سطر 4: |
سطر 4: |
| وقد يختلف التعلم عن التعليم من حيث ..... | | وقد يختلف التعلم عن التعليم من حيث ..... |
| ==مدارس التعلم== | | ==مدارس التعلم== |
| + | |
| + | ==ممارسة التعلُّم في أضف== |
| + | |
| + | <!--نص تمهيدي من المفهوم إلى الممارسة --> |
| + | ننطلق من مبدأ إدراك إن الجيل الرقمي (مواليد ١٩٩٥ وما فوق) يشترك في لغة وممارسة معرفية واجتماعية مختلفة اختلافا جذريا عن الأجيال التي تسبقه. نستخدم إذا هذه اللغة والممارسة بنفسها كخطوة أولى في بناء عَلاقة تعلم. |
| + | |
| + | نتبنى التعلم القائم على التجربة والممارسة والتطبيق والتعرض لمصادر المعرفة والأدوات المختلفة المتاحة والاختيار بينها، ولا تخضع عملية التعلم على مقاييس الصواب والخطأ بل مراجعة الاستنتاج للتجارب السابقة، ونشجع الاستقلالية في التعلم، ونهتم بتهيئة جو الاختلاف والتنوع كوسيلة للتعلم. |
| + | |
| + | ونؤمن في عملنا بأن كل إنسان يتمتع بمعرفة نتيجة لخبراته في الحياة وتفاعله معها. فالمعرفة ليست مقتصرة على التعليم النظامي او الأكاديمي المتعارف عليه، وإنما تحتاج إلى أن يخوض الإنسان تجارب حياته مدركاً كيف يتعلم منها وماذا يتعلم منها. وهكذا يبني الإنسان ثقته في معرفته، ويتعلم كيف أن يدركها ويكتشفها في من حوله ويبني عليها، كما ينمي ثقته في قدرته على إنتاج المعرفة ومشاركتها مع الآخرين. |
| + | |
| + | نؤمن أيضاً بالحق في المعرفة، وفي ضرورة أن تكون حرة ومتاحة وغير محجوبة. وهذا ما يساعد الإنترنت والتكنولوجيا على تحقيقه بشكل كبير. لذلك نشجع المشارك ان يُنتج معرفة عربية رقمية حرة داخل سياق الثقافة العربية باحترام تنوعها، وباختيار نقدي للأدوات التي يستخدمها. |
| + | |
| + | ===من المفهوم للرؤية التربوية=== |
| + | <!--نص عن الرؤية التربوية التي تعكس مفهوم التعلم --> |
| + | |
| + | نؤمن بالتشاركية في التعلم خلال العمل مع أشخاص بقدرات متنوعة من خلفيات مختلفة، وتطوير آليات العيش والعمل المشترك من قبل افراد المجموعة، وتقسيم ومشاركة الموارد المتاحة داخل المجموعة. وقد تكون العبارة التي تصف رؤيتنا للتعلم ببساطة هي أن ما نسمعه ننساه، وما نسمعه ونراه نتذكره قليلاً، أما ما نمارسه فنتذكره جيداً، وما نمارسه ونعلّمه فنتقنه. |
| + | |
| + | وفي كل الحالات، تبقى المعرفة مربوطة بالإطار القيمي الذي يعطيها المعنى، لذا فإننا نهتم أولاً ببلورة و تدعيم الاتجاهات والقيم، وبتنمية المهارات والأدوات الفكرية، كونهما الإطار الأساسي الذي يحيط بالمعرفة ويُمّكن من تقييمها واستخدامها، ويساعد على إنتاجها وتطويرها بمعنى إننا نأخذ بعين الاعتبار بتربية الاتجاهات والقيم، ومن ثم المهارات، ومن ثم المعرفة. |
| + | |
| + | حيث ان التربية في الأساس هي عِلاقة تنشأ بين طرفين وتؤثر على كليهما بشكل فيه نمو وتعلم، تقوم العِلاقة على الاحترام المتبادل والاهتمام المشترك والشغف تجاه عملية التعلم والاستكشاف، حيث لا تتأثر العِلاقة بعامل السن أو بالأقدمية، وتتجه تدريجياً نحو صيغة الاتفاق العضوي الضمني. |
| + | |
| + | ===من الرؤية التربوية لعملية تعلٌّم=== |
| + | |
| + | <!--ممكن هنا نكتب عن إزاي بيتم ترجمة الرؤية التربوية إلى وضع إطار لبرامج تعلمية والربط إلى إطار المعسكرات (شباب وفتية) والمدارس وأضف أونلاين ...إلخ. -->الرؤية التربوية تعكس ممارسات عملية التعلم في برامج أضف من خلال الأطار المحدد للبرنامج الذي يوضح اسباب وجود البرنامج واهدافة العامة والفرعية والفئة المستهدفة ومحددات الزمكان |
| | | |
| ==مقاربات التعلُّم== | | ==مقاربات التعلُّم== |
سطر 60: |
سطر 84: |
| * دمج الفنون والتكنولوجيا كأدوات تساعد على للتعبير. | | * دمج الفنون والتكنولوجيا كأدوات تساعد على للتعبير. |
| * التعرض لمهارات مختلفة ومتنوعة في مجالات الفنون والتكنولوجيا. | | * التعرض لمهارات مختلفة ومتنوعة في مجالات الفنون والتكنولوجيا. |
− |
| |
− | ==ممارسة التعلُّم في أضف==
| |
− |
| |
− | <!--نص تمهيدي من المفهوم إلى الممارسة -->
| |
− | ننطلق من مبدأ إدراك إن الجيل الرقمي (مواليد ١٩٩٥ وما فوق) يشترك في لغة وممارسة معرفية واجتماعية مختلفة اختلافا جذريا عن الأجيال التي تسبقه. نستخدم إذا هذه اللغة والممارسة بنفسها كخطوة أولى في بناء عَلاقة تعلم.
| |
− |
| |
− | نتبنى التعلم القائم على التجربة والممارسة والتطبيق والتعرض لمصادر المعرفة والأدوات المختلفة المتاحة والاختيار بينها، ولا تخضع عملية التعلم على مقاييس الصواب والخطأ بل مراجعة الاستنتاج للتجارب السابقة، ونشجع الاستقلالية في التعلم، ونهتم بتهيئة جو الاختلاف والتنوع كوسيلة للتعلم.
| |
− |
| |
− | ونؤمن في عملنا بأن كل إنسان يتمتع بمعرفة نتيجة لخبراته في الحياة وتفاعله معها. فالمعرفة ليست مقتصرة على التعليم النظامي او الأكاديمي المتعارف عليه، وإنما تحتاج إلى أن يخوض الإنسان تجارب حياته مدركاً كيف يتعلم منها وماذا يتعلم منها. وهكذا يبني الإنسان ثقته في معرفته، ويتعلم كيف أن يدركها ويكتشفها في من حوله ويبني عليها، كما ينمي ثقته في قدرته على إنتاج المعرفة ومشاركتها مع الآخرين.
| |
− |
| |
− | نؤمن أيضاً بالحق في المعرفة، وفي ضرورة أن تكون حرة ومتاحة وغير محجوبة. وهذا ما يساعد الإنترنت والتكنولوجيا على تحقيقه بشكل كبير. لذلك نشجع المشارك ان يُنتج معرفة عربية رقمية حرة داخل سياق الثقافة العربية باحترام تنوعها، وباختيار نقدي للأدوات التي يستخدمها.
| |
− |
| |
− | ===من المفهوم للرؤية التربوية===
| |
− | <!--نص عن الرؤية التربوية التي تعكس مفهوم التعلم -->
| |
− |
| |
− | نؤمن بالتشاركية في التعلم خلال العمل مع أشخاص بقدرات متنوعة من خلفيات مختلفة، وتطوير آليات العيش والعمل المشترك من قبل افراد المجموعة، وتقسيم ومشاركة الموارد المتاحة داخل المجموعة. وقد تكون العبارة التي تصف رؤيتنا للتعلم ببساطة هي أن ما نسمعه ننساه، وما نسمعه ونراه نتذكره قليلاً، أما ما نمارسه فنتذكره جيداً، وما نمارسه ونعلّمه فنتقنه.
| |
− |
| |
− | وفي كل الحالات، تبقى المعرفة مربوطة بالإطار القيمي الذي يعطيها المعنى، لذا فإننا نهتم أولاً ببلورة و تدعيم الاتجاهات والقيم، وبتنمية المهارات والأدوات الفكرية، كونهما الإطار الأساسي الذي يحيط بالمعرفة ويُمّكن من تقييمها واستخدامها، ويساعد على إنتاجها وتطويرها بمعنى إننا نأخذ بعين الاعتبار بتربية الاتجاهات والقيم، ومن ثم المهارات، ومن ثم المعرفة.
| |
− |
| |
− | حيث ان التربية في الأساس هي عِلاقة تنشأ بين طرفين وتؤثر على كليهما بشكل فيه نمو وتعلم، تقوم العِلاقة على الاحترام المتبادل والاهتمام المشترك والشغف تجاه عملية التعلم والاستكشاف، حيث لا تتأثر العِلاقة بعامل السن أو بالأقدمية، وتتجه تدريجياً نحو صيغة الاتفاق العضوي الضمني.
| |
− |
| |
− | ===من الرؤية التربوية لعملية تعلٌّم===
| |
− |
| |
− | <!--ممكن هنا نكتب عن إزاي بيتم ترجمة الرؤية التربوية إلى وضع إطار لبرامج تعلمية والربط إلى إطار المعسكرات (شباب وفتية) والمدارس وأضف أونلاين ...إلخ. -->الرؤية التربوية تعكس ممارسات عملية التعلم في برامج أضف من خلال الأطار المحدد للبرنامج الذي يوضح اسباب وجود البرنامج واهدافة العامة والفرعية والفئة المستهدفة ومحددات الزمكان
| |
| | | |
| ===تطوير منهج=== | | ===تطوير منهج=== |