة" المؤلفة من شريط من الصور ملصق على ورق مقوّى مما بشّر قديماً بولادة الفيلم ؛ ثم ودون استخدام التصوير الضوئي – باستخدام الرسوم فقط - قدّم الجنرال النمساوي "فون أوكاتيوس" على الشاشة سنة ١٨٥٣ صورة حية باستخدام هذه الآلات بعد جمعها مع الفانوس السحري الذي وصفه منذ القرن السابع عشر "كير شير اليسوعي". من ثم ولإثبات صحة رأي الملياردير الأمريكي "لولاند ستانفورد" حول رهان دخل فيه يتعلق بأشكال وأوضاع الحصان أثناء العدو، أنفق هذا المليادير ثروة طائلة لكي يتسنى للإنكليزي "مايبريدج" أن يصمم جهازاً يستخدم أربعاً وعشرين حجرة سوداء يجلس في كل منها رجل يجهز صفيحة تصوير ليعبئ آلة التصوير الضوئي، ثم تندفع الخيول في الحلبة مصورة ذاتها بمجرد قطعها للخيوط الموضوعة في طريقها والمتصلة بآلات التصوير الأربع والعشرين وقد استلزم إحكام هذا الجهاز منذ ١٨٧٢ وحتى ١٨٧٨ حيث نشرت في كل مكان هذه الصور الضوئية المأخوذة في كاليفورلنيا فأثارت حماسة الباحثين العلميين وسخط الفنانين المحافظين الذين ظهرت أخطاء رسمهم للأحصنة أثناء العدو فزعموا أن التصوير الضوئي ذو رؤية خاطئة.
+
ثم أعطى الإنكليزي "هورنر" سنة ١٨٣٤ هذه الاختراعات التي انتشرت كلعب، شكلاً جديداً في آلته "الحديقة المتحركة" المؤلفة من شريط من الصور ملصق على ورق مقوّى مما بشّر قديماً بولادة الفيلم ؛ ثم ودون استخدام التصوير الضوئي – باستخدام الرسوم فقط - قدّم الجنرال النمساوي "فون أوكاتيوس" على الشاشة سنة ١٨٥٣ صورة حية باستخدام هذه الآلات بعد جمعها مع الفانوس السحري الذي وصفه منذ القرن السابع عشر "كير شير اليسوعي".
   −
بعد سفر "مايبريدج" إلى أوروبا سنة ١٨٨٢ قرر العالم الفرنسي "ماراي" استعمال التصوير الضوئي في تجاربه الحركية وقد سهل مهمته ظهور الصفائح المصنوعة من "الهلام والبرومور  Gelatino – Bromure" في الأسواق مما سمح بالحصول على صور فورية بمستحضرات مهيأة مسبقاً يمكن حفظها سنين عديدة ؛ فأوجد "ماراي" "البندقيّة المصوّرة" وأكمل صنع "المسدس المصوّر" الذي أوجده الفلكي "جانسن" سنة ١٨٧٦، ثم تابع تجاربه بواسطة "المصوّرة الزمنية ذات الصفيحة الثابتة" التي أصبحت "المصوّرة الزمنية ذات الصفيحة المتحركة" وذلك بتكيف "ويشيعة Bobime" فيلم "كوداك" المطروح في الأسواق، وفي تشرين الأول ١٨٨٨ قدم العالم "ماراي" إلى أكاديمية العلوم في باريس المناظر الأولى المأخوذة بالأفلام محققاً بذلك عملياً "المصــورة (الكاميرا) Camera" والتصوير الحديث. ثم صنع "رينود Reynaud" سنة ١٨٨٨ "مسرحاً ضوئياً" معتمداً على الأفلام المثقوبة، حيث استطاع أن يعرض ومنذ سنة ١٨٩٢ ولمدة حوالي عشرة أعوام في متحف "غريفان" (متحف الشمع) في "باريس" حفلات طويلة عرضت فيها أمام الجمهور على الشاشة أفلام ملونة من الصور الحية وكانت تدوم الأشرطة من عشر دقائق إلى خمس عشر دقيقة. وفي الوقت ذاته كان "أديسون" ينقل السينما إلى مرحلتها الحاسمة وذلك باختراعه الفيلم الحديث قياس 35 ملم ذو الأزواج الثقوبية الأربعة في الصورة، وحاول دمج التصوير الحي بـ "الحاكي  Phonographe" لكنه فشل، ثم أدخل الإنكليزي "ديكسون" وبإرشادات "أديسون" تحسين أساسي وهو ثقب الأفلام واستعمال أفلام "السلويد Celluloid" بطول 50 قدماً التي صنعت خصيصاً من قبل معامل الإنتاج الفوتوغرافي "ايستمان كوداك"، وقد وضع "أديسون" في السوق التجارية سنة ١٨٩٤ آلات "صندوق المنظارّ المتحرك  Kinetoscopes" وهي آلات ذات نظارات وعلب كبيرة تحوي على أفلام مثقوبة بطول ٥٠ قدم ؛ فتعددت سنة ١٨٩٥ حفلات العرض الأولى التي قام بها مخترعون قاموا بعرض النسخة الإيجابية للفيلم المصور عن طريق هذه الآلة بعرضه بجهاز فانوس سحري مزود بآلية حركة مما أدى إلى مناقشات لا نهاية لها عن اختراع السينما.
+
من ثم ولإثبات صحة رأي الملياردير الأمريكي "لولاند ستانفورد" حول رهان دخل فيه يتعلق بأشكال وأوضاع الحصان أثناء العدو، أنفق هذا المليادير ثروة طائلة لكي يتسنى للإنكليزي "مايبريدج" أن يصمم جهازاً يستخدم أربعاً وعشرين حجرة سوداء يجلس في كل منها رجل يجهز صفيحة تصوير ليعبئ آلة التصوير الضوئي، ثم تندفع الخيول في الحلبة مصورة ذاتها بمجرد قطعها للخيوط الموضوعة في طريقها والمتصلة بآلات التصوير الأربع والعشرين وقد استلزم إحكام هذا الجهاز منذ ١٨٧٢ وحتى ١٨٧٨ حيث نشرت في كل مكان هذه الصور الضوئية المأخوذة في كاليفورلنيا فأثارت حماسة الباحثين العلميين وسخط الفنانين المحافظين الذين ظهرت أخطاء رسمهم للأحصنة أثناء العدو فزعموا أن التصوير الضوئي ذو رؤية خاطئة.
   −
وأما النجاح الكبير فقد كان حليف "سينما توغرافية" لـ "لويس لوميير" بدءاً من ٢٨ ديسمبر ١٨٩٤ في "المقهى الكبير" شارع "الكبوشيين" في "باريس" الذي شرع (لوميير) ومنذ وصول "صناديق المنظار المتحرّك" في تجاربه سنة ١٨٩٤ فأوجد المصورة الزمنية مستعملاً في تحريكها الأسطوانة اللامحورية التي اخترعها "هورنبلور" وفيلماً خاماً مصنوعاً في "ليون" بحجم أفلام "أديسون" ؛ وبعد عدة بيانات عامة صنع "لوميير" بدءاً من مارس ١٨٩٥ جهازاً أسماه "السينما توغراف" ومنه اشتقت كلمة "سينما" وهو جهاز يجمع بين الغرفة السوداء والمنوار والسحّـابة للصور الإيجابية، وقد تم صناعته في المعامل التي يديرها "كاربنتييه" ليحقق "لوميير" بذلك آلة تفوقت على مثيلاتها، وبكمالها التقني وجدّة موضوعات أفلامها حققت انتصاراً عالمياً.
+
(صورة حصان مايبريدج الشهيرة)
 +
 
 +
بعد سفر "مايبريدج" إلى أوروبا سنة ١٨٨٢ قرر العالم الفرنسي "ماراي" استعمال التصوير الضوئي في تجاربه الحركية وقد سهل مهمته ظهور الصفائح المصنوعة من "الهلام والبرومور  Gelatino – Bromure" في الأسواق مما سمح بالحصول على صور فورية بمستحضرات مهيأة مسبقاً يمكن حفظها سنين عديدة ؛ فأوجد "ماراي" "البندقيّة المصوّرة" وأكمل صنع "المسدس المصوّر" الذي أوجده الفلكي "جانسن" سنة ١٨٧٦، ثم تابع تجاربه بواسطة "المصوّرة الزمنية ذات الصفيحة الثابتة" التي أصبحت "المصوّرة الزمنية ذات الصفيحة المتحركة" وذلك باستخدام لأول مرة فيلم "كوداك" للصور الثابتة المطروح في الأسواق. وفي أكتوبر ١٨٨٨ قدم العالم "ماراي" إلى أكاديمية العلوم في باريس المناظر الأولى المأخوذة بالأفلام محققاً بذلك عملياً التصوير الحديث.
 +
 
 +
و في نفس العام صنع رينود سنة ١٨٨٨ "مسرحاً ضوئياً" معتمداً على الأفلام المثقوبة، حيث استطاع أن يعرض في سنة ١٨٩٢ ولمدة حوالي عشرة أعوام في متحف "غريفان" (متحف الشمع) في "باريس" حفلات طويلة عرضت فيها أمام الجمهور على الشاشة أفلام ملونة من الصور الحية وكانت تدوم الأشرطة من عشر دقائق إلى خمس عشر دقيقة.
 +
 
 +
وفي الوقت ذاته كان "أديسون" ينقل السينما إلى مرحلتها الحاسمة وذلك باختراعه الفيلم الحديث قياس ٣٥ ملم ذو الأزواج الثقوبية الأربعة في الصورة، وحاول دمج التصوير الحي بـ "الحاكي  Phonographe" لكنه فشل، ثم أدخل الإنكليزي "ديكسون" وبإرشادات "أديسون" تحسين أساسي وهو ثقب الأفلام واستعمال أفلام "السليولويد Celluloid" بطول ٥٠ قدماً التي صنعت خصيصاً من قبل معامل الإنتاج الفوتوغرافي "ايستمان كوداك"، وقد وضع "أديسون" في السوق التجارية سنة ١٨٩٤ آلات "صندوق المنظارّ المتحرك  Kinetoscopes" وهي آلات ذات نظارات وعلب كبيرة تحوي على أفلام مثقوبة بطول ٥٠ قدم ؛ فتعددت سنة ١٨٩٥ حفلات العرض الأولى التي قام بها مخترعون قاموا بعرض النسخة الإيجابية للفيلم المصور عن طريق هذه الآلة بعرضه بجهاز فانوس سحري مزود بآلية حركة مما أدى إلى مناقشات لا نهاية لها عن اختراع السينما.
 +
 
 +
وأما النجاح الكبير فقد كان حليف "سينماتوغراف" لـ "لويس لوميير" بدءاً من ٢٨ ديسمبر ١٨٩٤ في "المقهى الكبير" شارع "الكبوشيين" في "باريس" الذي شرع (لوميير) ومنذ وصول "صناديق المنظار المتحرّك" في تجاربه سنة ١٨٩٤ فأوجد المصورة الزمنية مستعملاً في تحريكها الأسطوانة اللامحورية التي اخترعها "هورنبلور" وفيلماً خاماً مصنوعاً في "ليون" بحجم أفلام "أديسون" ؛ وبعد عدة بيانات عامة صنع "لوميير" بدءاً من مارس ١٨٩٥ جهازاً أسماه "السينما توغراف" ومنه اشتقت كلمة "سينما" وهو جهاز يجمع بين الغرفة السوداء والمنوار والسحّـابة للصور الإيجابية، وقد تم صناعته في المعامل التي يديرها "كاربنتييه" ليحقق "لوميير" بذلك آلة تفوقت على مثيلاتها، وبكمالها التقني وجدّة موضوعات أفلامها حققت انتصاراً عالمياً.
    
وفي أواخر سنة ١٨٩٦ خرجت السينما نهائياً من حيز المخابر وتعددت الآلات المسجلة مثل آلات : "لوميير"، "ميلييس"، "باتيه" و"غومونت" في "فرنسا"، و"أديسون" و"البيوغراف" في "الولايات المتحدة" وأمّا في "لندن" فقد أرسى "ويليام بول" قواعد الصناعة السينما توغرافية حتى صار ألوف الناس يزدحمون كل مساء في قاعات السينما المظلمة.
 
وفي أواخر سنة ١٨٩٦ خرجت السينما نهائياً من حيز المخابر وتعددت الآلات المسجلة مثل آلات : "لوميير"، "ميلييس"، "باتيه" و"غومونت" في "فرنسا"، و"أديسون" و"البيوغراف" في "الولايات المتحدة" وأمّا في "لندن" فقد أرسى "ويليام بول" قواعد الصناعة السينما توغرافية حتى صار ألوف الناس يزدحمون كل مساء في قاعات السينما المظلمة.
      −
# النشاطات:
+
'''''النشاطات'''''
   −
## لعبة العصفور و القفص:
+
* لعبة العصفور و القفص:
 
يحضر كل المشاركين ورقتين صغيرتين بنفس الحجم (تقريباً ١٠سم × ١٠ سم) يرسمون على الأولى عصفوراً و على الثانية قفصاً ثم يلصقون الاثنان بحيث تكون الرسمتان ظاهرتان من الناحيتان، و يوضع قلم في وسطهم. يمسك المشاركين القلم و يلفوه بسرعة و ينظروا اليه ليروا العصفور و هو يظهر داخل القفص.
 
يحضر كل المشاركين ورقتين صغيرتين بنفس الحجم (تقريباً ١٠سم × ١٠ سم) يرسمون على الأولى عصفوراً و على الثانية قفصاً ثم يلصقون الاثنان بحيث تكون الرسمتان ظاهرتان من الناحيتان، و يوضع قلم في وسطهم. يمسك المشاركين القلم و يلفوه بسرعة و ينظروا اليه ليروا العصفور و هو يظهر داخل القفص.
 +
 +
* لعبة الكاينتيسكوب:
 +
على جهاز دوار يشبه دولاب الفخارين أو مشغل اسطوانات قديمة، يرسم المشاركين على ورق مقطع في شكل الاسطوانات رسومات لنفس العنصر و هو في اوضاع تحرك مختلفة. يأخذوا أدوار في وضعها على الدولاب و تحريكها و مناقشة علاقة سرعة التحريك برسومات الحركة و اختلافتها.
 +
 +
* لعبة كاميرتي شغل ايدي:
 +
يصنع المشاركين من الخامات المختلفة: ورق كالك و ورق مقوى. كاميرا أوبسكورا مثل التي كانت تستخدم في العصور الوسطى.
     
staff
394

تعديل

قائمة التصفح