تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تعديل محتوى
سطر 1: سطر 1:  
==نص فعالية الفيسبوك==
 
==نص فعالية الفيسبوك==
   −
اقترب يوم الاحتفال بالأم، وكُلاً منا لديه بمنزله العديد والعديد من الأدوات غير المستغلة وغير المستخدمة وخصوصًا الأمهات، فلنجتمع سويًا لنفكر في إعادة استخدام وتدوير الخامات الموجودة في منازلنا. تبدأ الورشة يوم الإثنين 27 فبراير في تمام الساعة 12 ظهرًا حتى 2 مساءً وتستمر كل يوم إثنين بنفس الموعد حتى 20 مارس المقبل. فلكل النساء اللائي تبدأ أعمارهن من 18 سنة اشتركوا في تلك الورشة المميزة لتقدموا قطع فنية من صنع أيديكم لأمهاتكم وأطفالكم تقدمونها لمن تحبون في يوم عيد الأم.
+
يوم الاحتفال بعيد الأم قَرّب، وكُل واحد مننا بمنزله كتير من الأدوات غير مستغلة وغير مستخدمة وخصوصًا الأمهات، لكل السيدات اللائي تبدأ أعمارهن من 18 سنة تعالو نجتمع سويًا لنفكر في إعادة استخدام وتدوير الخامات الموجودة في منازلنا. تبدأ الورشة يوم الإثنين 27 فبراير في تمام الساعة 12 ظهرًا حتى 2 مساءً وتستمر كل يوم إثنين بنفس الموعد حتى 20 مارس المقبل. اشتركوا في تلك الورشة المميزة لتقدموا قطع فنية من صنع أيديكم لأمهاتكم وأطفالكم تقدمونها لمن تحبون في يوم عيد الأم.
      −
يتعرف المشتركون على كيفية تحويل أي شيءبسيط بالمنزل إلى أداة أخرى تُنفذ وظيفة مختلفة تمامًا عن ما كانت هي عليه، مع العلم أنه لا توجد في عملية إعادة التدوير كلمة "غلط".  
+
في الورشة نتعلم إعادة التدوير أو ازاي نستخدم أي حاجه بسيطه لدينا بالبيت وتحويلها لشيء مهم نستطيع استخدامه بطريقة وبشكل آخر.
   −
هذا الأمر له أفضل الأثر في نفوس المشتركون بالفرحة والفخر لأنهم نفذوا أشياء بأيديهم وقللوا من النمط الاستهلاكي للعائلة. سيشعر أطفالك أن عليهم استغلال الخامات والأدوات من حولهم أحسن استغلال وعندما تُدربيهم على هذه المهارة ستساعد في تنمية حسهم الفني. كما يتعلم الطفل منكِ قيمة الأشياء مهما كانت تافهة أمامة وكذلك قيمة الأشخاص وتقديره لهم ولنفسه والبعد عن الشخصية الإستهلاكية وبناء شخصية قوية مبتكرة.
+
تقدم الورشة: رانيا أحمد بدير
   −
استخدامك للأدوات والخامات المتوفرة بالمنزل سيساعدكِ على التوفير في تلك الأيام والحفاظ على ميزانية المنزل، وسيزيد ذلك من الشعور لديكي بتنمية حس الابتكار طول الوقت وحسن التصرف في مواقف مختلفة.
+
أنا أم، أحب أعمل كل حاجه ممكن تتعمل بإيدي، دي أكتر حاجة تحسسني بالحب بعد الأمومة، وهي إعادة التدوير. كل التشجيع المعنوي اللي أتلقاه يحسسني بفخر وتقدير للذات. ببساطه بحب كل حاجه بعملها بإيدي مهما كانت صغيرة.
      −
تقدم الورشة: رانيا أحمد بدير
+
تقول رانيا أحمد "مفيش  حاجه اسمها انتي عملتي دا غلط، في إعادة التدوير احنا بنستخدم حاجه قديمه عندنا ملهاش استخدام أو خلاص مش محتاجنها ونحولها لحاجة تانيه القرار أننا نعيد استخدمها دا في حد ذاته صح وأيا كان اللي تعمليه بيها مش هيكون خساره ليكِ، والمكسب الأكيد هو شعورنا بالفرحه والفخر إننا نفذنا حاجه بأيدينا ودا له وقع مهم عليكي، وكمان على أطفالك. من الجانب المادي؛ تشعري إنك تضيفي في بيتك شيء جديد مش مجرد مستهلكة معندهاش إحساس بقيمة الحاجه دا غير التوفير اللي أكيد هتحسي بيه لما تعملي حاجه كانت ممكن تستقطع مبلغ محترم من مصروف البيت.
 
  −
أم، أحب أعمل كل حاجه ممكن تتعمل بإيدي، دي أكتر حاجة تحسسني بالحب بعد الأمومة، وهي إعادة التدوير و شغل الخشب.
     −
كل التشجيع المعنوي اللي بتلقاه بيحسسني بفخر وتقدير للذات. ببساطه بحب كل حاجه بعملها بإيدي مهما كانت صغير.
+
الجانب المعنوي؛ إنك تفرحي وتحسي بذكاءك، ودا فعلا إحساس صحيح 100% وينمي عندك حس الإبتكار طول الوقت وحسن التصرف في مواقف مختلفة. بالنسبه لطفلك، يتعلم قيمه الشئ مهما كان ناس تانيه شايفين نفس الشيء تافه ودا صحي لآن طفل يتربى على الإحساس بقيمة الأشياء وبالتالي يشعر بقيمه الناس وتقديره ليهم ولنفسه ثانيًا هي أيضاً فكرة البعد عن الشخصيه الاستهلاكية، ودا يبدأ من خلال تطوير تفكيره لاستخدام الأشياء وبالتالي الإبتكار ورفض الأمر الواقع ويتحول لشخصية واثقة مبتكرة وقوية.
     
staff
3٬841

تعديل

قائمة التصفح