الفرق بين المراجعتين ل"عن أضِڡ"
(اضافة محتوى) |
(تعديل المحتوى) |
||
سطر 16: | سطر 16: | ||
== فريق أضف == | == فريق أضف == | ||
− | {{ | + | {{فريق أضف}} |
[[تصنيف:عن أضف]] | [[تصنيف:عن أضف]] |
مراجعة 13:55، 19 ديسمبر 2022
ⲘⲉⲧⲢⲉⲙ̀ⲛⲭⲏⲙⲓ| | فارسی| | کوردی| | تۆرکجه| | ܐܪܡܝܐ| | Ελληνικά| | հայերեն| | ⵜⴰⵎⴰⵣⵉⵖⵜ| | Malti| | Kiswahili| | አማርኛ| | English| | español| | français| | Türkçe |
أَضِفْ مؤسَّسةٌ أهليّةٌ غير هادفةٍ للربح. تهدفُ المؤسسة إلى تمكينِ الفتية والشباب بطريقِ تهيئة بيئات للتجريب والأكتشاف والتعلُّم ودعم الثقافة الحُرَّة وتطوير المهارات وبناء أدوات معرفيّة باللغة العربية.
الرؤية
تتكوَّنُ مؤسسة أضف من مجموعاتٍ وأفرادٍ مستقلِّين واعين فاعلين. يُعبِّر هؤلاء الأعضاء عن أنفسهم ويُنتجون معرفةً من أجل منفعةِ مجتمعاتهم.
الهدف
تُحاول مؤسسة أضف ترويج الاستخدامات الإبداعية لتقنيّة المعلوماتية و نشر مفاهيم وممارسات الثقافة الحُرّة فضلًا عن دعمِ المبادرات الهادفة إلى إنتاج معرفة عربية حرّة بأدوات حُرّة.
فلسفة التمكين
ترى مؤسّسة أضف أنه لا يُمكن للتمكينِ باستخدام تقنية المعلوماتية أن يتحقَّق إلا إن كانت الأدوات والمعرفة المتعلقة بها حرّة. التمكين بالتعريفِ لا يُمكن أن يقتصر على اكتساب القدرة على استخدام الأدوات، بل يتطلّب أن يقترن به تملّك الأدوات، والقدرة على دراستها للتعلّم منها عن كيفية عملها وصنعها، والقدرة على تعديلها بغرض تدارك قصورٍ فيها أو تحسينها أو تطويعها لأي غرضٍ حتى لو لم يَرِد على بال الصانع الأصلي للأداة، وكذلك القدرة على نقل الأدوات والمعرفة المتعلّقة بها، في شكلهما الأصلي أو المُطوَّر، إلى الآخرين لتمكينهم هم أيضا، بلا أي قيود قانونية أو تقنية أو ثقافية على أي من تلك المتطلبّات.
مؤسسة أضف ليست مشغولةٌ «بالتمكين» حسب تعريفه في أدبيات التنمية التقليدية، بل هي مشغولةٌ «بالتحرّر» الذي هو في نظرها أقصى درجات التمكين.