عملية تصميم إطار أضف
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
في تاريخ الاثنين 11 مايو 2020
تمت جلسة عمل داخل ملتقى تطوير المحتوى بحضور ياسمين الرفاعي ورنوة يحيى ورأفت بيومي وصفارة ولمياء مجدي وحسن سليط وإبراهيم عبد الغني وحازم شلتوت وحسام شكرالله ومحمود عوضي ولميس عادل (أونلاين) وسناء سيف ومحمد مجدي ونهى الشوكي.
أجندة اليوم
- عرض العملية الكُلْيَة المقترحة ودمج أي إقراحات أو احتياجات إضافية.
- الاتفاق على خطوات الجَلسة.
- العمل على المرحلة الأولى، وضع الإطار التربوي العام لأضف.
- التعرف على عملية تصميم وتحليلي المعلومات القبلية.
خطوات تطوير أطر البرامج
- العمل على تطوير الإطار التربوي العام لأضف.
- التحليل القبلي لسياقات عمل المؤسسة، لتصميم البرامج.
- العمل بواسطة جلسات عمل على أطر البرامج المختلفة في أضف.
- مرحلة تصميم المحتوى.
- تصميم أدوات الرصد والمتابعة.
- التنفيذ والتقييم ومراجعة التصميم.
مراجعة وتطوير الإطار التربوي العام لأضف
الخبرة شخصية
من واقع خبرة المشاركين مع أضف، ما "جوهر ما تقدمه أضف" لمن يمر عليها؟
- ممارسة التواجد في مجموعة (ميثاق-مناقشات-ادراك وجود الآخر).
- التعبير عن النفس - التواصل - المساحة الآمنة.
- توفير المساحة للتفكير النقدي والتفكير المختلف.
- اكتشاف اهتمامات جديدة - التعرض لتقنيات جديدة.
- التعرض لفئات وجنسيات مختلفة - استقلال المشاركين.
- التعرض لمفاهيم الثقافة الحرة - اكتشاف الذات.
- الاستماع للآخر - التجارب والتجريب.
- الإتاحة (تكنولوجياً-قيمياً-إبداعياً).
- حرية - تفكير - بحث- تعبير - تساؤل.
- حب النفس ومعرفتها والتعبير عنها.
تحليل السياق الحالي لعمل المؤسسة
السياق الثقافي الاجتماعي
- الوضع السياسي والثقافي العام من حيث مراقبة والتضييق على كافة الأنشطة المختلفة.
- جائحة كورونا وتداعياتها على الانشطة الثقافية والتعليمية بالاخص وصعوبة العمل الميداني مع المستهدفين.
- تحديات بسبب التباعد الإجتماعي مما يعجل من ضرورة المبادرة بالظهور الرقمي لانشطة أضف بما لا يخل بمنهجية المؤسسة والتفاعلات التي تُبنى في الفعاليات المختلفة للمؤسسة.
- اتجاه الكثير من الفئة المستهدفة من 12 الي 15 نحو الشهرة أونلاين عبر التيك توك واليوتيوب.
- الظروف الاقتصادية المعلقة والمتدهورة لذوي الفئات المستهدفة.
السياق التكنولوجي
- من أهم خصائص هذا العصر هو استخدام الAR والcloud الذي يصعب استخدامه من الموبايل.
- كان لدى المؤسسة هدف تعلي الفتية عن إنشاء هوية رقمية وهو أمر لا يحتاجونه الأن.
- تحديات الانترنت في مصر خاصة في الأماكن المهمشة.
السياق المؤسسي/الميداني
- من المؤكد أن تنوع المجالات والأنشطة بأضف يسهل الاشتباك مع مؤسسات ومجموعات متنوعة:
- الاشتباك مع المؤسسات المختلفة لمشروع المدارس.
- الاشتباك مع مكوك وعملهم على التربية الموازية.
- الاشتباك مع مبادرات الاتاحة المعرفية والأمان الرقمي.
- التشابه مع عديد من مؤسسات المجتمع المدني المتنوعة:
- ننتبه أيضا لمدى تشابه أضف مع العديد من مؤسسات المجتمع المدني المتنوعة نتيجة للشراكات العميقة في مشروع أو في مجال عمل واحد … وهكذا، تجد أضف انها تتشارك في جزء من هويتها مع:
- مؤسسات الثقافة الحرة، والمعنية بتطوير أدوات تقنية حرة لإنتاج المعرفة ومشاركتها.
- مؤسسات الإتاحة المعرفية المعنية بإنتاج معرفة عربية، سواء باللغة العربية أو لجمهور عربي.
- مؤسسات التعليم البديل، والمعنية بتوفير مساحات بديلة أو وسائل بديلة في التعلم.
- مؤسسات حقوقية، حيث تشترك بالهم بقضية الأمان الرقمي.
- مؤسسات مانحة - regranting organisations- حيث بدأت أضف مؤخرا في تقديم هذه الخدمة.
- مؤسسات المجتمع المحلي، والتي تشترك أضف مع البعض منها في توصيل الخدمات داخل المجتمعات المهمشة ثقافيا وتعليميا ورقميا.
- وهكذا، من ناحية، تضيف كل من هذه الشراكات طابعا إضافية لأضف، يعزز من علاقتها بهذه المؤسسات. ومن ناحية أخرى، يسهل تنوع المجالات والأنشطة الاشتباك مع مجموعات ومؤسسات متنوعة جدا.
- التميز بهوية أو روح خاصة ناتجة عن دمج العناصر السابقة بتعددها وتنوعها.
- فمن يشتبك مع أضف يلحظ بالتأكيد الطابع والخاص والروح المميزة لمساحاتها وأنشطتها. ويهيئ لنا أن هذه الروح المميزة هي نتاج اندماج وتناغم العناصر السابقة كلها في هوية واحدة جامعة.
- الهوية والثقافة عربية، في تواجد وتبادل عربي وغير عربي.
- في العالم العربي، نجد تواجد مكثف في لبنان وفي مصر، فلبنان كانت محورية في التأسيس من حيث المؤسسين وحيث الدعم الأول للمبادرة، وقد استضافت مؤخرا بعض انشطة المؤسسة، وهكذا تكون فيها جماعة من الشباب community مرتبطة بأضف. أما مصر، ففيها مقر المؤسسة، وهي المكان الأساسي لتنفيذ الأنشطة. ومما لا شك فيه ان مع مرور سنوات من تنفيذ المعسكرات العربية، فقد تكونت مجموعات من الفتية والشباب لأضف في دول عربية متعددة، وبالأخص مصر ولبنان وفلسطين.
- ومن الملحوظ ان لا يقتصر تواجد أضف على المنطقة العربية…. فقد نشأت مؤخرا بؤر او جماعات لاضف في مناطق مختلفة من العالم، وعلى رأسها برلين.
- كما أن التبادل والاشتباك مع المؤسسات المتنوعة التي تم الإشارة إليها في النقطة الأولى يحدث أيضا مع مؤسسات خارج نطاق المنطقة العربية.
- يؤدي كل ما سبق إلى تعدد وتنوع الموارد المتاحة للمؤسسة، سواء معرفية أوالثقافية أو التكنولوجية، أو غيرها من الموارد التي يتيحها اشتباك أي مجموعة من المؤسسات في شبكة واسعة بهدف التبادل والدعم.
مؤسسة أم جماعة أشخاص community؟
- ننتبه إلى أن معنى "أضف" اليوم لم يعد كما كان في عند بدء نشآة المؤسسة…. فبجانب "اضف" المؤسسة التي لها كيان قانوني وفريق عمل وأنشطة محددة، شاهدنا الولادة التلقائية لـ "جماعة أضف" قد عرفنا "أعضاء أضِف" بكل من تقاطع طريقه بطريق أضِف على نحو أو آخر في أي وقت من الأوقات، سواء شارك في جلسات التخطيط و التفكير و العصف الذهني لمشروع من المشروعات، أو ساهم في فاعلية من الفاعليات مدربا أو متدربا أو واضعا للمناهج أو مصمما أو متحدثا، أو تلقى دعما لمشروعه أو أضاف إلى مشروع غيره أو عمل موظفا في مؤسسة التعبير الرقمي.
- فما ندركه اليوم هو أن المؤسسة هي الكيان الرسمي التنظيمي لأضِف لكنها لا تعبّر بحال من الأحوال عن إجمالي الطاقات البشرية التي تضيف إلى بعضها البعض، فيعززون الثقافة الحرة ويتبادلون الدعم بينهم، ويقدمون المبادرات خارج السياق المؤسسي.
احتياجات نلمسها عند الفئات الأساسية التي نخدمها
الاحتياجات منقسمة الى احتياجات تقنية، واحتياجات من ناحية المساحة وهي تنطبق على جميع الاعمار المستهدفة
الاحتياجات التقنية
- الوعي بالخوارزميات.
- التعرض للانترنت غير المركزي.
- التغلب على مشاكل البرمجيات الحرة.
- الواقع الافتراضي والمعزز.
- الmachine learning.
- الdigital fabrication.
- نحتاج الى اعادة النظر في طريقة تعاملنا مع مجالات الصوت والفيديو وغيرهما مع الاتاحة الكبيرة للادوات والبرمجيات على الموبايل.
الاحتياجات من ناحية اضف كمساحة
- اتاحة وسهولة الوصول والاستخدام لادوات ومواد وخامات غير متوفرة بالعادي وخاصة للدعبسة والاكتشاف.
- دعم مشاريع.
- دعم الثقافة الحرة من خلال خلق بؤرة للمهتمين بالعمل والاشتباك بها.
- اتاحة الاشياء المتوفرة للمشاركين في المشاريع بعد المشاريع بطرق مختلفة.