الفرق بين المراجعتين ل"إطلاق مدارس أضِف الشتوية"

من ويكي أضِف
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
ط (تنسيق)
(إضافة محتوى)
سطر 5: سطر 5:
 
تعتمد الورش على الدمج بين أربعة مجالات فنية و تكنولوجية(الصوت والموسيقى - الفيديو وصناعة الأفلام - التعبير البصري - التفكير الحوسبي) بحيثُ يشارك الفتية والفتيات في تجريب واستكشاف المهارات والمعارف المتضمنة في كلًا منها مما يساعدهم على اكتشاف صوتهم الداخلي والتعبير عنه باستخدام الوسائل الرقمية.
 
تعتمد الورش على الدمج بين أربعة مجالات فنية و تكنولوجية(الصوت والموسيقى - الفيديو وصناعة الأفلام - التعبير البصري - التفكير الحوسبي) بحيثُ يشارك الفتية والفتيات في تجريب واستكشاف المهارات والمعارف المتضمنة في كلًا منها مما يساعدهم على اكتشاف صوتهم الداخلي والتعبير عنه باستخدام الوسائل الرقمية.
  
تهدف مدارس أضف الشتوية إلى استمرار بناء التراكم المعرفي والقيمي للمشاركين و المشاركات من خلال إتاحة أنشطة وورش دورية.  
+
تهدف مدارس أضف الشتوية إلى استمرار بناء التراكم المعرفي والقيمي للمشاركين و المشاركات من خلال إتاحة أنشطة وورش تدريبية دورية تمكنهم من  مواصلة تطبيق ما تم اكتسابه وتطوير مهاراتهم.  
  
 
[[تصنيف: مدارس أضف 2019]]
 
[[تصنيف: مدارس أضف 2019]]
 
[[تصنيف: مدارس أضف]]
 
[[تصنيف: مدارس أضف]]

مراجعة 10:57، 10 ديسمبر 2019

تُطلق أضِف الدورة الأولى من مدارس أضِف الشتوية، وهي ورش فنية وتقنية للفتية والفتيات من سن 12 إلى 15 سنة، يخوض المُشاركون خلالها رحلة تعليمية وتربوية مُختلفة مُعتمدة على التجريب والمرح والمُشاركة لمُدة أسبوعين خلال اجازة نصف العام الدراسي 2020.

تقام مدارس أضِف الشتوية في الفترة من 26 يناير حتى 6 فبراير 2020 بالشراكة مع ثلاث مساحات شريكة في القاهرة وهم: مؤسسة ألوان و أوتار (بمنطقة عزبة النصر)، جمعية رواد التنمية (بمنطقة عزبة خيرالله)، جمعية حماية البيئة من التلوث (بمنطقة منشية ناصر). كما تقام لأول مرة في قرية الدوير في أسيوط بالشراكة مع جمعية أصدقاء أحمد بهاء الدين.

تعتمد الورش على الدمج بين أربعة مجالات فنية و تكنولوجية(الصوت والموسيقى - الفيديو وصناعة الأفلام - التعبير البصري - التفكير الحوسبي) بحيثُ يشارك الفتية والفتيات في تجريب واستكشاف المهارات والمعارف المتضمنة في كلًا منها مما يساعدهم على اكتشاف صوتهم الداخلي والتعبير عنه باستخدام الوسائل الرقمية.

تهدف مدارس أضف الشتوية إلى استمرار بناء التراكم المعرفي والقيمي للمشاركين و المشاركات من خلال إتاحة أنشطة وورش تدريبية دورية تمكنهم من مواصلة تطبيق ما تم اكتسابه وتطوير مهاراتهم.