بسبب طبيعة الثورة ارتبطت نقاط تجسيد الخطاب أو الإعلام المضاد بقوى وحركات غاية في الرجرجة وعدم التماسك، ولم تستند على حركات شعبية. شباب الثورة كان بديلا لدينا عن إعلام جيش الحرير وإعلام نقابة بولاندا.. | بسبب طبيعة الثورة ارتبطت نقاط تجسيد الخطاب أو الإعلام المضاد بقوى وحركات غاية في الرجرجة وعدم التماسك، ولم تستند على حركات شعبية. شباب الثورة كان بديلا لدينا عن إعلام جيش الحرير وإعلام نقابة بولاندا.. |