في مُخيم أضِف، نتبنى التعلم القائم على قيام الفرد بالتجربة والخطأ والاكتشاف عن طريق الألعاب من ناحية، وعلى التعرض للآخر المختلف عنه من ناحية أخرى، وهما من أهم الطرق التي يتعلم من خلالها الإنسان في حياته خارج أي نطاق تربوي تقليدي. وبما أن التعلم يحدث من خلال لقاء الآخر، نهتم بتهيئة جو الاختلاف والتنوع كوسيلة للتعلم. ويترتب على ذلك أيضاً تقديرنا للأوقات الحياتية أو أوقات المعايشة في المعسكرات (أوقات الأكل، والمرح، والراحة...) حيث أن قيمتها التربوية لا تقل أهمية عن أوقات الأنشطة المنظمة. | في مُخيم أضِف، نتبنى التعلم القائم على قيام الفرد بالتجربة والخطأ والاكتشاف عن طريق الألعاب من ناحية، وعلى التعرض للآخر المختلف عنه من ناحية أخرى، وهما من أهم الطرق التي يتعلم من خلالها الإنسان في حياته خارج أي نطاق تربوي تقليدي. وبما أن التعلم يحدث من خلال لقاء الآخر، نهتم بتهيئة جو الاختلاف والتنوع كوسيلة للتعلم. ويترتب على ذلك أيضاً تقديرنا للأوقات الحياتية أو أوقات المعايشة في المعسكرات (أوقات الأكل، والمرح، والراحة...) حيث أن قيمتها التربوية لا تقل أهمية عن أوقات الأنشطة المنظمة. |