محضر:في 10-09-2019 اجتماع مع مسؤولي مركز زياد بهاء الدين
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
الحضور
- صبا سالم: مديرة برامج - تطوير المحتوى
- عمرو جاد: مدير المساحات المجتمعية
- نوران حسين: المديرة التنفيذية
- كريمة حسين: مسؤولة اتصال
موضوعات النقاش
التعرف على المركز وأدوارة
- أنشئ عام 1995 في مركز الدويرة في محافظة أسيوط، لتنفيذ مجموعة من الأنشطة الثقافية والأدبية والبحثية التي تشمل محافظات ومدن الصعيد.
- تم بناء عام 2010 خمسة أدوار به مسرح مكشوف، ومكتبة بها 20 ألف كتاب، ومكتبة أخرى للطفل، ومكتبة أخرى باسم محجوب عمر، وقاعة للفن التشكيلي، ومعمل كمبيوتر، وقاعة تدريب للغات.
- توقفت بعض الأنشطة لبعض الوقت ولكن مع عام 2015 بدأوا التفكير في تنفيذ ملتقى الصعيد الأول والثاني ليتناول الشعر والأدب والسينما والمسرح.
- ومع عام 2018 فكروا في تنفيذ مهرحان للمسرح على مدار 3 أيام ليشجعوا الفرق المسرحية المختلفة في صعيد مصر للتقديم للعروض العامة، وتقدمن إليهم هذا العام حوالي 32 فرقة وتم اختيار 28 فرقة بناء على المعايير المختلفة التي أقرتها لجنة المشاهدة والتقييم.
- من المنتظر أن تكون فعاليات المهرجان خلال الفترة من 10 - 12 أكتوبر القادم والدورة مهداه لـ "الفريد فرج". سوف يتم اختيار حوالي 8 عروض مسرحية لتحصل على منج انتاجية في النهاية حتى يستطيعوا الوصول للجمهور وكذلك محاولة السفر للعرض في قاعات مختلفة بالقاهرة والمحافظات.
- في إطار هذه الأنشطة هناك العديد من الأنشطة التي تتم سواء على سياق المسرح او الكورال أو فن التحطيب أو نادي الأدب أو ورش الأشغال.
- نجح المركز في تقديم برنامج تنموي اجتماعي لتطوير القرية عام 2015 في مجالات الصحة والتعليم ومهارات الشباب وتمكين السيدات الاقتصادي، تم خلال هذا االبرنامج تطوير خمس مدارس والوحدة الصحية وإعادة تأهيل مركز الشباب والملاعب الخاصة به، وكذلك إنشاء مركز دمج وتأهيل ذوي الإعاقة.
- هذا بالإضافة إلى برنامج التثقيف الصحي في المدارس بالتعاون مع الهلال الأحمر.
المدربين والمناهج وقدرة المركز على استضافة المدارس
- متحمسين لهذه الأنشطة الصيفية، ويرغبون في معرفة المزيد عن المناهج وطريقة التنفيذ.
- كيفية تنفيذ الورش العامة والتي تنظمها دِكّة وكيفية برمجة الأنشطة المتنوعة التي تنفذها المساحة.
- لديهم فريق متكامل في الإدارة وكذلك المدربين الذين ربما معظمهم من خارج أسيوط أو مركز الدويرة بشكل خاص.
- لديهم القدرة على استقبال واستيعاب الفتية والفتيات من الأعمار المستهدفة.
- معظم المدربين الذين ربما نصل إليهم سيكونوا من الفتيات لأنهم الأكثر رغبة في التعلّم وهم متوافرون في الدويرة أكثر لأن الفتية والشباب يخروجون من القرية بهدف العمل.