ملتقى تطوير مناهج معسكرات أضف للإعلام مايو 2014/الجلسات
اليوم الاول
الجلسة الأولى
لينا عطاالله : المشاركين في المعسكر خلفياتهم مختلطة وتعتبر مزج ما بين مؤسسات وأفراد ومبادرات شخص محلية. ولكن
الكتابة بدون موقف، ليس لها قيمة، لابد من تطوير موقع أو فكرة أتخذها طريقة للنقاش وبداية السرد. وكيف أتخذ وضعا لبداية الفضول والبحث لدي طالب المعرفة أو القارئ.
الإعلام السائد هو صوته الأعلى ويكرس ممارسات غير عادلة وغير موضوعية للتعاطي مع الأخبار والممارسات الإعلامية.
من هم المشاركين في المعسكر وماذا يريدون من خلال اشتراكهم، ونجد أن الناس المشتركين مختلفين جدا جدا .. قد يكونوا 4 أنواع من الصحفيين المنتمين للإعلام المؤسسي، وبعضهم ينتمون لمبادرات إعلامية غير مؤسسية غير مهتمين بمشاكل المؤسسات الكبرى. علينا أن نفكر في جيدا في طريقة ما تجمع المشاركين في عمل واحد وليس محاضرات أو جلسات جزء بها مستمع وجزء متكلم .. وعندما نجمعهم في جلسات عمل مشركة .. سنجد أن هناك بعض الفجوات التي يجب ملئها. عدم الفصل بين الشكل والمضمون، علينا الحرص على دمجهم في الورش والجلسات الخاصة بالمعسكر.
محمد أبو الغيط: لماذا تحتاج مهارات البحث، لماذا تكتب ما يأتي على عقلك مرة واحدة وفقط. لذا علينا بعد معرفة رأيهم بهذا الخصوص. معرفة آرائهم، وتعريفهم بأهمية المعلومات للخبر والتحقيق الإستقصائي. وكذلك مهارات تخص المصادر؛ فعلى سببيل المثال لو كان الصحفي يبحث عن معلومات حكومية فعليك البحث في مكتبات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء أو عليك زيارة وزارة كذا.
حسام بهجت: غرض الإعلام أن يُعلم القارئ بالحقيقة، وغرض الناشط التأكيد على وجهة نظره وبيع كتابه أو روايته أو رؤية مدونته لأكبر قدر . ولكنه غير مطالب بتقديم الرؤية الشاملة للحدث!!. الإعلام بغرضة اخبار الناس بالمعلومات أم بغرض كشف الحقيقة.
في سياق البحث، هناك اشكالية واضحة وصريحة بخصوص
مهارات الكتابة الإبداعية
عبد الرحمن مصطفى
- الفكرة تدور حول تطوير مهارات الكتابة في ظل التفاوت أو النقاش الدائر حول الإعلام التقليدي والجديد
- نبعت الفكرة من الاهتمام بالإعلام الجديد، وتحديداً التدوين الذين كان يحدث على الهامش ومن ثم بدأ شيئاً فشيئاً بالتدفق إلى المسار العام (2005). ومن التفكير بتتبع هذا الهامش وكيفية تخلله داخل المؤسسات الإعلامية الرسمية مع تحديد الأنماط التقليدية وتغيرها (مثال: صفحة الحوادث أو الصفحات الاجتماعية).
- التحقيقات الاجتماعية أو الفيتشر تخلق مساحات أبعد من الخبر الصحفي الرسمي أو الحوار التقليدي مع المسؤولين ليتحدثوا عن المشكل. وبالتالي هي تجلب خبرات الأشخاص والمجتمع والمعايشة الحادثة والمحددات حول القضية وتكسر الصورة النمطية في العمل. هذا النوع من الكتابة يلقى حتى الآن مقاومة شديدة من المؤسسة الرسمية.
- لابد من توضيح أهمية أن يكون البطل هو المعلومة وليس الضيف أو الشخصية التي يتم محاورتها والحصول منها على معلومات.
- مع العمل على التحقيقات الاجتماعية، يجب التركيز على الابتعاد عن التنميط والدراما الزائدة، مثل تغطية قصص الفقراء والغلابى من زاوية الشفقة والتعاطف الدرامي بدلاً من نقل الحكايا والقضية بشكل أكثر موضوعية وتماسك.
- ضرورة توضيح التأثير المتبادل بين الإعلام المؤسسي وإعلام شبكات التواصل الاجتماعي. بالأخص في حالات أو حوادث محددة.
- تقديم أنماط مختلفة للكتابة من أجل الهروب من قبضة مديري الأقسام في المؤسسات الإعلامية.
لينا عطا الله
- ليس هناك إطار ما بعد، ولكن بخصوص خلق المشاريع الإعلامية الجديدة
- كما حدث في مدى مصر، هناك اهتمام بالطريقة السردية في الكتابة، واستعادة المتعة الأدبية في الكتابة، أو كيف تعود الجريدة لتكون جذابة كما هو الكتاب والرواية
- درجة البحث المطلوبة والتوفيق بينها وبين الوقت والإنتاج (ظاهرة تأخير حسام)
- ضرورة تطوير الموقف واتجاه السرد المبني على البحث بدلاً من على المواقف المسبقة والتنميط، العمل الإعلامي لا قيمة له بدون موقف.
- كيف نعيد النظر في طبيعة المحتوى المكتوب، وكيف يتحول المحتوى الإعلامي لمساحة أدبية وأن يكون هناك متعة في قراءته، والهروب من قراءة محتوى سيء، ونقل تنحية لتجربة العنيفة لقراءة محتوى سيء ، مثل الكتاب أو الرواية التي أقول عنها أني لن أنم حتى أكمل قراءتها.
ميسرة عبد الحق
- بما يخص الحيادية والموضوعية والدقة والمصداقية، قد يتحول الوسيط الإعلامي إلى عنصر أقل أهمية عن الفرد الناقل للمعلومة أو الفكرة وبالتالي لا يصبح مهماً بالضرورة. من هنا تتغير النظرة نحو استخدام الويكيبيديا. على سبيل المثال منى سيف، مهما كان الوسيط الإعلامي الذي تستخدمه فهي أكثر مصداقية من مؤسسة إعلامية كاملة مثل الجزيرة
تامر وجيه
- من الضروري التنبه إلى اختلاف خلفيات واهتمامات المتدربين في المعسكر. فعند التركيز بشكل زائد على مشاكل المؤسسة الإعلامية وتنظيمها وغيرها، قد لا يكون الأمر بالجاذبية أو الفائدة الكافية للمشاركين غير الإعلاميين وغير المهتمين بالوجود داخل المؤسسة الإعلامية والذين سيتجاوبون مع هذه الطروحات من زاوية الجمهور، والعكس صحيح. وهذا قد يقسم الجلسات إلى نصفين، أحدهم مستمع والآخر مشارك، لذلك يجب أن نتعامل مع هذا الأمر من الناحية المنهجية لتفادي حدوث هذا الأمر
- ضرورة عدم الفصل بين التقنية أو المهارة والقيم والأهداف والدخول إلى المسائل بالعكس، أي تفكيكها والوصول للقضايا دون فصل ودون انجراف للجانب التقني
مثال 1: كيف أن الترجمة المكتوبة ليس فقط تقنية بل تعتمد على الخطاب والأخلاقيات وغيرها
مثال 2: استعراض فيديوهات والتفكير في وجهة النظر التي تبنتها وزاوية التصوير وأثرها على المصداقية والدقة
مهارات البحوث الإعلامية
محمد أبو الغيط
- من الجانب النظري: كيف نسأل؟ وما هي الأسئلة المتعلقة بالقضية التي يرغب بتغطيتها؟ وكيف نكتشف الخطأ في العمل الإعلامي؟ في السؤال؟ في التغطية؟
- من الجانب التقني: كيفية التعامل مع اللقاءات الرسمية والحصول على المعلومات المطلوبة وغيرها
حسام بهجت
- البحوث الإعلامية مرتبطة بشكل وثيق بالكتابة، وعلينا أيضاً التنبه للتناول التفسيري أو الوصفي أو الاستقصائي
- صاحب العمل وطريقة عمله والسردية الخاصة به تعني انحيازاته الخاصة أو معاييره المختلفة عن غيره، وبهذا فالتوقع من الإعلام الناشط مثل مصرين هو مختلف عن مدى مصر التي تقدم نفسها كإعلام جديد. مثال: تغطية قضية أهالي رملة بولاق.
- رنوة: صحيح أن البحث والتناول مختلفين بحسب موضع الشخص من القضية (سواء كناشط أو إعلامي) إلا أن تفاعل الاثنين معاً يفتح باباً جديداً للنظر للقضايا. على سبيل المثال أغلب الناشطين المحليين المستغرقين في قضيتهم قد لا يسألوا الأسئلة التي قد يطرحها الإعلامي أو المتضامن، والتي مع تفاعلهم سوياً وطرحها عليهم قد تمنح بعداً جديداً للوقائع والتصرف معها.
- أن يخرج الشخص من التدريب ولديه الفضول الكافي للقيام بالبحث الصحيح وليس القيام بواجب وضع بعض الاحصائيات والبيانات من المجلدات أو الإصدارات السنوية لجهة أو غيرها
- كسر وتحدي أساطير الكتابة التي اعتدنا عليها مثل: ومن المعروف أن، قال متابعون ومراقبون وغيرها
- البحث مهم بغض النظر عن قالب الكتابة، ولكن الجمهور أحياناً قد لا يثق بالمعلومات لأنها وردت بقالب معين، كمقالات أميمة كمال أو وائل جمال التي تضم معلومات بحثية ذات عمق ولكن يتم التعامل معها بخفة لأنها تصدر بقالب مقالات رأي.
- لينا عطاالله: على الرغم من أن البحث مطلوب بكل الأحوال لدعم الخبر أو التحقيق الاستقصائي أو الحملة الإعلامية، وللأسف فهذه القاعدة البحثية مفقودة، بل إن أغلب المعلومات التي تستخدم مبنية على مواقف مسبقة اكثر منها فضول بحثي.
- ماذا يحدث للمعلومات المتوافرة ولكن يصعب نشرها داخل المؤسسات الإعلامية؟ ماذا عن البدائل؟
- الإعتماد على الكتابة التفسيرية، كمثال توضيح للقارئ أن اللمبة الموفرة لن تحل مشكلة الطاقة وذلك بحسابات دقيقة!!.
- البحث مهم بغض النظر على الشكل البصري سواء كان مقالة أو أي شكل صحفي إعلامي مختلف عن ما يقدم للجمهور في الوقت الحالي، ربما كلمة التحقيق الاستقصائي لا يلتفت لها القارئ ولكن هناط طرق أخرى لتوصيل المعلومات للجمهور غير أن نذكر كلمات "بالمستندات، لأول مرة .. ، وغيرها"
مهارات الفيديو والصور المتحركة
مصطفى يوسف
- هناك انحسار للعمل السينمائي التقليدية لصالح أعمال فيديو ورسوم متحركة على الإنترنت
- أصبح النشر محرراً بشكل كبير، وهناك فرصة الانتشار والوجود بغض النظر عن الخلفية، رغم أن الأعمال المدعومة بشكل مؤسسي قد يبدو أنها تنتشر بشكل أكبر
- هناك أنماط إدارة وإنتاج متعددة، وليس فقط الإدارة المركزية وتقسيم العمل بشكل صريح وصارم
- أن يقوم التدريب على إيصال فكرة التعاونية والتشاركية في الإدارة والإنتاج لصناعة الفيديو، من صياغة الرسالة إلى الإنتاج والتصوير والمونتاج والنشر والتخزين
- التعامل مع بعض الافكار والمبادئ بشكل عفوي، مثل فكرة اللقطة الواحدة وزاوية اللقطة وعلاقتها بالمصداقية في نقل الخبر، كيف أن المونتاج يقلل من المصداقية بشكل ما.
- المنهج سيتضمن جوانب تقنية قد تبدو ثقيلة إلا أن شرحها بسيط وستعتمد على نوعية المشاركين (مثل فيزياء التصوير وغيرها) لغرض تحسين إنتاج الفيديو لبعض المجموعات
- بعض القضايا النظرية ستحتاج إلى صيغة محاضرات (يمكن الرجوع لمنهج رحال الخاص بمصرين)
- كما تم التركيز في منهج رحال، سيكون هناك تركيز على أبسط طرق تصوير وإنتاج الفيديو
- هناك طرق للتصنيف والبحث في الفيديو غير بندورة، مثل الوسومات على يوتيوب وبعض التطبيقات التي تستخدم لإضافة تعليقات ووصوفات موازية لمجرى الفيديو أو المسلسل (تشبه التعليقات المصاحبة للمقاطع الصوتية على ساوند كلاود)
مهارات وهندسة الصوت
أحمد حسين
- الصوت يخدم جميع الإنتاجات الإعلامية من صورة وفيديو وكتابة وتسجيلي
- كيف يمكن إجراء أعمال صوتية ضمن المعسكر من حوارات أو مقاطع لحوارات تلقائية وتحريرها مع إضافة موسيقى وصور أو فيديو
- فكرة التدوين الصوتي كبديل آخر للتدوين الكتابي أو المرئي
- الجانب التقني لن يكون الأساس في الموضوع، وستتم صياغة المنهج على هذا الأساس
- كيف يمكن للشخص أن يكون بنفسه استديو متنقل أو كيف يمكن صنع استديو منزلي بأقل التكاليف
الصورة الفوتوغرافية
صبري خالد ورندا شعث
- الصورة والكتابة مرتبطتان ببعضهما البعض ارتباط وثيق ويكملان بعضهما
- كسر فكرة خط الإنتاج وطلب التصوير بشكل منعزل عن الخط البحثي والكتابي للموضوع
- مصداقية الصورة، وفكرة التقاط الصورة والغرض منها
- الصورة أيضاً تحتاج لبحث وموقف ما، عادة ما يتم تجاهل المجهود الموضوع في فلسفة الصورة والبحث الذي أدى إليها
- أرشيف الصور واستخدام الصور الأرشيفية التي لا تتفق تواريخ وسياقات التقاطها مع الموضوع الجديد المطروح
الجلسة الثانية
الإطار العام لمناهج معسكرات أضِف للإعلام
منهج التصوير الفوتوغرافي
اسم مطور المنهج/المجال: صبري خالد
نبذة عن المنهج/المجال منطقه وسياقه:
- لا يزال هناك جهل وأمية في الجانب البصري والتعامل مع الصورة، بحيث هناك إساءات متعددة ومستمرة أو جهل في التقاط، وانتقاء، واستخدام ونشر وقراءة الصور الفوتواغرافية.
- هناك تصور دائم بأن الصورة هي عنصر تابع للفكرة المكتوبة، وأنها تملأ مساحات الفراغ وتشكل عنصراً ملوناً للعمل الصحفي المطبوع في جريدة أو على الوِب، وهي تقع بمنزلة أدنى من الفيديو حتى في تبعيتها للعمل المكتوب.
- بالنسبة لأرشفة الصور والذاكرة البصرية والتوثيق، فقد تم إهدار جزء كبير من الإرث الفوتوغرافي أثناء التحولات التقنية السريعة، بالإضافة إلى احتماليات تزوير الصورة واستخدامها في غير نطاقها وسياقها. كيف إذن يمكن ارشفة الصور مع ربطها باللحظات الخاصة بها وفي نفس الوقت إتاحة استعادتها واستخدامها.
من هنا ينطلق المنهج الخاص بالتصوير الفوتوغرافي للتعامل مع هذه الإشكالية في الاستخدام والقراءة للصورة، وتدريب الإعلاميين أو المبادرات أو الأشخاص المهتمين على إيجاد الثغرات الخاصة بالصورة الفوتوغرافية المتداولة وكيفية التقاط واستخدام وانتقاء صور فوتوغرافية مناسبة للرسالة وراء النشر وارتباطها بالموضوع الصحفي.
الأهداف الخاصة بالمنهج/المجال:
- تعلّم قراءة الصورة واستخراج معلومات منها متعلقة بالزمن والمكان والظروف التي أدت للصورة والشخصيات التي تلتقطها الصورة بقصصهم ومواقفنا منهم
- التفريق بين الصورة الإعلامية والصورة الفنية وما يربطهما من الناحية الإبداعية
- كيف يمكن الوصول لصورة إعلامية صادقة بمواصفات تقنية صحيحة
- كيف نصل لمجموعة صور فوتوغرافية تحكي الموضوع بطريقتها الخاصة وليس بشكل حرفي عن الموضوع المكتوب، ولكنها تكمل الموضوع.
- فهم دور الصورة كعنصر متساو مع الكتابة والفيديو في اللغة الإعلامية والموضوع الإعلامي، وكيف تكون وسيلة مستقلة في التعبير بعض الأحيان.
- التفكير بأرشفة الصور مع ربطها باللحظات والسياقات الخاصة بها وفي نفس الوقت إتاحة استعادتها واستخدامها، سواء بشكل شخصي أو بشكل مؤسسي.
منهج البحث وأدواته في العمل الإعلامي
اسم مطور المنهج/المجال: حسام بهجت
نبذة عن المنهج/المجال منطقه وسياقه:
تحفل وسائل الإعلام بمواد تحمل معلومات مغلوطة وتعميمات واسعة الانتشار، وتبنى على انطباعات مستبقة بدلاً من الفضول البحثي، وتغيب عنها وظيفة التدقيق المعلوماتي.
الأهداف الخاصة بالمنهج/المجال:
- ترسيخ أهمية البحث والتوثيق والتدقيق المعلوماتي في العمل الإعلامي
- تعلم كيفية البحث عن المعلومات بأشكالها واختلاف مصادرها مع مراعاة إشكاليات وتحديات الواقع المحيط
- تقديم ومناقشة الأشكال المختلفة من العمل الإعلامي المستند للمعلومات والبحث مثل المواد الهادفة إلى التفسير أو الوصف أو الاستقصاء أو غيرها
- توضيح وتحديد طبيعة ومجموعة المعلومات اللازمة لكل شكل من أشكال التعبير الإعلامي المستند للبحث
- زيادة قدرة الإعلاميين على تحري الصواب من الأخطاء والتدقيق في التصريحات والأخبار والشائعات المتداولة
- فهم وتعلم كيفية إنشاء وإدارة واستعمال قواعد المعلومات والبيانات بالتشارك مع التقنيين، بأبسط الأدوات
منهج الهندسة الصوتية
اسم مطور المنهج/المجال: أحمد حسين
نبذة عن المنهج/المجال منطقه وسياقه:
- عرض أساسيات الهندسة الصوتية، والبرامج الخاصة بالمونتاج والمكساج والأجهزة المستخدمة، وستم ذلك في أثناء استعراض والاستماع إلى أنواع مختلفة من الإنتاجات الصوتية (تقارير - تدوينات صوتية - توثيقيات- أغاني .....).
- مناقشة الطرق المختلفة لانتاج هذه المقاطع الصوتية ومناقشة مدى جودتها وقدرتها على جذب المستمع وكيفية تفادي المشاكل الصوتية أو حلها.
- علاقة الصوت والموسيقى والمؤثرات الصوتية بالصورة والفيديو وكيفية ربطهم.
- كيفية انشاء استوديوهات شخصية غير مكلفة، واستخدام أجهزة بسيطة والتأكيد على أهمية تسجيل أصوات خارجية بكفاءة.
- التأكيد على أهمية العصف الذهني لتنفيذ المشاريع المختلفة وكيفية تطويرها بشكل تشاركي.
- التعرف على البث عبر الإنترنت وأهميته.
الأهداف الخاصة بالمنهج/المجال:
- تعرف المشاركين على الإمكانيات التي تتيح له إخراج وإنتاج صوتي بشكل مهني.
- تَمكّن المتدرب من تذوق الأعمال الإذاعية وإثراء قدرته على تخيل ومعرفة أجزاء العمل الإعلامي والإذاعي.
- تَمكّن المتدرب من ربط المهارات المختلفة بالهندسة الصوتية ومعرفة الأعمال الأثر جاذبية للمستمع وتطويرها.
- تعرف المتدرب على البوابات المختلفة وأفضل الطرق لتوصيل الأعمال للجمهور.
- توضيح أهمية الراديو ومزاياه، خصوصا أن التليفزيون لا يقدم المحتوى المرئي المرجو منه، بشكل جذاب.
- توضيح أن الراديو يعتبر البديل العملي للتليفزيون، ولابد من عرض تاريخه وكيفية بدايته.
- الراديو قد يكون أكثر تأثيرا من باقي الوسائل الإعلامية وخصوصا التليفزيون وخصوصا عندما نقدم الصور الإذاعية.
الكتابة الإبداعية
اسم مطور المنهج/المجال: لينا عطالله
نبذة عن المنهج/المجال منطقه وسياقه:
التركيز على أنماط السرد المختلفة، ولكن لا يفضل أن نقدم أنماط من الكتابة للمشاركين والأفضل التركيز على المحتوى.
الأهداف الخاصة بالمنهج/المجال:
- القضية متبقاش محصورة إزاي نعمل فيلم من البداية للنهاية.
- إزاي التكنولوجيا تكون عامل مؤثر في العملية الإعلامية ، مثلا اختيار الهيكل التقني للشيء الذي سأعمل عليه، يكون في مساءلة للاختيارات التقنية
توضيح أهمية الهايبرلينكس .. الروابط التي تربط الموضوعات ببعضها البعض
- التركيز على الكتابة كفن أدائي .. كأنه فن من فنون المشرح .. ولابد من أين يشتبك المضمون مع الشكل لتوضيح الصورة، واختيار الشكل المناسب لطبيعة المضمون.
الجلسة الثالثة: ورش مقترحة
- استخدام اللغة الصحيحة في الكتابة، وما تأثير استخدام اللهجة العامية في سياقات أو كتابات محددة.
- مدى استخدام كلمات محددة قد تكون سباب في بعض المجتمعات في تقارير إعلامية وصحفية.
- اللقطة الواحدة التي يتم تسجيلها بالفيديو .. وعرضها مباشرة دون التدخل فيها عبر المونتاج أو غيره من الأدوات التكنولوجية التي تقوم بإعداد الفيديو قبل نشره.
- كيفية تقديم فيديوهات توضح التناقضات التي قد تعتبر شكل من أشكال الـ Infograph ولكن في شكل فيديو.
- أن نتعامل مع مادة موجودة أصلا، وتم تداولها بشدة دون رقيب، وبعدها البحث عن مشاكلها سواء بطريقة تحليلية أو بطريقة تشبه "ده بجد".
- ورشة متعلقة بالرصد الإعلامي
- ورشة ضمن منهج الكتابة وعابر للمجالات أيضاً متعلق بالمصطلحات والألفاظ المستخدمة في العمل الإعلامي (مدى مصر لديها تجربة في ذلك قد تتحول إلى دليل/منهج بحد ذاتها)، ومساءلة هذه الألفاظ وتقرير إذا ما سيستمر استعمالها أم لا (مثل فلول، ثورة، بدو، النشطاء). هي لعبة تتم بحيث تكتب الكلمات وتجمع على حائظ (لوح أبيض) وبعدها يتم النقاش الجماعي لمساءلتها والتوافق بشأنها.
- نشاط عابر للمجالات متعلق بجمع تجربة الدول المختلفة في المجال الإعلامي والتعلم من هذه التجارب
- نشاطات لا منهجية مثل عروض أفلام، ضيوف من الخارج، عروض لأعمال المشاركين السابقة
- إعداد مجموعة منتقاة من مواد مختلفة، كتابات، أفلام، صور، قصص، كتب من الأعمال التي أثرت في مسيرة الكثيرين منا والتي يجب أو ينصح بالتعرض لها
- في ما يتعلق بالفيديو، استعراض لفيديو مصرين (عمر هاملتون) عن السيارات الخاصة التي صدمت أشخاص في التحرير، وكيفية استخدام اللقطات هذه إعلامياً
- ورشة متعلقة بالجوانب التقنية كالمرمزات (كوديكس) وغيرها
- ورشة متعلقة بإجراء الحوار للأفلام الوثائقية والاتجاهات المختلفة في إجراء هذه الحوارات
- ورشة متعلقة بالأفلام التي تعد لاستخدامها في التحريض الجمهوري أو التغيير الاجتماعي/السياسي وهناك أكثر من 25 حالة دراسية لأفلام استخدمت لهذه الأغراض بالفعل ونوعية التمارين او الأسئلة التي طرحها الميسر في هذه الحالات
- كيفية تكوين سياسة تحريرية واضحة
- نشاط عابر للمجالات متعلق بالعمل التشاركي والتعاوني
- جلسة أخلاقيات في العمل الإعلامي وما هي صحة استخدام مصطلحات معينة دوناً عن غيرها
- مناقشة حول اللغة العربية والعامية على اختلاف جنسيات المشاركين والوصول إلى أرضية وسط (بحث خليل كلفت نحو عربي جديد)، والتنميط المتعلق بالعامية والفصحى بالنسبة لاختلاف الوسائط الإعلامية
- نقاش حول تداول الإعلام للشتائم أو الكلام المتداول المسيء عادة
- تمرين حول شطب كل ما هو زائد من مادة إعلامية