مجهول

تغييرات

من ويكي أضِف
ط
لا يوجد ملخص تحرير
سطر 3: سطر 3:  
==سيما دكة حول العالم - لقطة مقربة للسينما الإيرانية في أبريل على شاشة سيما دكة==
 
==سيما دكة حول العالم - لقطة مقربة للسينما الإيرانية في أبريل على شاشة سيما دكة==
   −
بعد تنقلنا بين السينما الأمريكية المستقلة، والرومانية وسينما أمريكا اللاتينية، تصل محطة سيما دكة حول العالم في شهر أبريل إلى السينما الإيرانية في برنامج من أربعة أفلام يعدّه ويقدمه الكاتب السينمائي محمد المصري، بدءاً من الثلاثاء 5 أبريل وكل ثلاثاء في أبريل في دكّة أضف بالمقطم.
+
بعد تنقلنا بين السينما الأمريكية المستقلة، والرومانية وسينما أمريكا اللاتينية، تصل محطة سيما دكة حول العالم في شهر أبريل إلى السينما الإيرانية في برنامج من أربعة أفلام يعدّه ويقدمه الكاتب السينمائي محمد المصري، بدءاً من الثلاثاء 5 أبريل وكل ثلاثاء في أبريل في دكّة أضف بالمقطم.  
 +
[[ملف:April2016 SimaDeca Webbanner.jpg|تصغير]]
    
في الثمانينيات، وبعد الثورة الإسلامية في إيران، مر الفنانون الإيرانيون بمرحلة اضطهاد من قبل الدولة والمجتمع، هاجر الكثير منهم، وقلة قليلة بقت تحاول إنتاج سينما وسط مناخ معادي للسينما، ومع وجود الرقابة والتضييقات.. وعدم وجود إنتاج أو أموال.. بدأ جيل جديد في السينما الإيرانية (على رأسه عباس كياروستامي ومحسن مخملباف) يحاول صناعة الأفلام بمزاج مختلف، الاتجاه للقرى والبحث عن حكايات غير معتادة ولغة سينمائية تدمج الروائي والتسجيلي بشكل لم يعرفه العالم بهذا الشكل من قبل. قبل أن تستمر المسيرة مع جيل ثانٍ في التسعينيات (أهمهم كان جعفر بناهي) وتصل إلى جيل ثالث في الألفية كان ذروة نجاحه حصول "أصغر فرهدي" على الدب الذهبي والفضي لمهرجان برلين السينمائي وبعدها أوسكار أفضل فيلم أجنبي.
 
في الثمانينيات، وبعد الثورة الإسلامية في إيران، مر الفنانون الإيرانيون بمرحلة اضطهاد من قبل الدولة والمجتمع، هاجر الكثير منهم، وقلة قليلة بقت تحاول إنتاج سينما وسط مناخ معادي للسينما، ومع وجود الرقابة والتضييقات.. وعدم وجود إنتاج أو أموال.. بدأ جيل جديد في السينما الإيرانية (على رأسه عباس كياروستامي ومحسن مخملباف) يحاول صناعة الأفلام بمزاج مختلف، الاتجاه للقرى والبحث عن حكايات غير معتادة ولغة سينمائية تدمج الروائي والتسجيلي بشكل لم يعرفه العالم بهذا الشكل من قبل. قبل أن تستمر المسيرة مع جيل ثانٍ في التسعينيات (أهمهم كان جعفر بناهي) وتصل إلى جيل ثالث في الألفية كان ذروة نجاحه حصول "أصغر فرهدي" على الدب الذهبي والفضي لمهرجان برلين السينمائي وبعدها أوسكار أفضل فيلم أجنبي.
staff
3٬841

تعديل