الفرق بين المراجعتين ل"حوار تمهيدي مع لبنى درويش حول معسكرات الإعلام الحر ديسمبر 2013"

من ويكي أضِف
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
(أنشأ الصفحة ب'== '''العلاقة مع الإعلام السائد''' == منذ البداية اتسمت علاقتنا بوسائل الإعلام الرئيسية mainstream medi...')
 
سطر 126: سطر 126:
 
* [http://www.witness.org/how-to/video-for-change video for change]
 
* [http://www.witness.org/how-to/video-for-change video for change]
  
*  
+
* [https://infoactivismcamp.tacticaltech.org/curiccula .acticaltech]
 
    
 
    
  

مراجعة 12:17، 16 يناير 2014

العلاقة مع الإعلام السائد

منذ البداية اتسمت علاقتنا بوسائل الإعلام الرئيسية mainstream media بانها علاقة يمتزج فيها الكره والحب Love-hate relationship، بنركز إن خطابنا يبقى عالي بالقدر اللي يخلي الإعلام ده يسمعنا ويكرر خطابنا فناس تانية معندناش قدرة اللوصول لها، تسمعنا. بالمعنى ده مكانش خطابنا هو الخبر بقدر ما كان مصدر من مصادر الأخبار للإعلام الرئيسي، وبالطريقة دي تم إثارة قضايا مثل قضية التحرش وقضية عماد الكبير في العاشرة مساء وغيرها من المؤسسات الصحفية اللي اللي نتيجة لسوء أوضاعها وعدم كفاءة العاملين فيها، تعاملت معانا باعتبارنا مراسلين ببلاش أو ضيوف مجانيين؛ لما بنروح المشرحة بيجيلنا 20 تليفون من صحفيين يسألونا عن التفاصيل، لو كان وضع المؤسسات دي أفضل كان المفروض يبقوا هم أول ناس هناك.


لما السياسة بتبقى في الشارع بنبقى إحنا المصدر وبيكون لنا أهمية، لما السياسة بتبقى فوق ناس تانية هي اللي بتبقى مهمة ومصادر للخبر زي الخبراء والقضاه والوزراء... ساعة القرصاية كنا إحنا الصوت الوحيد وجه البيان العسكري يعلق على الخبر.


من ناحية تانية، اعتمد الاشخاص القريبين مننا من العاملين داخل هذه المؤسسات على خطابنا كوسيلة للضغط والتفاوض وكسر الخطوط الحمراء داخل مؤسساتهم، كان أسهل بالنسبة لهم على سبيل المثال إثارة مواضيع مثل أحداث ماسبيرو وعمرو صلاح بياع البطاطا، لما بنبقى إحنا عاملين دوشة جامدة على الموضوع، وطبعا كان صعب يتنشر في المواضيع دي من غير وجود ناس، من المدونين والناس اللي حوالينا، بتحاول تخرم جوه المؤسسات. لكن لما كانوا بيلووا العصاية جامد، كان بينتهي بهم الحال مهمشين زينا، محدش بيسمعهم، وبالتالي بيفقدوا قدرتهم على التأثير على الرأي العام، زي حال ريم ماجد مثلا. ده غير إننا واحنا بنكتب في الجرايد أو بنتكلم في التليفزيون بنمارس على نفسنا رقابة ذاتية ومبنقولش الكلام اللي الواحد مننا بيقوله في الحياة وعلى صفحته على الفيسبوك، يعني مجرد الاعتماد على هذه الوسائط كان بيوطي سقف خطابنا. مش بس كنا بنختار نقول كلام مناسب من حيث الشكل، لكن كمان كان بيتم استخدامنا علشان نضيف بعض البهارات ونسخن القعدة ونتخانق مع بعض لدواعي تجارية محضة. وكنا بنتزنق في سكك مخترناهاش من أول السؤال اللي بيتسئل، فنلاقي نفسنا بنقول حاجات مش شبهنا. التجربة دي على العموم وضحت جدا محدوديتها وإنها مش حل مستدام ولا كان ينفع نكمل الاعتماد عليه.


في لحظات نجاح الثورة، كان هناك واقع فارض نفسه، لو تجاهلته المؤسسات، محدش هيتفرج عليها، وبالتالي مش هيخشلها إعلانات، لكن طبعا لما الواقع ده اتغير، بقى الموضوع على أبوه، وحتى واحد زي يسري فودة عاوز يبان شيك، ومش ماشي مع الموجه وبينتقد النظام فيجيب زياد بهاء الدين يبهدله!


تجربة زي تجربة البديل، إترمى فيها 150 مليون جنيه على الأرض، تؤكد إن تجربة الإعتماد على صوت مختلف وجيل مختلف مع اعتماد نفس النموذج التجاري والإداري، مصيرها الوقوع والانهيار. لو إنت ما بتقدمش إعلام يجيب إعلانات، يبقى هتخسر، ومفيش رجل أعمال مهما كان تقدمي هيقبل يخسر لللأبد، هو ممكن يديك زقة على أمل إنك تستمر لوحدك، وده مش ممكن يحصل لو انت تبنيت نفس النموذج المالي اللي بيتبناه الإعلام "الرسمي"، مشكلة الإعلام ده مش إن في ناس أشرار في مجلس الإدارة لكن في تبنيه لنموذج معتمد على بيع المنتج والإعلانات كضامن أساسي للاستمرار.


برنامج باسم يوسف، لو مكانتش اتعرض لضربة مباشرة زي اللي اتعرض لها، كان على المدى الطويل سينهار. فعلى عكس المتصور، الصعوبة لا تكمن في مهاجمة الرموز السياسية المباشرة - ده بيحصل بشكل يومي في إعلام الدول "الديمقراطية"- الصعوبة الحقيقية في الهجوم على الرموز الاقتصادية؛ بعد سقوط مبارك كان سهل مهاجمة رموز نظامه وحتى مهاجمة المجلس العسكري، لكن مكانش سهل أبدا مهاجمة فودافون لقطعها الإنترنت، لإن ده معناه المباشر قطع الإعلانات. الإعتماد على هذا النموذج، في أحسن الأحوال، هيسهل الهجوم على الساسة لكن هيحرمنا من طرح خطابنا الاقتصادي الحقيقي. مش بس كده الاعتماد على النموذج ده بيسهل التنازل عن قيم تقدمية؛ كلنا شفنا التحول اللي حصل لباسم يوسف لما اتنقل للتليفزيون، وتبنيه لخطاب معادي للنساء وللمثليين homophobic لإن ده اللي بيضحك وبيخلي الناس تسخسخ.


تجربة زي ولاد البلد، اللي بتحاول تعمل صحافة محلية، لها إيجابيات لكنها هي الأخرى لها حدودها، لإنها تعتمد بشكل أساسي على التمويل. والتمويل يفرض بنى قائمة على الإدارة من أعلى وبيعلي من قيم زي الديمقراطية والحيادية لكن عمره ما هيدعم إعلام ثوري. فلو كان بالإمكان الإعتماد على التمويل لإنتاج فن بديل فالسياسة مختلفة. من ناحية تانية، التمويل بيجرح المصداقية السياسية للمنتج الإعلامي عند الرأي العام.


الخيار والعقبات

إحنا في مصرين حاولنا نتبنى نموذج إداري واقتصادي يضمن الاستمرارية والحرية، شفنا إن تجارب الإعلام البديل في العالم اللي نجحت في الاستمرار هي الجارب اللي اعتمدت على التبرعات pacifica network democracy now؛ كل كام شهر يطلقوا تهديد ويقولوا لو مساعدتوناش هنقفل. لما كانت الثورة في صعود، كان سهل نلم فلوس دلوقت طبعا أصعب كتير، ده بيخلينا لازم نفكر ونبدع في إيجاد حلول تكنولوجية تخلينا قادرين على جمع مبالغ صغيرة على نطاق واسع.


كوننا نبقى قادرين على الاسمرار والإنتاج مش معناه إننا نبقى مسموعين؛ في أوقات صعود الثورة طبعا كنا مسموعين وبنتشير أكتر من دلوقت بمراحل، ورغم إننا عرفنا نعرض فيديوهاتنا على كل القنوات، عمرنا ما عرفنا نقنع حد -حتى في أحسن أحوالنا- بعرض الفيديوهات اللي بتتكلم عن القضايا العمالية، ولو قررنا إننا ندخل في مواضيع زي الحرية الجنسية مش هنتسمع خالص. دي عقبات محتاجة تفكير ومحتاجة إبداع في إيجاد طرق للتغلب عليها.


كمان إحنا شاطرين في إننا نعمل دوشة وتغطيات سريعة، لكن السرعة دي بتخلينا نبقى فريسة للأشكال اللي متصدرة لنا من الإعلام الكبير. لما شكل معين بينجح، زي الريبورتاجات، بنلاقي نفسنا بنكررها بتغييرات طفيفة، ومبنقفش نقيم وننقد ونقدم بدائل للأشكال متناسبة مع المحتوى البديل اللي بنحاول نقدمه.


اللي كمان لازم إننا نبقى واخدين بالنا منه، إننا مبننقلش الصورة كامل، بننقل جزء واحد منها فقط. لكن في جزء تاني مهم جدا بالنسبة للجمهور زي أخبار المرور والوزارات والدولة بشكل عام، النوع ده من الاخبار بيحتاج إن يكون لك علاقة معينة مع السلطة علشان تقدر تنقله. إحنا بننقل اللي بيحصل في المشرحة بس عمرنا ما هنعرف ننقل اللي بيحصل في اجتماع مجلس الوزراء. كوننا ملزوقين في الثورة، ساعات مبيبقاش ميزة، لما بنعلى بنعلى معاها ولما بتوطى، الدنيا بتبقى واقعة ومفيش حاجة تتعمل.


أكتر وقت حسينا فيه بالارتباك، هو وقت الاتحادية. ساعتها لقينا فجأة إننا نقدر نقول كل اللي احنا عاوزينه من خلال المنابر الإعلامية الرسمية والخاصة؛ لميس الحديدي قالت ساعتها إنها كانت متردده من الكلام عن التحرش، حرصا على سمعة الميدان! لما الحاجات بتبقى واضحة، الاعداء واضحين، والأشرار واضحين، المسألة بتبقى سهلة إنك تاخد مكان في مواجهتهم. لكن لما السلطة بتحارب بعض ، بتحس إنك أداه، وتبقى مش عارف تقف فين، ولا أنت واقف صح ولا لأ.


ومع أحداث الحرس الجمهوري، حسينا إننا مش قادرين نقول ولا كلمة، اللي بيحصل كان كله عبث، كنا بنفتح التليفزيون نلاقي مشاهد محمد محمود متركب عليها صور أعلام وناس بترقص. ومع رابعة عطلنا تماما، كلنا كنا مكتئبين، نفتح الصور ونقعد نعيط. طيب نخض الناس بالصور، الصور مبقتش تخضهم. كان مطلوب حاجة تانية، طيب الحاجة التانية دي تتعمل إزاي؟ وينفع تتعمل ولا لأ؟ ولا أحسن نفضل ساكتين؟


حاجة تانية كنا قبل كده متعودين نصور في الاشتباكات، من ناحية الثوار، أولا لإن ده مكاننا، وثانيا للحفاظ على مستوى آمان. في الوقت ده حسينا بارتباك شديد؛ ولا عارفين نقف ناحية العسكر ولا عارفين نقف ناحية الإخوان، وطبعا لا دول ولا دول هيقبلونا، ولو وقفنا في النص هنبقى مستهدفين من الاتنين.


لما روحنا المشرحة، مش بهدف التصوير، شوفنا الأهالي وسمعنا منهم، لكن لما روحنا بعد كده علشان نصور، بقينا لما نيجي نسأل أم شهيد، تقولنا إسالوا فلان صاحبه، وصاحبه ده طبعا من شباب الإخوان، اللي مكلف إنه يقولنا "القصة الرسمية"، فجأة بقت الناس بتردد نفس القصة "إنضربوا مع الركعة التانية". فجأة لقينا نفسنا مضطرين نسأل "عمو" أو نسمع قصة زي اللي جنبها زي اللي جنبها، معرفناش نتعاطف مع قصة عارفين إنها كدب، فمعرفناش ننقلها، وده كان معناه إننا مننقلش قصه حد بيموت! حاولنا نروح للضحايا وأهل الشهداء بس رفضوا يصوروا معانا، وحتى لما كان حد بيوافق، كان بيظهر في آخر لحظة "شخص ما" يقول مش هينفع!


اللي وصلناله إن الفيديو القصير اللي من غير ولا كلمة، مبقاش كافي لوصف تعقيد الموقف، وإننا محتاجين لسرد كامل، محتاجين نقول السيسي ده بيعبر عن إيه والتعلق به ده ليه؟ والإخوان بيعملوا كده ليه؟ وإحنا بنعمل إيه؟ وده تكنيك مش عندنا، فكان لازم نفكر في تطوير مهارتنا. ابتدينا نكتب وبنفكر نعمل فيديوهات 3 دقايق مصاحبة بسرد، شكل مبحبوش، لكن يمكن يكون حل، مش عارفين. وبقينا بنفكر في سكك تانية زي عمل فيلم وثائقي طويل عن العنف الطائفي، بس ده محتاج تفكير في تغيير الوسيط، مين هيتفرج على فيلم نص ساعة على الإنترنت!


ما نحتاجة

  • إزاي نبقى بنعمل الخبر مش مجرد مصدر للخبر؟
    • في نموذج لعمل جرنال ممكن يستمر وتقول من خلاله اللي انت عاوزه
    • إيه أفق الراديو الـFM؟ هل هنعتمد على المعركة القانونية؟ ولا في بدائل؟
    • ايام "كاذبون" برحنا بسذاجة إننا قدرنا نوصل للناس، مع إننا لو كنا نقدر يبقى عندنا قناة تليفيزيونية مكناش اضطرينا نروحلهم الشارع، كنا وصلنا لبيوتهم. يمكن وصلات الدش تكون بداية، خصوصا إن اللي بيديروها شباب زي شباب السايبر مش صعب التواصل معاه، هم صحيح أهدافهم تجارية، بس برضه بيقدروا يكسروا خطوط الرقابة حسب المنطقة؛ بيعرضوا الأفلام من غير تقطيع، وهيبقى سهل يعرضوا محتوى زي جرامافون.
  • إحنا مقسومين ما بين ناس زي مصرين بتقدم سياسة بس وناس زي جرامافون بتقدم فن بس. لازم نفكر في وسيط يسمح بنشر مزيج من انواع المحتوى زي السياسة والفن، السياسة لوحدها مملة، ومزجها بمحتوى آخر هيزود الجمهور. راديو ترام بتحاول ده مش بس مركزة على السياسة لكن بتمزجها بفن بديل. الجمهورية تي في مثلا مسموعة بره دواير السياسة، علشان بتعتمد على الكوميديا، كانت بتقدر تطرح رسالة سياسية؛ ساعة المجلس العسكري كانت بتحط عليه، وكملت مع الإخوان، بعد كده مفيش خالص.
  • محتاجين كمان نوسع الشبكة بتاعتنا ونقويها. إحنا ما بنعرفش نوصل غير لصحابنا وصحاب صحابنا. لازم نلاقي طريقة علشان الشبكة دي توسع وتبدع في إنها تساعد بعضها.


لمن نتوجه؟

  • عمرنا ما هنقدر نروح لكل الناس المحتاجة، فلازم يبقى في أولويات وكمان التفكير في أدوات يقدر الناس يستخدموها بنفسهم.


  • الناس اللي بتعمل إعلام شعبي. بس مش أكيد هيقدروا يعملوا اللي هم عاوزينه من خلال مباداراتهم.. الناس اللي بتشتغل في الجنوب للحق أكثر راديكالية من مؤسسي المبادرة، مضطرين مثلا إنهم يشتغلوا على الـ18 يوم مع غنهم مهمومين باللي بيحصل دلوقت


  • أصوات من داخل المجتمعات نفسها عمال وأهالي (زي القرصاية) يتمرنوا على التوثيق باستخدام أدوات بسيطة، هم اللي هيبقوا قادرين على نقل صوت الناس، لإنهم هيتكلموا معاهم بطبيعتهم وبحريتهم لإنهم منهم وشبههم ومتأكدين إنهم مش بيدعي الإنحياز. لو حد غريب كلمهم هيقولوا الحاجات اللي هم متصورين إنهم المفروض يقولوها، زي كده لما بيتكلموا مع مذيعين التليفزيون. لكن محتاجين صوت تاني متعاطف، قادر على تقديم الصورة لجمهور أعرض، يفلتر اللي بيتقال، ويشرح تفاصيله، وقادر إنه ياخد خطوة لورى ويشوف القصة دي في إطارها العام وبحس نقدي، خصوصاإن ساعة الأزمة أو الضرب الناس دي هتبقى مشتبكة ومش فاضية توثق.


  • الطلبة فئة مهمة لإن عندهم وقت قدرة على استخدام التكنولوجيا
  • فرق إعلامية للمبادرات زي لا للمحاكمات العسكرية وأحياء بالإسم فقط




الناس محتاجة:

  • مهارات ودي الأسهل بتيجي بالتمرين (تنمية مهارات الكتابة، الكتابة ضعيفة جدا)
  • مناقشات، لجدل، تحدي الثوابت
  • تحدي قيمة الحيادية
  • التعرض لتكنولوجيا مختلفة (فورمات الصوت)
  • طرح أشكال مختلفة والتفكير في ارتباط الشكل بالجمهور المستهدف
  • التعرض لتجارب صحافة شعبية محلية وعالمية
  • تتورط في التفكير في مشاريعها بشكل نقدي، تفككها وتعيد بنائها
  • قبل ما تفكر في طرح الموضوع تفكر فيه وتحلله وتحدد المشكلة والصيغة المناسبة له
  • كسر الطريقة أو التغلب على النغمة اللي بيستدعيها المصادر عند التعرض للكاميرات أو الصحفيين؛ إزاي يرتاحوا ويقولوا الحقيقة زي ما هي وميحسوش إنهم لازم يتكلفوا. في مبادرة اسمها "الدهاشنة" عندها تجربة كويسة.
  • كسر إنبهارهم بالإعلام السائد (أصدقاء محمد محسن كانوا حاطين ريبورتاج عنه من إنتاج الـON TV، لإنهم عندهم قناعة إن المؤسسات دي بتعمل اللي ميقدروش يعملوه، مجرد ما عرضناه وشفناه معاهم بحس نقدي، شخرموه، وقالوا نقط الضعف والنواقص وبنوا قصة أفضل 100 مرة)
  • إيه اللي يتقال وإيه اللي ما يتقالش وليه؟ مناقشة اللغة؛ هتكلم بالفصحى ولا بالعامية، هتكلم بقباحة ولا لأ؟
  • مناقشة للأشكال الإدارية والمالية وإزاي يبنوا نموذج أفقي لاتخاذ القرار
  • جلول عملية قليلة التكلفة
  • تحدي أفكار حقوق الملكية الفكرية والمجد الشخصي والأسامي
  • الأرشيف وأهمية الاحتفاظ بالتاريخ
  • إزاي يبقى عندهم حجة أفضل عن الواقع؟


محتاجين نبص على مناهج: