staff
351
تعديل
تغييرات
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تيمات مخيم الشباب 2018 (المبدئية)
'''تنفيسة'''
إحنا مخنوقين وكلنا محتاجين تنفيسة، وقت مستقطع نهتم فيه بصحتنا النفسية ونفكر فيه إحنا وصلنا لإيه في موضوعات زي الخوف والحب واستيعاب ذاتنا في اللحظة الحالية.
زي العصافير ما بتحتاج قنبز لتزفزف، احنا كمان محتاجين مولتوف قنبز سواء علي شكل مولتوف مزيكا أو لعبة حلوة.
مولتوف اللعبة الحلوة بينفجر منه أكل بديل والعلاقات والجنس ، أما مولتوف المزيكا فبينفجر منه موسيقي من الزبالة وموسيقي بديلة تحمل وعي سياسي وفنون شارع وartvisim
*ملاحظات المجموعة:
- استبدال كلمات مولتوف المتكررة بمتردافات أخري
إضافة مترادفات اخري في اللعبة الحلوة تتضمن ألعاب أخري
الغاء تقسيم مولتوف مزيكا واللعبة الحلوة
استخدام مترادفات غير عنيفة في الجمل (بدلا من تكرار انفجار)
'''باحة (إباحة)'''
ماهي الباحة؟ وما هو مفهوم الإباحة؟ هل الباحة هي جزء من المدينة؟ وماهي الأوجه المختلفة للباحة؟ وما هي المشاعر التي نحس بها عندما نعبر بأماكن وباحات مختلفة عاصرنا بها أحداث واشتباكات ومولتوف وعنف وغيره.
وإزاي ده كله أثر علي إرث علافتنا بالباحة كحيز عام وحيز شخصي؟
ماذا عن العام والخاص؟ العام اللي اختفي عملنا ايه؟ نزلنا الشارع أخدناه (أخدناه فعلا وجامد كمان) وراح مننا تاني (الشارع.. مش اللي اخدناه). هنعمل ايه؟ مش عارفين.
إيه المباح في الباحة وإيه علافتنا بالمأخوذ (اللي احنا خدناه) والإباحية؟ ماذا عن الخراء اليومي وحالة الأستنكار واللي بنعدي بيه كل يوم؟
بنتعرض لإيه؟ حواجز اسمنتيه، RBGـ ايه الحاجات اللي خدوها واختفت؟
ما بين الباحة واللا باحة (المساحة واللا مساحة) الريف والمدينة والمصادر المفتوحة بالريف (وأنا وأنت في الباحة.. وحاحا.
المرأة في الباحة (لم يكتب)
الحق في الباحة والسكن (لم يكتب)
* ملاحظات المجموعة:
إضافة جزء عن خصخصة الباحة والمجتمعات العمرانية الجديدة المسورة (كومباوند)
إضافة جزء شخصي مثل (فكرة الباحة كانت موجودة في الحي حيث تربينا ولعبنا ألعاب مختلفة وهذه الباحة أيضا انقرضت. كانت حقل فارغ ظهر مكانه بناء طويل أسمنتي وصارت كل البيوت علب صغيرة
النص درامي كئيب (قلوب المجموعة كشت وهي تستمع إليه) ومحتاجين نشخلعه لاضافة إحساس حلو
محتاجين نسف شوية علشان الكلام بيضان
حاحا والتفاحة
'''الحدود'''
ما هي الإشكاليات التي تطرحها الحدود بصفتها حدود رسمية، والحدود بصفتها غير الرسمية أي محسوسة وليس بالضرورة مرئية؟
"الريف – المدينة" حدود داخل المدينة، الحدود الطبقية، العنصرية، الجندرية، طائفية، جنسية.
ما علاقة الحدود بأشكال العنف الذي نختبره كمواطنين/ات وغير مواطنين/ات
في العام ١٩١٦ جلس سايكس وبيكو (كسم الاتنين) ورسما حدودا لمنطقتنا لم تعرفها من قبل ولكنها الأن هي التاريخ. (جملة أخري مقترحة: إن الحدود التي ننظر إليها الأن كواقع ثابت من قدم التاريخ كأحساس عام هي في واقع الأمر حديثة) حيث كان تنقل الأفراد بين المجتمعات المختلفة غريزيا وبديهيا. فهل يمكننا الأن تخيل عالما بلا حدود؟ كيف سيكون شكله؟ إين ستكون النزاعات والحروب الأن لو كانت الحدود مختلفة؟ أين ستكون الصراعات علي السلطة والموارد القائمة حاليا؟
*ملاحظات المجموعة:
توهان في الأسئلة، نحتاج إلي إعادة صياغة بحيث تتضمن تضفير الأسئلة في السرد والمواقف
احنا دلوقتي نعمل ايه؟ مخرج لشيء ما ممكن مزيكا؟
تضمين التأثيرات غير السياسية والعنف مثل الموسيقي والثقافة والطعام والعلاقات الشخصية والقبائل (العام والخاص)
جزء التواصل
مولتوف علي سايكس وبيكو
التركيز بشكل أكبر علي الحدود غير الرسمية (غير حدود الدول)
'''الإنتاج التشاركي'''
ما هو الإنتاج التشاركي علي وجه التحديد؟ أنا حاسس بس مش متأكد.
الإنتاج التشاركي علي حد علمي شيء ما بيحصل بين مجموعة من البشر بالتشارك ويقسموه ما بينهم، وما بين الأخرين، بالتشارك. وهو بطبيعته متحرك في أشكال غير منتظمة وليس علي خط مستقيم.
فمن نماذج لإدارة العمال لمصانعهم بشكل كامل زي ما حصل في الأرجنتين (إضافة معلومات) ومصر (إضافة معلومات) مرورا بالمدارس التي تدار بواسطة طلابها في (إضافة معلومات) والإنتاج الزارعي بالتشارك بين المزارع والمستهلك بشكل مباشر في الخارج وفي مصر وانتهاء بالتعلم التشاركي والمعرفة والثقافة التشاركيين.
ونظرا لطبيعة أشكاله غير المنتظمة فإننا بحاجة إلي إعادة تفكير في كيفية اتخاذ قرراتنا كمجموعات. فبما أننا ولدنا في عالم غير تشاركي بدأ بعد الثورة الصناعية (أو كان أحد أسبابها) فكلنا مررنا بنظام تعليمي (بشكل أو بأخر) مسخر بالكامل لتحويلنا إلي عمال وموظفين غير تشاركيين.
وفي واقع الحال فإننا نعيش الآن عصر انهيار إمبراطورية الثورة الصناعية وظهور إمبراطورية جديدة هي الصفر والواحد.
أوقعنا حظنا التعيس في الفترة ما بين اختفاء إمبراطورية وظهور أخرى. حالة من التجريب ومحاولات إيجاد طرق مختلفة للعبور إلي الشكل الزمني المقبل. تتنوع المحاولات بين الرجوع إلي ما قبل الإمبراطورية التي تنتهي أو محاولة إختراع جديد للعبور إلي القادم مباشرة.
هل الأوبن سورس إنتاج تشاركي؟ وايه علاقة التشاركية بالملكية والديموقراطية. وما هي علاقة كل ده بما بعد التشاركية.
ما تيجي نخمس في أزوزة .. نشتري واحدة ونشربها سوا.
* ملاحظات المجموعة:
تأنيث اللغة بشكل عام في الإعلان
في لحظة انتقال ما بين الامبراطوريات هل يكون هناك شكل آخر غير الفائت والقادم؟
إنتاج تشاركي أم اقتصاد تشاركي
الحديث عن الموازي والفقاعات اللي حصرنا نفسنا فيها
الحديث عن العملات الاليكترونية والسوق السوداء والنظم البنكية والبنوك الأخلاقية.
'''مش عايز قطع / عايز قطع'''
تقوم حكاياتنا الشخصية الذاتية والعامة علي مزيج بين ما نتذكره نحن عن الحكاية وما سمعناه من الأخرين ويسد فراغات الذاكرة. ويخرج هذا المزيج كمنتج نهائي تتفاوت فيه نسبة حصة الذاكرة ونسبة الاستماع بتفاوت ما قررت ذاكرتنا أن تظهره لنا او تخفيه عنا.
في الغالب نقرر تجاهل قصص هزائمنا، ويتبقي السوءال .. لماذا؟ هل لأن الذاكرة أخفت عنا تفاصيل الهزيمة أم لأننا نرفض أن نسترجع تلك الذكريات؟ وما تأثير قتل حكايات الهزيمة علي التعلم ونقل الخبرات والمشاركة.
حتي قصص البطولة ننسي فيها أن نتحدث عن انتصاراتنا الشخصية وما فعلناه. يصبح البطل هو المجموعة وتتلاشي الذوات وتطمس صورة البطل في بلادنا. من هو البطل هنا؟ هل هو بطل خارق بالغ القوة يقوم بالغزو والقتل والتدمير أم بطل كل همه الدفاع ضد أبطال أخرين يمتلكون القوة الغاشمة.
ماذا يحدث عندما نقرر أن نطلق بالأخير حكاياتنا الذاتية والعامة؟ ماذا يحدث عندما نقرر أن لساننا وذاكرتنا وخصوصيتنا وبوحنا "مش عايزين القطع" سواء عن طريقة المنع أو الرقابة أو الحجب؟ هل نستمر في إيجاد مساحات بديلة في الفضاء الافتراضي ونستمر في سباق الحجب والتحايل علي الحجب لننتهي في فقاعات أخري؟ أم نحاول العودة إلي الأرض؟ وهل يكون النشر الشخصي المنتج يدويا علي سبيل المثال جزءا من الحل؟
ماذا يحدث عندما نريد أن نقطع أشياء نريد لها أن تنتهي؟ ماذا سوف يحدث عندما نقول أن الرقابة عايزة القطع، الملكية في غالبيتها عايزة القطع؟
*ملاحظات المجموعة:
تأنيث اللغة
إضافة جزء عن ما هي المعترف به كذاكرة وما لا يعترف به كذاكرة. هل ذاكرتنا الخاصة يمكنها أن تتحول في جزء منها إلي جزء من السردية العامة
ما هي الذاكرة المقموعة أو التجارب المقموعة التي لا يتم الاعتراف بها أو قرائتها
ما هي أشكال البطولة المختلفة، ولماذا لا يعترف بالبطولات الصغيرة
هل ضروري أن يكون هناك بطل
تخفيف الصياغة وإضافة مرح
[[تصنيف: مخيم 2018 ]]
[[تصنيف: مخيم الشباب ]]
إحنا مخنوقين وكلنا محتاجين تنفيسة، وقت مستقطع نهتم فيه بصحتنا النفسية ونفكر فيه إحنا وصلنا لإيه في موضوعات زي الخوف والحب واستيعاب ذاتنا في اللحظة الحالية.
زي العصافير ما بتحتاج قنبز لتزفزف، احنا كمان محتاجين مولتوف قنبز سواء علي شكل مولتوف مزيكا أو لعبة حلوة.
مولتوف اللعبة الحلوة بينفجر منه أكل بديل والعلاقات والجنس ، أما مولتوف المزيكا فبينفجر منه موسيقي من الزبالة وموسيقي بديلة تحمل وعي سياسي وفنون شارع وartvisim
*ملاحظات المجموعة:
- استبدال كلمات مولتوف المتكررة بمتردافات أخري
إضافة مترادفات اخري في اللعبة الحلوة تتضمن ألعاب أخري
الغاء تقسيم مولتوف مزيكا واللعبة الحلوة
استخدام مترادفات غير عنيفة في الجمل (بدلا من تكرار انفجار)
'''باحة (إباحة)'''
ماهي الباحة؟ وما هو مفهوم الإباحة؟ هل الباحة هي جزء من المدينة؟ وماهي الأوجه المختلفة للباحة؟ وما هي المشاعر التي نحس بها عندما نعبر بأماكن وباحات مختلفة عاصرنا بها أحداث واشتباكات ومولتوف وعنف وغيره.
وإزاي ده كله أثر علي إرث علافتنا بالباحة كحيز عام وحيز شخصي؟
ماذا عن العام والخاص؟ العام اللي اختفي عملنا ايه؟ نزلنا الشارع أخدناه (أخدناه فعلا وجامد كمان) وراح مننا تاني (الشارع.. مش اللي اخدناه). هنعمل ايه؟ مش عارفين.
إيه المباح في الباحة وإيه علافتنا بالمأخوذ (اللي احنا خدناه) والإباحية؟ ماذا عن الخراء اليومي وحالة الأستنكار واللي بنعدي بيه كل يوم؟
بنتعرض لإيه؟ حواجز اسمنتيه، RBGـ ايه الحاجات اللي خدوها واختفت؟
ما بين الباحة واللا باحة (المساحة واللا مساحة) الريف والمدينة والمصادر المفتوحة بالريف (وأنا وأنت في الباحة.. وحاحا.
المرأة في الباحة (لم يكتب)
الحق في الباحة والسكن (لم يكتب)
* ملاحظات المجموعة:
إضافة جزء عن خصخصة الباحة والمجتمعات العمرانية الجديدة المسورة (كومباوند)
إضافة جزء شخصي مثل (فكرة الباحة كانت موجودة في الحي حيث تربينا ولعبنا ألعاب مختلفة وهذه الباحة أيضا انقرضت. كانت حقل فارغ ظهر مكانه بناء طويل أسمنتي وصارت كل البيوت علب صغيرة
النص درامي كئيب (قلوب المجموعة كشت وهي تستمع إليه) ومحتاجين نشخلعه لاضافة إحساس حلو
محتاجين نسف شوية علشان الكلام بيضان
حاحا والتفاحة
'''الحدود'''
ما هي الإشكاليات التي تطرحها الحدود بصفتها حدود رسمية، والحدود بصفتها غير الرسمية أي محسوسة وليس بالضرورة مرئية؟
"الريف – المدينة" حدود داخل المدينة، الحدود الطبقية، العنصرية، الجندرية، طائفية، جنسية.
ما علاقة الحدود بأشكال العنف الذي نختبره كمواطنين/ات وغير مواطنين/ات
في العام ١٩١٦ جلس سايكس وبيكو (كسم الاتنين) ورسما حدودا لمنطقتنا لم تعرفها من قبل ولكنها الأن هي التاريخ. (جملة أخري مقترحة: إن الحدود التي ننظر إليها الأن كواقع ثابت من قدم التاريخ كأحساس عام هي في واقع الأمر حديثة) حيث كان تنقل الأفراد بين المجتمعات المختلفة غريزيا وبديهيا. فهل يمكننا الأن تخيل عالما بلا حدود؟ كيف سيكون شكله؟ إين ستكون النزاعات والحروب الأن لو كانت الحدود مختلفة؟ أين ستكون الصراعات علي السلطة والموارد القائمة حاليا؟
*ملاحظات المجموعة:
توهان في الأسئلة، نحتاج إلي إعادة صياغة بحيث تتضمن تضفير الأسئلة في السرد والمواقف
احنا دلوقتي نعمل ايه؟ مخرج لشيء ما ممكن مزيكا؟
تضمين التأثيرات غير السياسية والعنف مثل الموسيقي والثقافة والطعام والعلاقات الشخصية والقبائل (العام والخاص)
جزء التواصل
مولتوف علي سايكس وبيكو
التركيز بشكل أكبر علي الحدود غير الرسمية (غير حدود الدول)
'''الإنتاج التشاركي'''
ما هو الإنتاج التشاركي علي وجه التحديد؟ أنا حاسس بس مش متأكد.
الإنتاج التشاركي علي حد علمي شيء ما بيحصل بين مجموعة من البشر بالتشارك ويقسموه ما بينهم، وما بين الأخرين، بالتشارك. وهو بطبيعته متحرك في أشكال غير منتظمة وليس علي خط مستقيم.
فمن نماذج لإدارة العمال لمصانعهم بشكل كامل زي ما حصل في الأرجنتين (إضافة معلومات) ومصر (إضافة معلومات) مرورا بالمدارس التي تدار بواسطة طلابها في (إضافة معلومات) والإنتاج الزارعي بالتشارك بين المزارع والمستهلك بشكل مباشر في الخارج وفي مصر وانتهاء بالتعلم التشاركي والمعرفة والثقافة التشاركيين.
ونظرا لطبيعة أشكاله غير المنتظمة فإننا بحاجة إلي إعادة تفكير في كيفية اتخاذ قرراتنا كمجموعات. فبما أننا ولدنا في عالم غير تشاركي بدأ بعد الثورة الصناعية (أو كان أحد أسبابها) فكلنا مررنا بنظام تعليمي (بشكل أو بأخر) مسخر بالكامل لتحويلنا إلي عمال وموظفين غير تشاركيين.
وفي واقع الحال فإننا نعيش الآن عصر انهيار إمبراطورية الثورة الصناعية وظهور إمبراطورية جديدة هي الصفر والواحد.
أوقعنا حظنا التعيس في الفترة ما بين اختفاء إمبراطورية وظهور أخرى. حالة من التجريب ومحاولات إيجاد طرق مختلفة للعبور إلي الشكل الزمني المقبل. تتنوع المحاولات بين الرجوع إلي ما قبل الإمبراطورية التي تنتهي أو محاولة إختراع جديد للعبور إلي القادم مباشرة.
هل الأوبن سورس إنتاج تشاركي؟ وايه علاقة التشاركية بالملكية والديموقراطية. وما هي علاقة كل ده بما بعد التشاركية.
ما تيجي نخمس في أزوزة .. نشتري واحدة ونشربها سوا.
* ملاحظات المجموعة:
تأنيث اللغة بشكل عام في الإعلان
في لحظة انتقال ما بين الامبراطوريات هل يكون هناك شكل آخر غير الفائت والقادم؟
إنتاج تشاركي أم اقتصاد تشاركي
الحديث عن الموازي والفقاعات اللي حصرنا نفسنا فيها
الحديث عن العملات الاليكترونية والسوق السوداء والنظم البنكية والبنوك الأخلاقية.
'''مش عايز قطع / عايز قطع'''
تقوم حكاياتنا الشخصية الذاتية والعامة علي مزيج بين ما نتذكره نحن عن الحكاية وما سمعناه من الأخرين ويسد فراغات الذاكرة. ويخرج هذا المزيج كمنتج نهائي تتفاوت فيه نسبة حصة الذاكرة ونسبة الاستماع بتفاوت ما قررت ذاكرتنا أن تظهره لنا او تخفيه عنا.
في الغالب نقرر تجاهل قصص هزائمنا، ويتبقي السوءال .. لماذا؟ هل لأن الذاكرة أخفت عنا تفاصيل الهزيمة أم لأننا نرفض أن نسترجع تلك الذكريات؟ وما تأثير قتل حكايات الهزيمة علي التعلم ونقل الخبرات والمشاركة.
حتي قصص البطولة ننسي فيها أن نتحدث عن انتصاراتنا الشخصية وما فعلناه. يصبح البطل هو المجموعة وتتلاشي الذوات وتطمس صورة البطل في بلادنا. من هو البطل هنا؟ هل هو بطل خارق بالغ القوة يقوم بالغزو والقتل والتدمير أم بطل كل همه الدفاع ضد أبطال أخرين يمتلكون القوة الغاشمة.
ماذا يحدث عندما نقرر أن نطلق بالأخير حكاياتنا الذاتية والعامة؟ ماذا يحدث عندما نقرر أن لساننا وذاكرتنا وخصوصيتنا وبوحنا "مش عايزين القطع" سواء عن طريقة المنع أو الرقابة أو الحجب؟ هل نستمر في إيجاد مساحات بديلة في الفضاء الافتراضي ونستمر في سباق الحجب والتحايل علي الحجب لننتهي في فقاعات أخري؟ أم نحاول العودة إلي الأرض؟ وهل يكون النشر الشخصي المنتج يدويا علي سبيل المثال جزءا من الحل؟
ماذا يحدث عندما نريد أن نقطع أشياء نريد لها أن تنتهي؟ ماذا سوف يحدث عندما نقول أن الرقابة عايزة القطع، الملكية في غالبيتها عايزة القطع؟
*ملاحظات المجموعة:
تأنيث اللغة
إضافة جزء عن ما هي المعترف به كذاكرة وما لا يعترف به كذاكرة. هل ذاكرتنا الخاصة يمكنها أن تتحول في جزء منها إلي جزء من السردية العامة
ما هي الذاكرة المقموعة أو التجارب المقموعة التي لا يتم الاعتراف بها أو قرائتها
ما هي أشكال البطولة المختلفة، ولماذا لا يعترف بالبطولات الصغيرة
هل ضروري أن يكون هناك بطل
تخفيف الصياغة وإضافة مرح
[[تصنيف: مخيم 2018 ]]
[[تصنيف: مخيم الشباب ]]