*تشجّع على العمل التشاركي وتحفّز النقد بين الأنداد، كما تشجّع المبادرة والتجريب، وتتخلّص من نموذج العمل السائد الذي يوكل مهمة النشر إلى شخص بعينه (مسؤول الميديا)، يتوقّع محتوى مكتوب بصيغة معينة محكمة نهائية، وتقتصر مهمّته في الأغلب على إدخاله إلى نظام نشر على الوِب وترويج الروابط إليه. هذا النمط البيروقراطي في النشر مناف لطبيعة الإنتاج الكثيف والتجريبي لمتون معرفية تتصف بأنها في حالة سيولة وتغيّر دائمين وتتيح الاستكشاف والاستنتاج. | *تشجّع على العمل التشاركي وتحفّز النقد بين الأنداد، كما تشجّع المبادرة والتجريب، وتتخلّص من نموذج العمل السائد الذي يوكل مهمة النشر إلى شخص بعينه (مسؤول الميديا)، يتوقّع محتوى مكتوب بصيغة معينة محكمة نهائية، وتقتصر مهمّته في الأغلب على إدخاله إلى نظام نشر على الوِب وترويج الروابط إليه. هذا النمط البيروقراطي في النشر مناف لطبيعة الإنتاج الكثيف والتجريبي لمتون معرفية تتصف بأنها في حالة سيولة وتغيّر دائمين وتتيح الاستكشاف والاستنتاج. |