تتمنى "أضِف" أن تخرج من النطاق المحلي لدعم مشروعات تعتمد في أعمالها على الأرشيف لتصل إلى مكتبات وأراشيف في دول أخرى، تحافظ بها على التاريخ الإنساني والإبداعي وتطرحه لاستفادة منه لجميع المهتمين إعمالاً بأهم مبادي "أضف" وهي دعم المعرفة الحُرة. | تتمنى "أضِف" أن تخرج من النطاق المحلي لدعم مشروعات تعتمد في أعمالها على الأرشيف لتصل إلى مكتبات وأراشيف في دول أخرى، تحافظ بها على التاريخ الإنساني والإبداعي وتطرحه لاستفادة منه لجميع المهتمين إعمالاً بأهم مبادي "أضف" وهي دعم المعرفة الحُرة. |