الفرق بين المراجعتين ل"برمجيّات حُرّة"
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
ط (أقواس) |
|||
سطر 2: | سطر 2: | ||
* استعمال البرمجية لأي غرض [بلا قيد] | * استعمال البرمجية لأي غرض [بلا قيد] | ||
− | * دراسة الكود المصدري للبرمجية لمعرفة كيفية عملها، و تعديله ليعمل بأي كيفية | + | * دراسة الكود المصدري للبرمجية لمعرفة كيفية عملها، و تعديله ليعمل بأي كيفية (تقييفها؛ تحسينها؛ إصلاحها) (يتطلب كون المصدر مفتوحا) |
* نسخٍ البرمجية و توزيعها على الآخرين بأي وسيلة | * نسخٍ البرمجية و توزيعها على الآخرين بأي وسيلة | ||
* نشر نُسخٍ من البرمجية المعدّلة لفائدة المجتمع | * نشر نُسخٍ من البرمجية المعدّلة لفائدة المجتمع |
مراجعة 11:30، 9 يناير 2017
البرمجيات الحُرّة هي البرمجيات المنشورة برخصة تسمح بكُلِّ ما يلي (الحريّات الأربعة):
- استعمال البرمجية لأي غرض [بلا قيد]
- دراسة الكود المصدري للبرمجية لمعرفة كيفية عملها، و تعديله ليعمل بأي كيفية (تقييفها؛ تحسينها؛ إصلاحها) (يتطلب كون المصدر مفتوحا)
- نسخٍ البرمجية و توزيعها على الآخرين بأي وسيلة
- نشر نُسخٍ من البرمجية المعدّلة لفائدة المجتمع
الشرط الثاني يبين أن كل البرمجيات الحُرّة مفتوحة المصدر، لكن العكس ليس دوما صحيحا، فقد توحد برمجيات مفتوحة المصدر لكنها منشورة بشروط (رُخص) تمنع نسخها و توزيعها، أو تعديلها على نحو قانوني.
بعبارة أخرى: الرُخصة الحُرَّة هي الرّخصة التي تسمح بُكل ما سبق، و كُلَّ المصنّفات الفكرية المنشورة برخصة حُرة تُعدّ حرّة: برمجيات حُرة، تصميمات هندسية حُرة، قواعد بيانات، خرائط، رسوم، نصوص، أدلة، مناهج، إلخ
إذن فكُلُّ نسخة من أيِّ برمجية حرّة هي نسخة أصلية و قانونية.
مع ملاحظة أنه تشيع أحيانا صياغة "منشور *تحت* رخصة" أو "*خاضع* لرخصة" في حين أن الصياغة الصحيحة هي "منشور برخصة" أو "مُرخّصة".