يستمر علي حاضرا بقوة خلال نقاشات تطوير الافكار كما خلال فترات الابداع و الضحك. نمارس منطقه، نحن الذين عشناه، ونكتشف انه ما زال يلهم الفتية والشباب، حتى الذين لم يقابلوه قط. في مقابل ذلك، نمرّ بتجارب صعبة ومليئة بالتحدي ويحضرنا علي وقدرته على تخفيف وطأتها وتحفيزنا و تذكيرنا بالأولويات.
+
+
تعالوا نجتمع معاً يوم السبت الثاني عشر من ديسمبر (١٢ - ١٢- ٢٠١٥) في يوم مفتوح في مؤسسة أضِف، لنتذكر علي شعث، ونتشارك الأحاديث حول ما أنجزناه وما مررنا به خلال هذه السنة. "