ذكرى علي شعث الثالثة - 2016

من ويكي أضِف
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

نقيم ذِكّرى علي شعث يوم السبت 17 ديسمبر 2016، في شكل يوم كامل يبدأ من العاشرة صباحاً حتى التاسعة مساءً.


هذه أفكار لما يمكن أن يحتويه اليوم


فترة الصباح (١٠ص - ٣م):

  • الفطار
  • ترتيب ألعاب وأنشطة للمدعوين من ألعاب وأنشطة المعسكرات والمدارس.
  • نعرض رسومات الفتية في ورش التعبير البصري على جانبي المدخل من أوله لأخره
  • على هامش اليوم نخصص مكان لعرض لقطات أحمد حسين تحت الماء
  • ممكن كمان نتعاون مع مجدي الشافعي لعرض انتاج مهرجان الكوميكس
  • ممكن نرتب install fest؟ ممكن بالتعاون مع مشترك مثلا

فترة المساء (٣م-٩م):

  • غداء
  • نخصص صندوق الفرجة لعرض ما أنتجه فتية المعسكرات والمدارس من أفلام.
  • ممكن نعمل فيلم قصير كل حد مننا (فريق العمل الكبير) يقول كلمة أو غنوة أو نكتة نرسلها ل علي.
  • عرض مشاريع "ورشة مختبر البيانات" والتي تنتهي في نفس اليوم.
  • موسيقى

'المجموعة التنفيذية' - ضرورة توضيح من مسؤول عن اي من الاقتراحات فوق

  • الأحد 27 نوفمبر: الانتهاء من كتابة نص دعوة الفيسبوك (تبدأها رنوة عشان كتابتها لها بتظهرها في شكل أحلى من أي حد تاني يكتبها)
  • الأربعاء 30 نوفمبر: الانتهاء من تصميم فعالية الفيسبوك (تنسيق بين دينا وحسام وصموئيل)
  • الخميس 1 ديسمبر أو على أكثر تقدير 4 ديسمبر : إطلاق الدعوة على الفيسبوك (دينا)
  • عرض المعسكرات حسام وأمينة
  • تنسيق الاكل (؟ ممكن رنوة لو مفيش حد متحمس)
  • الإثنين 5 ديسمبر: الانتهاء من تنسيق وعرض الفيلم على فريق أضِف في فطار الثلاثاء 6 نوفمبر (؟)
  • install fest (غندور ومحروس؟ ممكن عمرو او دينا يشبكوا مع سارة من مشترك)
  • الخميس 15 ديسمبر: التوافق على طريقة عرض انتاجات الفتية في مدارس أضِف الصيفية -انتاجات شمشر (فريق شمشر + عمرو)


نص فعالية الفيسبوك

في حب علي شعث.. إيماناً منا بأن الفكرة لا حدود لها، وأن عملنا خلال السنوات الماضية مصيره الاستمرار حتى في ظل وجود عقبات نتغلب على بعضها، ونتصارع مع البعض الآخر، لدينا قناعة بأن الإبداع والتشاركية والحماس والإصرار وقودنا لاستكمال المسيرة.

لذا تعالوا نهدي نجاحات أضف خلال 2016 إلى صاحب الفكرة، إلى "علي شعث" الذي تحل الذكرى الثالثة لرحيله يوم 4 ديسمبر.

ندعوكم أصدقاء وعائلة وشركاء وزملاء لمشاركتنا يوم السبت 17 ديسمبر 2016 من الساعة 12 ظهرا وحتى 8 مساءً بمقر أضِف بمنطقة المقطم؛ في هذا اليوم، سنحكي عن ذكرياتنا مع علي شعث ونتشارك أحاديثنا عنه، ونمر على تجاربه وتجاربنا معه، ونعرض ما وصلنا إليه وما نتمناه للسنوات القادمة.

استمرار حبنا للحياة، وإصرارنا على الإبداع، هو استمرار علي شعث بيننا


"حيث الفكر الذي لا يعرف الخوف

وحيث الرأس مرتفعاً... عالياً... شامخاً

وحيث المعرفة حرة و العالم غير ممزق

داخل الجدران المألوفة الضيقة" - طاغور