* في شهر أبريل، المناسبة السنوية للتوعية بطيف #التوحّد و #التنوّع_العصبي، يحضرنا مشهد من وثائقي بعنوان: "لهذا السبب أقفز" والمستلهم من كتاب بنفس الاسم، يصف فيه (بِن) –وهو مراهق مصاب بالتوحّد- المجتمع الذي تعامل معه هو وزملاءه في رحلته الدراسية بعبارة كاشفة: "لقد حرمونا حقوقنا المدنية"، تخفي معلمته عبراتها عندما تقرأ كلماته وهي تردد: "أنا آسفة!" | * في شهر أبريل، المناسبة السنوية للتوعية بطيف #التوحّد و #التنوّع_العصبي، يحضرنا مشهد من وثائقي بعنوان: "لهذا السبب أقفز" والمستلهم من كتاب بنفس الاسم، يصف فيه (بِن) –وهو مراهق مصاب بالتوحّد- المجتمع الذي تعامل معه هو وزملاءه في رحلته الدراسية بعبارة كاشفة: "لقد حرمونا حقوقنا المدنية"، تخفي معلمته عبراتها عندما تقرأ كلماته وهي تردد: "أنا آسفة!" |