لعبة الرسالة المرمزة
مقدمة
لعبة "الرسالة المرمزة" هي لعبة لتعريف الطلاب بمفهوم الترميز.
الأهداف
- التعرف على مفهوم الترميز
- فك الترميز بإستخدام جدول
- الترميز بإستخدام جدول (تنويعة)
مهارات و معارف الطلاب اللازمة للاستفادة من الجلسة
- القراءة
الفئة العمرية
هذا المقال أو القسم ما زال فارغا وبحاجة إلى إكمال
متطلبات اللعبة
هذا المقال أو القسم ما زال فارغا وبحاجة إلى إكمال
شرح اللعبة
ملخص اللعبة هي فك رسالة أو قصة مرمزة، إما بالكامل أو جزءيا، وقد تقود تلك الرسالة إلى طلب ترميز جديد.
تتكون اللعبة من رسالة مرمزة، مقسمة بشكل واضح إلى كلمات، والمطلوب فك ترميز الرسالة جماعيا أو فرديا، ويكون لدى المشاركون جدول لحل الترميزات مثل Iso8859-6
مثال للرسالة:
مشمش وطوفان جروان صغيران، مشمش يحب أن يلعبا بالكرة أما طوفان فيحب التجول في الحقول.
في أحد الأيام تأخر طوفان وهبط الليل أثناء تجوله في الحقول، ذهب مشمش ليبحث عنه، ولكن مشمش لم يألف دروب الحقول، وكان الليل حالك الظلمة، فتاه مشمش وشعر بالخوف.
في الصباح التالي كان طوفان قد عاد، ولم يجد مشمش، فسار يشمشم وراء رائحة مشمش حتى وجده في الحقول، وعادا معا ليلعبا بالكرة.
ترمز الرسالة بالكامل، وتقسم إلى كلمات، يمكن ترقيم الكلمات تسلسليا أو ترقيم مجموعات منها أو ترقيم الكلمات بعدد مجموعات المشاركين إن كانو سيفكون الرسالة كمجموعات صغيرة او بعدد الأفراد لو كانو سيفكون الكلمات فرادى.
تقسم الأرقام على المجموعات، وعندما ينجحون في فك ترميز الجزء المخصص لهم من الرسالة، وعندما تنتهي المجموعات كلها من فك الترميز، يمكن قراءة الرسالة كاملة.
الخطوات
خطوات شرح المفاهيم
ختام اللعبة
تنويعات على اللعبة
تنويعة للترميز بالإضافة إلى فك الترميز - 1
يمكن للرسالة أن تطلب من المشاركين أن يقومو بترميز كلمة، وذلك في متن الرسالة، فمثلا تعدّل الرسالة إلى:
وجد مشمش في الحقل ديكا صياحا، محبوسا في قفص فخ نصبه الصيادون، فسأله إن كان يستطيع إن صاح أن يقنع النهار بأن يطلع، فقال له الديك: أين أنفش ريشي وأنفخ صدري وأرفع رأسي لأصيح في هذا القفص؟ إن أخرجتني من هذا القفص نجرب معا، فأصيح ونرى إن كان النهار سيطلع، لكنني لا أعتقد أن النهار يطلع بأمري.
حاول مشمش فك قفل القفص، لكنه كان محميا برقعة من الأرقام، وفوقها مكتوب إفتح ب "سمسم"! حاول مشمش أن يقول بلغة الكلاب إفتح يا سمسم، وحاول الديك أن يصيح إفتح يا "سمسم"، وحاول طوفان أن يقلد البشر ويقول إفتح ب "سمسم". لكن القفل لم يفتح. أطل ابو قشطة من النهر وقال : القفل لا يفك، إلا بترميز الكلام على رقعة الأرقام، فحاولو أن تفكو الرمز :
يجد المشاركون فراغا يكتبون به ترميز سمسم، وتكون سمسم غير مرمزة في النص. فيحصلون على بقية الحكاية عند حلهم لكلمة السر...
قراءات و تدريبات إضافية
[[تصنيف::جلسات منهج الحوسبة لشمشر]]