تغييرات

المستهدف في الإصدارة العاملة الأولى أن تضم وسيلة لتنظيم عدة مجموعات نشطة، تضم كل مجموعة في عضويتها أفرادا أو منظمات ممثَّلين بحسابات في النظام، و يمكن أن تتحالف المجموعات في مبادرات، و تنشر وثائقا و بيانات و عرائض و دعوات و ميديا و جداول بيانات تشاركية (أدلة مختلفة الموضوعات).

المستهدف في الإصدارة العاملة الأولى أن تضم وسيلة لتنظيم عدة مجموعات نشطة، تضم كل مجموعة في عضويتها أفرادا أو منظمات ممثَّلين بحسابات في النظام، و يمكن أن تتحالف المجموعات في مبادرات، و تنشر وثائقا و بيانات و عرائض و دعوات و ميديا و جداول بيانات تشاركية (أدلة مختلفة الموضوعات).

التطبيق المبدئي لمنصة أضِف للنشاط الاجتماعي سيكون موقع "[[نبتة]]" و هو مشروع الناشط على عزمي لتيسير تشبيك المجموعات النشيطة.

التطبيق المبدئي لمنصة أضِف للنشاط الاجتماعي سيكون موقع "[[نبتة]]"الذي يهدف إلى تشبيك المجموعات النشيطة.

لا تهدف منصة أضِف للنشاط الاجتماعي إلى منافسة الشبكات الاجتماعية القائمة، بل تستهدف الوظائف المشروحة أعلاه التي لا تؤديها تلك الشبكات بكفاءة، لذا فالمنصة لا يدخل في تصميمها إلى تيسير أنواع التواصل الشخصي المباشر بين المستخدمين من خلالها، و لا يمكن من خلالها التعبير عن الطيف الواسع من العلاقات الشخصية بينهم، بل تركن إلى الشبكات الاجتماعية القائمة لأجل ذلك، و تسعى إلى أن تكون مصدرا للمعلومات التي يُربَط إليها من الشبكات الاجتماعية، كما تهدف إلى تطبيق بروتوكلات و معايير الوِب الدلالية (semantic web) لوضع بنية تحتية أساسية لاكتشاف و استخدام و استهلاك المحتوى المنشور فيها على أنحاء غير معروفة للمصممين حاليا، بالتكامل مع قاعدة البيانات الجامعة المتمثلة في الوِب الدلالية المفتوحة التي بدأت إرهاصاتها تظهر.

لا تهدف منصة أضِف للنشاط الاجتماعي إلى منافسة الشبكات الاجتماعية القائمة، بل تستهدف الوظائف المشروحة أعلاه التي لا تؤديها تلك الشبكات بكفاءة، لذا فالمنصة لا يدخل في تصميمها إلى تيسير أنواع التواصل الشخصي المباشر بين المستخدمين من خلالها، و لا يمكن من خلالها التعبير عن الطيف الواسع من العلاقات الشخصية بينهم، بل تركن إلى الشبكات الاجتماعية القائمة لأجل ذلك، و تسعى إلى أن تكون مصدرا للمعلومات التي يُربَط إليها من الشبكات الاجتماعية، كما تهدف إلى تطبيق بروتوكلات و معايير الوِب الدلالية (semantic web) لوضع بنية تحتية أساسية لاكتشاف و استخدام و استهلاك المحتوى المنشور فيها على أنحاء غير معروفة للمصممين حاليا، بالتكامل مع قاعدة البيانات الجامعة المتمثلة في الوِب الدلالية المفتوحة التي بدأت إرهاصاتها تظهر.