تقرير عن زيارة ستوكهولم

من ويكي أضِف
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

ملتقي المطوريين:

  • اليوم الاول والثاني كان ملتقي المطوريين علي هامش المؤتمر، وخلاله تم عرض سريع للمشروعات التي يقوم بتطويرها المشاركيين، وخلال المناقشات وجدت مشروع مشابه جدا لمشروع نبتة بتقوم بتطويره شركة امريكية هندية لصالح منظمات المجتمع المدني في اوغندا[1] وبيتم بناء المشروع بأستخدام دروبال ويوشاهيدي واتفقت مع مديرة المشروع المشاركة في الملتقي علي تبادل الكود والتجربة فور الانتهاء منه في نهاية يوليو.
  • كمان كان فيه شاب تونسي يدرس في السويد كان مهتم بمشروع نبتة لأنه كان يفكر في تطوير شئ مشابه في تونس.
  • خلال الملتقي تعرفت علي شاب تونسي اخر بيقوم بتطوير مشروع لمراقبة الانتخابات التونسية وناشر كود المشروع بشكل مفتوح.
  • خلال النقاشات مطور هولندي أبدي اعجابه واهتمامه بويكي أضف، وتم عمل جلستين عمل لمناقشة انواع الويكي المفتوحة الشبيه بويكي أضف وتم استخدمها كمثال عملي لكتابة افضل طرق تحويل المعلومات المنشورة لبيانات يسهل التعامل معها رقميا. ميديا: A Guide To Publishing Information As Data.pdf
  • ايضا تم نقاش استخدام tor في مشاريع المبادرات والنشطاء وتم عرض مشروع global leaks وأمكانية استخدامه في مشاريعنا.

المهتمين بالتعاون مع أضف بشكل عام:

  • مجموعة شباب من لبنان بينظموا hackspace في بيروت اسمه معامل لمبة وبيحاولوا يعملوا مشروع لمراقبة الانتخابات اللبنانية وتنظيم احداث اخري.
  • العاملين في access now اللي بيقوموا بتنظيم فاعليات لتدريب المدونين والصحفيين علي السرية وحماية البيانات.
  • شباب من تونس بعضهم كان عنده معلومات مسبقة عن اضف من خلال معسكر السنة الماضية.

ملاحظاتي الشخصية علي المؤتمر:

  • من اكتر الاشياء اللي لفتت انتباهي العداء تجاه سياسيات الحكومات الامريكية وبعض المؤسسات الامريكية الخاصة بالحريات علي الانترنت.

ملاحظاتي الشخصية العامة علي ستوكهولم:

  • مدينة غالية جدا في المواصلات العامة والاقامة.. الخ.
  • عدد السويدين اللي بيدخنوا كبير -عكس ماتوقعت- نسبيا.
  • من اساليب اعتراض الشباب السويدي علي غلاء سعر تذاكر المترو انهم لا يقوموا بشراء التذاكر ويركبوا ببلاش.
  • عدد رجال الشرطة قليل جدا دون الاخلال بحالة الامن، خلال 7 ايام لم الاحظ غير شرطيين مرة واحدة (وده شئ عظيم).
  • اعانات البطالة والاعانات الاجتماعية مرتفعة نسبيا لدرجة اني قابلت مُسنة سويدية تعيش علي الاعانات الحكومية ومن المفترض انها مُشردة وتقيم في فندق 4 نجوم.
  • من اساليب مناهضة الانتشار الامريكي في اوروبا وخاصة في السويد كل مطعم ماكدونلدز بيفتح بيتم افتتاح مطعم من سلسلة سويدية اسمها MAX امامه.