منذ بداية 2016، تنقلت "سيما دكّة" بين أفلام ودول ومناطق مختلفة من العالم، كان الهدف هو التعرف على أساليب مختلفة، وقصص وقضايا وأفكار قد تربط مجموعة من الأفلام تخرج من مكان واحد في فترات زمنية متقاربة، فشاهدنا أفلام من رومانيا (وهاجس مساءلة ثورة 1989 وما جرى بعدها) إيران (وكيفية ابتكار أساليب سرد للأفلام في مواجهة التقييد) حكايات أمريكا اللاتينية (الحادة والعنيفة في بيئات مجنونة) ودول إسكندنافيا (وأشخاصها الوحيدين والمنبوذين)، "ألمانيا" ما قبل وبعد جدار برلين، دراما الأنا والآخر في "فرنسا"، وصولاً إلى بورتريهات عائلية من اليابان، وأخيراً نصل إلى نهاية الرحلة والتوقف في المحطة الأخيرة: بريطانيا. | منذ بداية 2016، تنقلت "سيما دكّة" بين أفلام ودول ومناطق مختلفة من العالم، كان الهدف هو التعرف على أساليب مختلفة، وقصص وقضايا وأفكار قد تربط مجموعة من الأفلام تخرج من مكان واحد في فترات زمنية متقاربة، فشاهدنا أفلام من رومانيا (وهاجس مساءلة ثورة 1989 وما جرى بعدها) إيران (وكيفية ابتكار أساليب سرد للأفلام في مواجهة التقييد) حكايات أمريكا اللاتينية (الحادة والعنيفة في بيئات مجنونة) ودول إسكندنافيا (وأشخاصها الوحيدين والمنبوذين)، "ألمانيا" ما قبل وبعد جدار برلين، دراما الأنا والآخر في "فرنسا"، وصولاً إلى بورتريهات عائلية من اليابان، وأخيراً نصل إلى نهاية الرحلة والتوقف في المحطة الأخيرة: بريطانيا. |