تعليقات عامة من المشاركين على معسكرات أضف للشباب 2015

من ويكي أضِف
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

فرصة لطرح تساؤلات عامة، تساؤلات حول المعسكر بالكامل من فرضية تواجد أكثر من 70 شخص من خلفيات مختلفة و مباينة.

لعبة: مين هنا أغلبية؟ أحمد سعد عمارة: الناس هنا مش بتضغط عليا عشان أندمج أكتر، كان في تشجيع بس مش دفع أو إجبار على التفاعل. الجزء اللي حسيت فيه أني أقلية هو وقت الشرب.

خلود: حسيت بمعرفتي لمجموعة من المشاركين و معرفتهم المسبقة أني معنديش مشكلة أكون في

عماد: أنا في الوسط عشان محستش أني جزء أساسي من المجموعة لكن محستش بأي شكل من أشكال الرفض

ولاء: حسيت أني أقلية في البداية و كانت لأني بتكلم لهجة مختلفة و لأن في ناس كثير تعرف بعضها من الأول و كان التحدي إني أدخل وسطهم. بالإضافة لطبيعة عملي و اختلافه عن طبيعة عمل المشاركين

سندس: أنا حسيت إني أقلية لأني عندي طبيعة و طريقة شغل مختلفة و محستش إن ناس كتير شاركتني فيها و هي إني بحتاج مساحة شخصية من الوقت كل يوم لترتيب افكاري و يومي. حسيت إن دا خلاني أقلص وقتي الشخصي و أقسمه على شغل و نوم. دا خلاني مقدرش أعمل علاقات شخصية قوية.

فرح: أنا حسيت أني أغلبية لأني أعرف ناس كثير في المجموعة ولأني من المنظمين و دا فارض عليا سلطة ما بتخلي الشخص في مكان أغلبية

لانا: أنا حاولت أندمج لكن أنا بطبعي خجولة جدا فا بيكون صعب عليا التفاعل مع كل الناس. مكنتش بقرب من حد ولا ببعد حد و فضلت محافظة على مساحتي الشخصية.

أنس: التحدي الأساسي كان إني معرفش ولا شخص و المجهود اللي اتعمل عشان أعرف أكبر عدد من الأشخاص. و أظن أن تنظيم معسكر بالشكل دا و المحتوى دا و العدد دا كان كتير. يعني لو كان المعسكر دا

خلود: ردا على سؤال تأثير الملابس على تفاعلك الأجتماعي، يعني مثلا كنت حاسة الناس بتحكم بسرعة عليا من طريقة لبسي عشان محجبة و مع الوقت بيكتشفوا ان حكمهم غلط. لو مكنش في أي وقت حيكون مطلوب مني أعبر و أبرر نفسي من خلال أو بعيد عن ملابسي أكيد حيكون أريح.

لانا: أنا حاسة أن كان في حكم مسبق على المتحجبات و الملتزمات و حسيت أن كان في جزء من الأقصاء ليهم و مأخدوش فرصتهم في التعبير عن نفسي

المحتوى: مين قدم على المعسكر لمعرفة سابقة بالمحتوى و التفاصيل؟

مين المحتوى بالنسبة له مش مرتبط مباشرة بحياته و بشغله، حيأثر علىه و يعدل في تفكيره؟ عبدالرحمن: الأرشيف كان قريب ليا و مرتبط بحياتي لكن الفيديو و الصوت كنت زمان مهتم بيها بس محستش أني مقبل عليها. استكشاف المدينة كان أقل من من اللي كنت متوقعه

لانا: المحتوى كان بعيد عن اهتماماتي بشكل عام بس كان فرصة إتطلاع و تعرف على حاجات كتير

محمدحمامة: حسيت المحتوى إجمالا كويس جدا بس محتاج يكون أعمق بكتير. شوية تركيز على تراكات للمحتوى بنشتغل عليها بتركيز كانت حتفرق كتير.

محمد ناجي:

حمود: أنا مكنتش عارف كان متوقع مني إيه كمعسكر. بتنوع الورش و العدد كان صعب قوي أني أقرر مطلوب مني إيه و كنت بجرب ورش مختلفة عشان أعرف عايز أعمل إيه؟ ما عدا ورشة سندس اللي كانت مغلقة و محددة جدا لازم تحضر الثلاث أيام ل3 ساعات.

مصطفى: أنا مقتنع أن المعسكر بيفتح باب لحاجات كتير، أفكار و مجالات و إهتمامات.و مكنش المطلوب أني أطلع منتج واحد

ولاء:

زياد: كان في مشكلة في الجدول. كان صعب جدا إحساس إن طول الوقت حتفوت جلسات عشان تحضر جلسات. و طبعا أحسن يكون في محتوى اكتر بدل محتوى أقل. العناوين كانت مش معبرة نهائيا عن محتوى الجلسات. كان في مشكلة اني أرتحت جدا لدرجة خليتني مش عارف أفكر. كنت منمل. و المشكلة كمان أن الجدول مكنش بيتيح وقت و مجهود للمشاريع المختلفة.

سندس: الجلسات تباينت طبعتها بين عروض و نقاشات و جلسات لكن في منها تحول لقعدات كنبة و هو شيئ مش دايما مريح ليا. كان بيصعب عليا أن ساعات الناس بتحضر محتوى و في الأخر محدش يظهر.

دنيا: أنا بقترح تعميق المحتوى و تحديده أكتر و زيادة مدة الجلسات

أسماء: على عكس مشاركتي في ورشة كتابة لمدة سنة كنت مش حاسة أني مضغوطة و مزنوقة. و تسأل لو أنا ألهمت من التجربة إزاي أشير لأضف و أشكرهم.

نوارة: كنت مستغربة شوية من كمية النشاطات الترفيهية. كتير من الوقت و الاستثمار اللي مش مفهوم ليه معمول فيا

مصطفى: حسيت إن جغرافيا المكان ماسعدتش كتير في تجميع الفريق و بقترح أن يكون في مساحة تجمع كبير مرة أو مرتين في اليوم عشان نجمع المجموعة على روح واحدة.

مصطفى: محتاجين خطوط رفيعة تربط الناس و مشاريعهم و تعرفهم على بعض. بقترح أن يكون في مجهود أكبر على تعريف الناس ببعض و بالأفكار و المحتوى قبل المعسكر تحضير الناس للعملية دي

ريم: عودة للسياق الجغرافي حاسة إن مكنش في سهولة للتواصل مع المحيط و صعوبة في التعامل مع المكان الأكبر، القصير، و دا مش مريح.

شفا: فعلا مش مقررة إن كنت سعيدة بالمحتوى و بطريقة عرضه بما فيها من أناركية و يساطة في السياقة العام للتعاطي مع المحتوى. دفعى للمباردة كان واحدة من أحلى الحاجات في التجربة دي.

زياد: المساحة أمنة: مين هنا حاسس ان المعسكر مساحة أمنة؟ علا: أنا حاسة أن هنا مساحة أمنة، على المستوى الشخصي. المساحة الأمنة ليا هي مساحة مفيش فيها خطر و مفيش أي أنتهاك بأي شكل ليا كشخص.

كلفت: بالنسبة لي هي كانت مساحة أمنة بمعنييها الإيجابي و السلبي. هي مساحة أمنة و كومفرت زون. مفيش مساحة تحدي كافية. عبدالرحمن: المساحة الأمنة كانت شوية مقيضة للبناء، لم تتيح أي مجال لخلاف أو تعارض و دا محصلش. كان لازم نتخانق عشان نعرف نبني.

ولاء: أنا جايه من كونتكست مختلفة جدا لكن شبة جدا ناس كتير هنا. إحنا متنوعين جدا بس في الأخر مش مختلفين.
زياد: مكنش في ميثاق عيش مشترك و مكنش في اتفاق على سياق و إطار واحد كان ممكن يعرف بشكل أوضح مفهوم المساحة الأمنة. 

شادي: أنا شايف أن التهريج على مشاعر و طبائع الأشخاص كان مزعج شوية

فرح: مقتنعة بأهمية عمل ميثاق عمل مشترك و جدوى وجوده لكن بتسأل عن ضمان تحقيق هذا الاتفاق و إتباع هذا الميثاق.

مصطفى: أنا حسيت أني في مساحة أمنة طول المعسكر. بالنسبة لي المجموعات الخاصة من أشخاص أقل بتحدد هي قوانينها و قواعدها. و مش مفروض المواقف تتحمل بأكتر من حجمها.

علا: حاسة أن كان في طرق كتير لتوصيل الشكاوي و التعبير عنها. يمكن محتاجين الطرق دي تتعرف أكتر و بدقة أكبر في السنين اللي جاية.

نوارة: أنا كنت مرتاحة زيادة عن اللزوم بصراحة. مش بالشكل الإيجابي لكن حسيت إني مفيش أستفزاز ليا. محستش إني حد بيستفزني. أنا جاية المعسكر بكمية إحباط بشعة. أنا بشكل شخصي جدا أنا مكنتش محتاج أتفسح ولا مكان مهيئ قوي.

حسام بهجت: قلقان من تغير اللهجة و اللغة الشخصية و إنفصال بعض الحضور عنها أو شعورهم بالدونية أمامها أو أمام قله تجاربهم بالمقارنة بالأخرين.

ساره: حسيت بغربة من أستخدام اللغة سواء المقروئة و المكتوبة.

نرمين: المشكلة بالنسبة لي من البداية هي غياب الوضوح من البداية. كان لازم يكون في وضوح في المفاهيم الأساسية و كمان في المحتوى.

ضياء: كنت متوقع مساحة فضفضة و أريحية للنقاش و كنت مرتاح كمان مع النظام اللي واضح انه متطور مسبقا. كنت حاسس أن كل حاجة كانت بتتيح فرصة للغوص فيها أكتر و بعمق. كمان بضيف أهمية ممارسة اللي إحنا بنقوله.

شفا: حاسة أننا بنحمل المعسكر أكتر شوية من العادي. أفتراضنا ان المعسكر مطالب بتوفير حاجات محددة لينا و بفكر أكتر في مدى ميلنا للمبادرة و الأستعداد لبدء الأشياء. الخروج من دوائرنا الخاصة و التعرف على أشخاص و أشياء جدد.

صندوق المراسلات لا يعطي حق الرد للمشاركين و عليه بالنسبة لكلفت فهو غير أخلاقي.


هو إحنا بنعمل المعسكر دا ليه؟ و لمين؟ هل هو لناس شبهنا و قريبين مننا وبنخلق مساحة أمنة ليهم يشتغلوا مع بعض؟ هل إحنا بتجمع ناس مختلفين و لنحاول نوصل بيهم لخليط جديد؟