نقاش:قواعد قاعات دكّة

من ويكي أضِف
مراجعة 13:50، 29 نوفمبر 2015 بواسطة فرح برقاوي (نقاش | مساهمات) (نقل فرح برقاوي صفحة نقاش:قواعد غرف دكة إلى نقاش:قواعد قاعات دكّة: تعديل العنوان لمسمى أكثر دقة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

بخصوص لوحات التوجيهات و القواعد، هل نرسم أيقونات بدل الكلام في الحالات التي توجد أيقونات دالة عليها، مثل منع التدخين و منع الطعام و منع الشراب، حتى خلع الأحذية يمكن رسم أيقونة تدل على حركة خلع الحذاء على الباب، و أيقونة تدل على منع الأحذية في الداخل أمام الباب.

تعليق بخصوص الصياغة "غرفة غير مخصصة للتدخين" معناها أنه ممكن فيها التدخين :)

بخصوص قواعد غرفة الحاسوب: أظن توجيه عدم "حفظ ملفات شخصية على سطح المكتب" غير واقعي. إما نركّب نظاما مثل المستخدم في مقاهي الإنترنت الذي يمسح و يغسل بعد كل مستخدم، أو نتعامل نحن بطريقة مركزية أخرى. المشكلة في لحل الأوّل هو حالة المستخدمين الذين يعملون على مشروعات في عدة جلسات متقطعة. أظننا في حاجة إلى البحث عن، أو تطوير أدوات لإدارة هذه الحالات.

هل تغرس في الحديقة لافتة صغيرة "ما ذنب النباتات!" :)

هل نضع لافتات صغيرة فيها اسم و كلمة سر الشبكة اللاسلكية المخصصة للعموم؟

ما رأيكم في لافتة طريق بأسهم، مثل التي توضع في مفترقات الطرق تدل على المرافق المختلفة للدكة؟ نضعها مثلا على ناصية الممر قرب سلّة الكرة؟

--أحمد غربية (نقاش) ١٢:٥٨، ٦ مارس ٢٠١٣ (EET)


- أظن أيقونات بدلا من الكلام سيكون ألطف وأجمل.

- استخدام تعبير "غرفة غير مخصصة للتدخين" كان مقصودا بها بالأساس ألاّ تكون هناك صيغة آمرة مثل "ممنوع التدخين". على كل الأفضل الآن أن نستبدل هذه الجملة بأيقونة منع التدخين.

- بخصوص عدم حفظ ملفات شخصية على سطح المكتب أعتقد أن ما نعنيه بشخصي هنا ملفات المقصود بها التسلية وليس العمل عليها. لو كانت الملفات تخص مشروعات يتم العمل عليها في جلسات متقطعة فليست هناك مشكلة، مع ذلك أظننا فعلا في حاجة للبحث عن أدوات لإدارة مثل هذه الحالات.

- جميلة جدا فكرة لافتة "ما ذنب النباتات" :)

- مهم فعلا أن نضع لافتات باسم وكلمة سر الشبكة اللاسلكية، كما سيكون مفيدا فعلا وعمليا أن نضع لافتة تدل على مساحات دكة المختلفة.

--محمود عاطف

عن الصياغات

لا زلت أرى أن صياغة أقرب إلى العربية القياسية أفضل. المبالغة في استخدام الأساليب العامية سيء.

فاهم أن القصد هو الخفة، لكني الحقيقة بأحسه استظراف.

مثلا: "لها" لا تفرق كثير عن "ليها" و "إلى" لا تشغل مساحة أكبر من "ل" غير المفهومة

بخصوص توصية غلق الحواسيب رأيي أن قلتها أحسن. كثير من الشباب يغلقون الحواسيب بزرار الكهربا، و دا مضر. لو بقي الجهاز شغال أحسن.

كذلك في الاستوديو: لماذا نشجع على قفل المشتركات؟ رأيي تجاهل مسألة المشتركات تماما و الحض على عد العبث بها. إلا إن كان يوجد مبرر لا أراه؟

--أحمد غربية (نقاش) 10:55، 6 يونيو 2014 (EET)