بعد عدد من النقاشات مع روَّاد "سيما دكّة" توصلنا إلى أن يكون العام أكثر حرية دون وجود "تيمة" محددة كما حدث في العام الماضي مع "حول العالم". وبعد مناقشة عدد من الأفكار قررنا أن يكون شهر "فبراير" هو للأفلام الأجنبية التي تم اقتباسها بعد ذلك في نسخ أمريكية.. على الأغلب تكون أقل قوة وفنية ونجاحاً، وما يبقى هو الأصل. | بعد عدد من النقاشات مع روَّاد "سيما دكّة" توصلنا إلى أن يكون العام أكثر حرية دون وجود "تيمة" محددة كما حدث في العام الماضي مع "حول العالم". وبعد مناقشة عدد من الأفكار قررنا أن يكون شهر "فبراير" هو للأفلام الأجنبية التي تم اقتباسها بعد ذلك في نسخ أمريكية.. على الأغلب تكون أقل قوة وفنية ونجاحاً، وما يبقى هو الأصل. |