شمشر/جلسة صوت موسيقي/الكورال الغنائي
تحضير ماقبل الجلسات
- الحيز/مكان الجلسة: مكان داخلي أو خارجي مظلل ومعتدل الحرارة
- المعدات الخاصة:
- مجموعة آلات موسيقية بنوعية أصوات مختلفة (غيتار,طبلة،طبل، دف، هزازت حديدية وخشبية، أجراس، مثلثات، قضبان رنانة، عصا مطرية، مقاشق مثل الغيرو Güiro)
- ميكسر، مقوي صوت، مكبرات صوت، 5 ميكروفونات Dynamic، أسلاك للتوصيل.
- المواد: أوراق A4 وأقلام حسب عدد المشاركين
- الوسائط:
o http://thechoirproject.webs.com o https://www.youtube.com/watch?v=DwOfCLf3dhk o https://www.youtube.com/watch?v=V7lMu2lHyvQ o https://www.youtube.com/watch?v=8tEUSqetEp4 o https://www.youtube.com/watch?v=tH91ppPkAag&list=RDtH91ppPkAag#t=42
إطار الجلسات
الكورال الغنائي هو عبارة عن ورشة تراكمية مدتها أربع جلسات.جميع الاهداف، والقيم، والنتائج والافعال هي لمجمل الورشة.
المواضيع
- تأليف وكتابة وتلحين وإختيار
- الدينامية والأدوار
- توزيع وعمل جماعي ونقد
- تمرين وعرض
النتائج
- ينتج عن مجموع الاربع جلسات، أغنية مكتوبة وملحنة بالكامل من قبل المشاركين، حيث سيقومون بتأديتها أمام الرفاق والأهل وفريق العمل إذا أمكن.
- سيقوم المشاركين بمزج حي وتسجيل منتج الورشة
القيم المرغوب إكسابها
- قيمة تنظيم الجماعة من أجل إنتاج أفضل
- قيمة الانتماء للجماعة التعبيرية
- الثقة بالنفس والثقة بالجماعة
- قيمة المثابرة في استخدام أدوات المجال
- قيمة المسؤولية الاجتماعية للمنتج
- البهجة والاستمتاع بالمنتج بعد مجهود
- التعبير الحر
- التقيم وإبداء الرأي
- تقبل النقد
- الجرأة في عرض المنتج أمام جمهور
الافعال
- تمارين احماء يومية للصوت والجسد
- نشاطات في هدف التأليف والكتابة
- نشاطات للتلحين وتوزيع الادوار
- تمارين على العرض
- نشاط لتأمين الدعم التقني للعرض من ناحية المزج الحي والتسجيل
- عرض
المعلومات
ملاحظة هامة: تختلف هذه الجلسات الاربع عن سابقاتها، بأنها لا تحتوي دائماً على مراحل تفصيلية لكل جلسة، بل أن المراحل مقسمة على الجلسات ضمن الاهداف العامه للورشة ، وتتكل (وتعتمد) على قدره المدرب في تنظيم الوقت والمجموعه للوصول إلى المنتج النهائي وعرضه.وللمدرب الحرية في إعطاء بعض المراحل المزيد من الوقت، وذلك على حساب مراحل أخرى. وذلك لأن طبيعه الورشه ونتاجها يعتمد على نبض وأنتاج المشاركين، وقدرتهم (بمساعدة المدرب) على تحقيق أهدافها المرجوه.
ممكن الإطلاع على منتجات ورش "مشروع كورال" وهو: "...مشروع مستقل، بقوام متحرّك من أعضاء مؤسسين أغلبهم مش محترفين للفن و الغنا و دايماً في كل ورشة بيدعي مشاركين جدد من غير تجارب و اختبارات. على الرابط التالي: http://thechoirproject.webs.com
((اللي عايز يشارك.. حيشارك.. حيغنّي.. و حيبقى جزء من اللي بيحصل))
و لإنه النتيجة بتحددها المجموعة، و لإنه مافيش حاجة متحددة سلفاً غير العنوان العريض للّقاء الجماعي، الشغل مفتوح لكل الأفكار و معتمد بالأساس على التعبير الشخصي اللي بيتحوّل لجماعي و التعاون و الاتفاق بين المشاركين..."
http://thechoirproject.webs.com
خطه الجلسات
الثابت من هذه الورشة، أن يخرج المشاركين بأغنية من تأليفهم وتلحينهم بالكامل ويقومون بعوده كمجموعه.
ليس هناك خطوات تفصيلية للقيام بذلك والسبب أن هدف النشاط التركيز على الجهد والرغبة الشخصية وتحويلها إلى عمل جماعي تعاوني يتشارك فيه كل المتدربين.
فيما سيأتي إقتراحات لمراحل العمل، وطريقة تطوير بعض الافكار، من خلال نشاطات و نقاشات و نصائح. يترك للمدرب وضع تلك الإقتراحات في سياق خلفيات المشاركين المختلكفة وإيقاع العمل. كما يحرص المدرب التنسيق باكراً مع فريق العمل في المؤسسه أو المدرسة التي تتم فيها النشاطات، وذلك لدعوة الأهل و الأصدقاء وفريق العمل، لحضور عرض الأغنية الذي سيقدمه المشاركين في اليوم الرابع من الورشة، يفضل أن يحصل ذلك في المكان نفسه.
طرح الفكرة على المشاركين:
يقول المدرب أنه في خلال الاربع جلسات القادمة سيكون لدينا ورشة عمل مفتوحة، لإنشاء مشروع كورال يعبر عن مشاعرنا وأفكارنا وأحلامنا واهتماماتنا من خلال الغناء، ونشاركه مع زملائنا واهلنا وفريق العمل. هدفنا المتعة لنا قبل إمتاع الجمهور.
العمل جماعي بإمتياز، أي أننا سنكتب ونلحن ونؤدي كمجموعة، سنضحك ونغني ونخرج ما في صدورنا لبعضنا البعض. عملنا هذا مبني على الثقة والتعاون وعدم الخجل، ولا يحتاج لمغنين وموسيقيين، بل يحتاج لأشخاص يستمتعون بالعمل التشاركي ويستمدون منه ثقتهم بأنفسهم وبالمجموعه.
كل ما يحتاجه كل منا، قلم ورقه، وصوت، ورغبة في التعبير والمتعه.
إختيار الموضوع العام:
يكمل المدرب، إن أساس أي عمل جماعي ناجح هو أن نسمع بعضنا البعض وأن نقدر مساهمات كلٍ مِنَّا، ونبني عليها. ولا بد من أن نختار أيضاً موضوع عريض، نستخدمه لجمع وصقل افكارنا، على أن يكون موضوعاً جامعاً، ويلمس الجميع. عندما نختار الموضوع تشاركياً، نبدأ في رحله التعبير ومن غير قيود، أنا كمدرب سأصبح مشارك كباقي المشاركين وسأحاول التعبير لأقصى حدود.
نشاط: ما هي الاشياء التي تشتاقون إليها؟ تحبونها؟ تزعجكم؟ تضحكم؟ تبكيكم؟ تحمسكم؟ تطلعون إليها؟ ترفضوها؟ تكرهوها؟ تتمنوها...؟فليأخذ كل منكم زاوية، ورقه وقلم ويكتب جمل تعبر عن بعض، أو كل ذلك، أو عن أي شئ آخر تريدونه...نقترح إعطاء 15 دقيقة لذلك، في جو من الهدوء التام.
نشاط: بعد الانتهاء من الكتابة، يجلس الجميع على الارض في دائره، يطلب المدرب من الجميع قراءة ما كتب ، ولكن بصوت منخفض جداً بحيث لا يستطيع الزميل القريب سماعه، كأنها تمتمة وحديث داخلي. سينتهي الجميع من قراءته في أوقات مختلفة. يطلب المدرب بصوت خافت من كل من أنهى، أن يطوي الورقة عند الوسط، وينتظر إنتهاء الباقين من قراءتهم، على أن يحاول من إنتهى سماع الباقين بصمت.
عند إنتهاء الجميع، يطلب المدرب من الجميع الإستدارة 180 درجة في مكانه، أي البقاء في دائرة ولكن وجوهنا في إتجاه خارج الدائرة، ثم إغلاق عينيه. يقول المدرب، سأطلب منكم بعض الطلبات، ورجاءً هذه المرة لا يجب طرح أي سؤال أثناء ذلك كي نستفيد من هذا النشاط.
- أطوي الورقة عند الوسط
- أقطع جزء منها من الأعلى، من زاوية اليسار
- أقطع جزء منها من الأسفل، من زاوية اليمين
- أطوي الورقة مره أخرى عند الوسط
- اقطع شكل مثلث صغير في وسط الورقة، من الجانب الأعلى
- أقطع شكل مستطيل صغير في الزاوية العليا، جهة اليمين
بعد الانتهاء من ذلك، يقوم الجميع بفتح أعينهم والاستدارة رجوعاً لوضع الدائرة الطبيعي. يطلب المدرب من الجميع فتح الأوراق، ورفعها إلى الأعلى كي يراها الجميع. فلينظر كل منكم إلى أوراق الجميع، هل تلاحظون انه لا يوجد تطابق بين أي من الاشكال، مع أني قد وجهت تعليمات واضحة ومحدده هي نفسها للجميع. مع كل ذلك، فإن النتيجة مختلفة، وهذا تماماً يشبه ما كتبتوه، فكلنا مختلفون لدرجة يصعب أن نفكر ونحس ونتذوق بنفس الطريقة، وهذا الاختلاف هو ثروة كل مجموعة ومصدر غنى. فلو اتفقنا على موضوع واحد مثلاً، يبقى هناك الكثير من التنوع والإختلاف في طريقة كل منا في التعبير. وسيلتنا في التعبير ستكون الغناء والعزف.
هدف النشاط السابق هو بناء الثقة، وتوعية المجموعه بأهمية اختلافهم، كما أنه يفتح نافذة على التعبير الحر في جو من الهدوء، مع اعطاء فرصة للجميع بكتابة أول الافكار، ورميها، مفسحاً المجال لافكار الأكثر أهمية وعمقاً بالنسبة لهم، والبعيدة عن ضغط الحاجة للأداء، أو إفحام الآخر.
الآن، يسأل المدرب، ما هي الفكرة أو الجملة التي كتبت ومن ثم رميت، ولكن لازلت عالقة في ذهنك؟ سنقوم بمشاركه ذلك مع المجموعه كلٌ في دوره،على الجميع الإصغاء وإحترام ما يقوله الزميل، وحاولو أن لا يكون هناك مكان للخجل في طرح أفكاركم. فليبدأ فلان...
يكتب المدرب كل ما يقوله المشاركون بدقة، وبعد انتهائهم،يشكر الجميع،و يقرأ (بصوت مرتفع واثق) كل ما كتب، بطريقة تشبه القص. (عادةً ما تساعد هذه القراءة الثانية من المدرب على إعطاء الثقة والتوكيد على افكار المشاركين، وادخالها في حيز القبول لدى الجميع، على طريق محاوله بناء وجدان جماعي للمجموعة، لديها صوت متكلم).
يسأل المدرب: ما هي الافكار المشتركة بين كل ما كتب؟ ما هو الموضوع الذي سنغني عنه؟ هل هي شكاوي؟ هل هي أحاسيس؟ هموم؟ مواقف طريفة ونكت؟ هل هناك خط لقصة ما؟ ويفتح باب النقاش، على أن ينتهي بإختيار المجموعه لموضوع ما، جامع، ممكن أن تنطوي عليه مجمل أفكار المشاركين.
البدء بالتأليف والتلحين
إبتداءً من إليوم الثاني، يبدأ المدرب الجلسة بشكل يومي بفترة احماء للجسد والصوت. يقول: إن الجسد حامل للأوتار الصوتية، فإن أي توتر في الاكتاف أو في منطقة البطن أو عند الركب ، يؤثر سلباً على النفس والقدرة والجهوزية للغناء. فلا يجب إجبار الصوت على الخروج، بل علي أن اسمح له بذلك.
نشاط احماء:
يطلب المدرب من المشاركين بالتثاءب، ولكن بشكل غير مفتعل وإنما مريح. وتكرار ذلك أكثر من مرة مع ترك فواصل بين المرة والأخرى. ثم نبدأ بالسعال الناعم شريطة أن لا نؤذي أوتارنا الصوتية، فمع كل سعله يخرج نفس قصير ومريح. نبدأ بالتحرك في المكان في دائره مع عقارب الساعة، ونقوم بمد ثم فرد أيدينا في الهواء وأخذ نفس عميق، ثم نخرج النفس متلازما مع اصدار صوت "آه..." عميق يتلازم مع اخفاض أيدينا على الأجناب. نكمل النشاط لفتره من الزمن على أن نحافظ على الدوران في دائرة، ثم نعكس الاتجاه ونكرر الأصوات والحركات.
يطلب المدرب الجميع من التوقف عن أصدار أي صوت، وعن تحريك الأيدي، ولكن مع المحافظة على الشهيق والزفير العميقين. بعد ذلك يقف الجميع في مكانه، وجوههم بإتجاه وسط الدائرة. يبدأ الجميع بإصدار صوت "ممممم..." متوسط يشبه صوت النحله، يرافقه هز الرأس يميناً ويساراً برفق، تتبعه الاكتاف، ثم نفض الأيدي، وتزداد سرعة الحركات كلما تقدمنا في التمرين. وهنا مثل عن تمرين مشابه
بعد الاحماء، يحضر المدرب جهاز تسجيل متنقل ويضعه في وسط المجموعه، ويذكر أننا قد نحتاجه لاحقاً لنتذكر ما عملنا عليه اليوم. كما أنه يحضر آله إيقاع أو عزف ويضعها في يديه. يطلب من الجميع الجلوس على الأرض في دائره. يقول المدرب أن باب التطوع مفتوح، فقد اخترنا موضوعنا العام، ويمكن الآن لأي مشارك أن يقول جملة مغناه من تلحينه، وبشكل عفوي من دون التركيز على اللحن،على أن يحاول متطوع آخر إكمال الجملة بالطريقة التي يحب. يعزف المدرب مع محاولات المشاركين، ويواصل دفعهم للمشاركه، وقد يحتاج المدرب للتطوع لو لاحظ تردد أو خجل، على أن يختار جملة كان قد كتبها المشاركين.
هذه المرحلة بطبيعتها تراكمية وتحتاج لطول نفس وإصرار من المدرب على مشاركه الجميع من دون خجل، ولو تطلب الأمر طلب ذلك من البعض بالتحديد، وحثهم على المشاركه. يجب إعطاء كل الوقت الذي يحتاج له هذا الجهد التشاركي، مكن تقديره بفتره جلسة ونصف.
بعض النصائح للمدرب:
- لا يوجد قيد على أي فكره يطرحها المشاركون، ولايوجد صحيح أو خاطء.
- من المفيد دائماً أن يعيد المدرب كل جملة مغناه وأن يطلب من الجميع الغناء.
- يحاول المدرب إستنباط لازمة(أو مقطع متكرر) من ما يقدمه المشاركون، لكي يستخدم كعنوان أو مرجع لحني للأغنية.
- يدخل المدرب تغيرات إيقاعية من ناحية السرعة ونوع الإيقاع أو حتى في اللحن لمساعدة المجموعه على خلق أفكار جديدة.
توزيع الادوار وشكل العرض
يمكن أن تكون هذه المرحله جزء عضوي من مرحله التأليف والتلحين، أو تأتي من بعدها بعد أن أصبح لدى المجموعه أغنية شبه مكتمله. الهدف من تخصيص نص لهذه المرحلة هو جعل التعامل مع توزيع الادوار عبارة عن فعل واعي يخدم محتوى وهدف الاغنية، وفيه تحدد المجموعه بشكل صريح شكل العرض:
- هل هو عبارة عن أغنية فقط أم يتخللها فواصل كلامية سردية؟
- هل تحتوي على خليط من أساليب الغناء، كالإرتجال، أو الراب، أو التصفيق المرافق؟
- هل هناك ترديد من المجموعة بعد كل مقطع؟ وهل للصوت الأنثوي دور مختلف عن الصوت الذكوري في مقاطع الاغنية ومنحنيات القصة؟
- هل هناك من يستطيع/يرغب العزف على آله موسيقية؟
- هل نغني دائماً بصوت مرتفع أو منخفض، ومتى نستعمل الدينامية بتدريج الإرتفاع أو الإنخفاض بشدة الصوت؟
- متى سيكون دخول دور ما، وخروج آخر؟ وما هي الاشارت التي سنتفق عليها لحصول ذلك؟
- هل هناك قائد مسؤول عن إعطاء الإشارات، ومن المسؤول عن ضبط الإيقاع؟
يجب على المدرب طرح تلك الافكار ومناقشتها مع المشاركين، وبالتالي يفتح أفقهم لعنصر مهم جداً في العمل الجماعي لما يضيفه من غنى، وقدرة على التعبير. على المدرب مساعدتهم في تعيين ولعب هذه الادوار فيما يتوافق مع رغباتهم، وأحيانا التدخل/التشارك في حل أي خلاف إذا وجد.
التمرين
بعد توزيع الادوار بحدود بدايه الجلسة الثالثة، يخصص المدرب 20 دقيقة ليناقش من سيلعب دور مهندس الصوت خلال العرض، وكيف سيتم تركيب معدات الصوت، كم عدد الميكروفونات التي سنحتاجها،وأين سنضعها؟ أين سنضع مكبرات الصوت خصوصاً لنتفادى رد الأثر المزعج (feedback)، كيف سنقوم بتسجيل العرض...؟ يطبق هنا المشاركين كل ما تعلموه في جلسات سابقة ، خصوصاً جلسات المزج الحي. (ياريت نُذكِّر المُدرِّب بهذه المعلومة الهامة في بداية نص الجلسة)
أما الآن، على المجموعه المباشرة بالتمرين لإتقان كل عضو فيها لدوره، وبالتالي إخراج صوت واحد للمجموعه يتخلله أدوار تدخل وتخرج بإنسيابية ذات ومعنى.
يركز المدرب أن هدفنا أن نستمتع بما صنعناه سوياً، ويجب أن لا نحس اننا أمام إمتحان في يوم العرض، بل بالعكس ، إن كل ما كتب وتم تلحينه، وطريقة إخراج العرض هي كلها انجازات قد حققتموها فعلاً وينبغي الثناء عليها، ويوم العرض ما هو إلا موعد لنتشارك مع الآخرين افكارنا ومتعتنا.
ممكن إعادة التمارين إلى أن تحس المجموعه أنها راضية عن النتيجة. من المفيد أن يقوم المدرب بطباعه الكلمات على أوراق وتوزعيها على المشاركين في بداية التمرين، مما يتيح للمشاركين فرصه وضع ملاحظات عليها وحملها معهم في وقت العرض.
حضور حفل موسيقي
ينسق المدرب بالتعاون مع المساحة زيارة لحفل موسيقي حقيقي بعد الاستئذان من الفرقة الموسيقية لحضور تجهيزات ما قبل الحفل ويقوم المدرب بشرح ما تقوم به الفرقة الموسيقية أثناء توصيل الميكروفونات وتوزيع الفرقة على المسرح وترتيب الكابلات ومكان الميكسر ومهندس الصوت وشرح طبيعة القاعة (مكان مفتوح أو مغلق) وتوزيع السماعات وعلاقتها بالمساحة
العرض
في اليوم الرابع، ممكن أخذ كل وقت الجلسة للتحضير والتمرين (لو كان هناك حاجة حقيقية لذلك). مده العرض قد لا تتجاوز ال-10 دقائق،يجب أن يكون نظام معدات الصوت وآلية التسجيل جاهزة قبل العرض. مع العلم أن بعض المشاركين قد عمل على الشق التقني، ولكن خلال العرض، يجب أن يكون جميعهم مشاركاً في الغناء.
اسئلة تقييم
لا يوجد. إن عملية التحضير وتقديم العرض هي بمثابه تقييم. نحرص على الذكر، أن ما نعنيه هنا في كلمه تقييم ، ليس المقصود منه ما يخص الجماليات، بل نعني به تحقيق إندماج المجموعه، المشاركات الفردية وتكاتفها لتكون عملاً منجز، لعب الادوار وتطبيق المعارف المكتسبة، على كل مراحل الورشة.
مراجع
http://thechoirproject.webs.com
https://www.youtube.com/watch?v=DwOfCLf3dhk