تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
سطر 8: سطر 8:  
القاهرة  – تنطلق الأسبوع القادم "المدارس الصيفية" والتي تنظمها مؤسسة التعبير الرقمي العربي - أضف ضمن مشروع تمكين الشباب رقمياً. وهي عبارة عن ورشات وجلسات مكثفة في مجالات التعبير البصري والفيديو والصوت والموسيقى مقدمة للفتية والفتيات الذين تترواح أعمارهم ما بين ١٢ إلى ١٥ سنة ومن ١٦ إلى ٢٠ سنة. تبدأ الجلسات يوم الأحد ١٧ يوليو الجاري وتستمر ثلاث مرات أسبوعياً حتى ١٥ سبتمبر القادم. تتم تلك الورش في خمس مساحات شريكة لأضِف بالقاهرة والإسكندرية.  
 
القاهرة  – تنطلق الأسبوع القادم "المدارس الصيفية" والتي تنظمها مؤسسة التعبير الرقمي العربي - أضف ضمن مشروع تمكين الشباب رقمياً. وهي عبارة عن ورشات وجلسات مكثفة في مجالات التعبير البصري والفيديو والصوت والموسيقى مقدمة للفتية والفتيات الذين تترواح أعمارهم ما بين ١٢ إلى ١٥ سنة ومن ١٦ إلى ٢٠ سنة. تبدأ الجلسات يوم الأحد ١٧ يوليو الجاري وتستمر ثلاث مرات أسبوعياً حتى ١٥ سبتمبر القادم. تتم تلك الورش في خمس مساحات شريكة لأضِف بالقاهرة والإسكندرية.  
   −
بدأ مشروع تمكين الشباب رقمياً، في نوفمبر ٢٠١٤ بأربعة أهداف رئيسية وهي؛ كتابة مناهج باللغة العربية في مجالات الفيديو والصوت والموسيقى والتعبير البصري والحوسبة، وتدريب ٧٥ شاب وشابة تتراوح أعمارهم ما بين ٢١ فما فوق لتدريب ٣٠٠ فتى وفتاة تتراوح أعمارهم ما بين ١٢ إلى ٢٠ سنة، والهدف الرابع يتمثل في عقد شراكات مع مساحات مجتمعية في القاهرة والإسكندرية لإيصال المدارس الصيفية لشباب مختلفين. ويأتي هذا من أجل تعزيز قدرة الشباب على التعبير بحرية بأدوات تكنولوجية وفنية والمشاركة كأفراد فاعلين في مجتمعهم المحلى.
+
بدأ مشروع تمكين الشباب رقمياً، في نوفمبر ٢٠١٤ بأربعة أهداف رئيسية وهي؛ كتابة مناهج باللغة العربية في مجالات الفيديو والصوت والموسيقى والتعبير البصري والحوسبة، وتدريب ٧٥ شاب وشابة تتراوح أعمارهم ما بين ٢١ فما فوق لتدريب ٣٠٠ فتى وفتاة تتراوح أعمارهم ما بين ١٢ إلى ٢٠ سنة، والهدف الرابع يتمثل في عقد شراكات مع مساحات مجتمعية في القاهرة والإسكندرية لإيصال المدارس الصيفية لشباب من خلفيات اجتماعية واقتصادية متنوعة. ويأتي هذا من أجل تعزيز قدرة الشباب على التعبير بحرية بأدوات تكنولوجية وفنية والمشاركة كأفراد فاعلين في مجتمعهم المحلى.
    
تعرب لمياء مجدي إحدى المدربات في مجال الفيديو عن اهتمامها بالمشروع "أهدافه مثيرة للإهتمام بسبب نُدرة المشاريع التي تستهدف تعليم الفتية والفتيات الصغار كيفية تصميم وإنتاج الفيديو، كما أن الفتية والفتيات بهذا العمر لديهم طاقة كبيرة جدا ومرونة في الأفكار تبهر أي شخص وبالتالي كان من المهم وجود مشاريع تستطيع تنمية هذا الخيال الخصب الموجود لديهم ومهمل. مشاركتي في ورش الفيديو مع دِكّة أضِف ستُنمي معارفي ومهاراتي وكذلك معلوماتي التقنية مثلما سيستفيد منها الفتية والفتيات لأننا نعمل بشكل تشاركي نحترم خلاله آراء بعضنا البعض كمدربين ومتدربين"
 
تعرب لمياء مجدي إحدى المدربات في مجال الفيديو عن اهتمامها بالمشروع "أهدافه مثيرة للإهتمام بسبب نُدرة المشاريع التي تستهدف تعليم الفتية والفتيات الصغار كيفية تصميم وإنتاج الفيديو، كما أن الفتية والفتيات بهذا العمر لديهم طاقة كبيرة جدا ومرونة في الأفكار تبهر أي شخص وبالتالي كان من المهم وجود مشاريع تستطيع تنمية هذا الخيال الخصب الموجود لديهم ومهمل. مشاركتي في ورش الفيديو مع دِكّة أضِف ستُنمي معارفي ومهاراتي وكذلك معلوماتي التقنية مثلما سيستفيد منها الفتية والفتيات لأننا نعمل بشكل تشاركي نحترم خلاله آراء بعضنا البعض كمدربين ومتدربين"
staff
3٬841

تعديل

قائمة التصفح