الفرق بين المراجعتين ل"ورشا عمل الكتابة لمعسكرات الفتية ٢٠١٥"
Salamyousry (نقاش | مساهمات) |
|||
سطر 39: | سطر 39: | ||
(اختراع لغة جديدة) | (اختراع لغة جديدة) | ||
يطلب من المشاركين صياغة لغة جديدة و الاتفاق على مفرداتها و رسمها و خلق صوتيات حروفها و من ثم التواصل بها. | يطلب من المشاركين صياغة لغة جديدة و الاتفاق على مفرداتها و رسمها و خلق صوتيات حروفها و من ثم التواصل بها. | ||
+ | |||
+ | |||
+ | [[تصنيف:ورشات معسكرات 2015]] |
مراجعة 13:18، 30 يونيو 2015
عنوان الورشة: اسم الورشة::
الأدوات: {{#arraymap:|+|x|أداة::x}}
الخامات: {{#arraymap:|,|x|خامة::x}}
مطبوعات: {{#arraymap:|,|x|:ملف:x}}
وسائل إيضاح: وسيلة إيضاح::
يتطلب: {{#arraymap:|,|x|تتطلب::x}}
Free text:
free text
منهج “الكتابة” في معسكرات أضف للفتية ٢٠١٥
ورشة ١: (الكتابة متغنية -كامبورال) ورشة للكتابة و التلحين الجماعي بدايةً بنص مكتوب و العمل على تلحينه و من ثم التدرب على غنائه بشكل جماعي. - الهدف: -استخدام الخيال -العمل الجماعي -ترتيب الأفكار و التنسيق مع المجموعة -حس الامتلاك الجماعي للمنتج لا الحس الفردي في العرض - التدرب على التعبير بالكتابة و الغنائ و التلحين
ورشة ٢:
(اكتب أسطورتك)
تقديم عن فكرة الأسطورة و مكوناتها
يطلب من كل مشارك كتابة نص ذاتي يتخيل فيه أسطورته الخاصة و يصيغها ثم يعرضها على المجموعة.
-الهدف: -استخدام الخيال -التعرف على طرق الصياغة المختلفة للأفكار و للحكاية الشخصية -علاقة التاريخ و المدلولات الثقافية بالحياة اليومية تعرضه فكرة الأسطورة - التدرب على التعبير بالكتابة
ورشة ٣: (إزاي تشتم من غير قلة أدب؟) تكتشف ورشة العمل تلك ألفاظًا و طرقًا جديدة للتعبير عن الغضب، بما نسميه السب أو الشتيمة. تدعي الأساليب التربوية أن السب شيء خاطيء و هو ما نوافق عليه و لكن تكتشف الورشة هذه أسلوب التعبير عن الغضب بشكل مبتكر و ممتع في نفس الوقت مما يطرح قضايا هامة في العلاقة بين الأفراد في كيفية تعمد الإيذاء أو التعبير برد لأذى في صيغة “مسبّات” مما يناقش فكرة الشر بتعمد الإيذاء و فكرة الدفاع عن النفس و جدوى اثثنتيهما. -الهدف: الورشة لا تدعو للسب و إنما تعمل على حل العقدة بين ما ندعيه في التربية و لا نقوم به، كما تعمل على الوعي بالأفكار المذكورة سلفًا.
ورشة ٤: (رسالة للعالم..رسالة للمجهول) يكتب كل مشارك رسالة و يصنع منها نسختين. يقوم بتنسيقها بشكل جمالي مع العلم أنه سوف يطلقها للمجهول بمعنى أنه لا يوجهها لشخص بعينه و إنما كمثل أن يضعها في زجاجة و يقذفها في البحر أو أن يكتبها على موزة و يتركها لتتحلل بالطبيعة ، عالمًا بأن شخصًا ما يمكن له أن يجدها و يقرأ محتواها أو أن لا أحد سيجدها مما يطرح فكرة بديلة عن الرسالة الموجهة بشكل حميمي شخصي و فيه خيال.
ورشة ٥: (اختراع لغة جديدة) يطلب من المشاركين صياغة لغة جديدة و الاتفاق على مفرداتها و رسمها و خلق صوتيات حروفها و من ثم التواصل بها.