ملتقى أضف الاستراتيجي 2018/اليوم الأول

من ويكي أضِف
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

التاريخ: 2 ديسمبر

جلسة "زيارة الرؤية والرسالة والقيّم"

الفكرة الرئيسية المطروحة

  • تعارف وتقديم الحاضرين.
  • مراجعة الرؤية والرسالة والأهداف الحالية لأضِف ومناقشتها في ضوء الفترة المستقبلية ومحاولة تحديثها أو إعادة صياغتها إن لزم الأمر.

أولًا الرؤية

س 1: يعني إيه " مستقلون" ؟ هو إحنا مش فريق هنا؟ ج1: الرؤية هى الصورة اللي حابيين العالم يكون عليها و دورنا في تحقيقه و بالتالي "مستقلون" تعني الدور اللي بنسعى إن الأفراد المشتبكين معنا و الذين نستهدفهم يكونوا عليه.

ملاحظة:

  • في " رسالتنا"، ح نختار إحنا مين وح نتعامل مع مين ومش ح نتعامل مع مين.
  • مش بالضرورة إن هويتنا تنعكس في الرؤية.

س2: يعني إيه "واعون" ؟ ج2: يعني إنسان لا يفصل نفسه عن مجتمعه الذي يعيش فيه وغير متجاهل لمشكلات هذا المجتمع و يحاول البحث وراء المشكلة و إيجاد حل لها.

  • واعون شئ نسبي كيف يمكن قياسه ؟ يعني مهتمين بشكل مجتمعاتهم العام.
  • بماذا نعي و كيف نكون واعون ؟ اُفضل كلمة مشتبكون.
  • تعليق: هناك حاجة لإعادة صياغة بعض كلمات الرؤية، مثل "مستقلون، واعون و فاعلون" لإنها تعتبر كلملت تصنيفية جدا
  • ليس بالضرورة أن يكون هؤلاء الأفراد منتجين لمعرفة بل يمكن أن يتشاركوا في إنتاجها أو في معرفتها.
  • إما تنتجي معرفة أو تتلقي معرفة العالم هو اللي محددها.
  • كلمة "معرفة" عامة جدًا بينما هناك معارف غير صالحة لنا:مثل معرفة كيف ننتج أسلحة.

س3: هل يجب الإشارة إلى كلمات مفتاحية في الرؤية مثل : "التقنية" و "الشباب"؟ ج3: "التقنية" و "التكنولوجيا" بالنسبة لأضِف هي وسيلة لتحقيق الرؤية وبالتالي هى مذكورة في الأهداف من ضمن الوسائل. أما بالنسبة للشباب، فهل مذكورة ضمنيًا في كلمات " الأفراد و المجموعات"؟

  • اقتراح لصياغة أكثر وضوحًا للرؤية "عالم يتألف من أفراد و مجموعات مستقلون واعون فاعلون يعبرون عن أنفسهم و ينتجون معرفة و يتشاركونها من أجل منفعة مجتمعاتهم."
  • إجماع على الرؤية الجديدة ولكن لابد من التفكير في إعادة صياغتها لتكون سلسلة على القارئ و يستطيع أن يدرك معناها و المراد منها.


ثانيًا: الرسالة

س4: أي فئة من الفتية و الشباب نهتم بها في أضِف؟ ج4: كل الفئات الإجتماعية و الإقتصادية من الفتية ( 12 - 15 سنة) و لكن نهتم بالشباب التي لديها أفكار و مهارات أو خبرات معينة.

  • اعتراض: هناك مشروعات عدة في أضِف تقبل اي فئة من الشباب حتى لو لديهم الحد الأدني لهواية أو مهارة معينة. مثل: أنشطة دِكة من ورش و حفلات و عروض أفلام.

سؤال 5: هل دِكة فعلا مكان مفتوح للجميع بغض النظر عن معتقداتهم و أيدولوجياتهم؟ ج 5: نوع المحتوى المقدم في الورش أو الأنشطة هو العامل المحدد لنوع او فئة الشباب المُراد استهدافه و مخاطبته. و بالتالي هناك حاجة لوضع تحديد أدق للمحتوى و أنواعه و آلياته التي يجب ان تتفق عليها أضِف وستتم عملية فرز الجمهور التي ترغب أضِف أن يقبل على أنشطتها.

  • تعليق : كلمة " دعم الثقافة الحرة" قد تكون مؤشر أو توضيح للتوجه الذي تعمل عليه أضِف لفرز الشباب المستهدف و بالتالي مهم أننا نتفق و نحدد الأيدولوجيات و التوجهات و قيم المؤسسة .
  • اقتراح: مهم تضمين أيدولوجيات و قيم أضِف في الرسالة لتوضيحها للعالم. يعني يجب ذكر كلمات "التعبير النقدي" و "حرية التعبير" و "التشاركية" و إلخ.
  • تعليق: لا يمكن استخدام كلمة " تهدف إلى" في الرسالة لأن هذه الجملة يجب أن تكون في الأهداف و إنما يمكن

استخدام كلمات مثل " تعمل على" أو تسعى إلى".

  • نقاط أثيرت على هامش السؤال:
    • بنستهدف مين من الشباب ؟
    • هل كل الأيديولوجيات مُرحب بها؟
      • في لحظة التأسيس كنا في وضع مختلف وكنا منفتحين على الكل.
      • إزاي نعّرف أكتر "الأيديولوجية"؟
      • اللي ح يحدد الموضوع هو إيه نوع المحتوى؟ وقد إيه تشاركي؟ وإيه الايديولوجيات اللي وراه؟
      • إذًا، محتاجين نحدد أكتر معايير المحتوى.
      • نوصف البيئة اللي بنهيأها و ده ح يساعدنا على فرز الحضور تلقائيا. مفهوم "التعلم الذاتي".
    • دعم الثقافة الحرة هي بداية التوجه فهل عايزين نزود عليها حرية الرأي ؟
    • مهم نكون على نفس الأرضية عشان نكون عندنا نفس المفاهيم.
  • تعليق: يمكن تحديد فئة الشباب المستهدفة عند صياغة رؤية مخيم الشباب مثلًا لأنه يخدم نوع معين من الشباب ذو مهارات أو خبرات فنية و تقنية محددة.

س6: هل يمكن الاستغناء عن مصطلح اللغة العربية واستبدالها بجملة "تمكين الشباب العربي الناطق باللغة العربي"؟ ج 6: توجد لغات متعددة غير العربية مثل لغة الأكراد و الأرمن و الأمازيغ و بما أن أضِف موجهة للعالم، فممكن الاشتباك معهم و تطبيق منهجية وايدولوجيات أضِف في أماكن أخرى من العالم و بالتالي فإن اللغة المستخدمة في الرسالة للتوضيح و ليس لتصنيف الأفراد او الجنسيات.الهدف من اللغة العربية هو الشمولية و إتاحة المعرفة بها لعدم استقصاء من لا يتحدثون لغات أجنبية و بالتالي لا يمكنهم الوصول للمعلومة.

  • نقاط أثيرت على هامش السؤال:
    • اللغة العربية مش معناها أننا ضد الثقافات واللغات الأخرى لكننا مؤمنين بإنتاج معرفة باللغة العربية.
      • كان عندنا مجموعات من المغتربين العرب لا يتحدثون العربية و دي دايما مشكلة. إزاي نوصل للمجموعات دي؟
      • محتاجين نشتبك مع ثقافات و معارف أخرى و لغات أخرى.
      • لازم توازن بين استقطاب ناس مشتركة معانا في قيم و لكن لا يتحدثون العربية و بين انفتاحنا على معارف بلغات أخرى.
      • السياق العربي مهم جدًا ويجب الاهتمام به في محتوى عملنا.
      • اللغة العربية بتضمن شمول كل الناطقين بالعربية.
  • اقتراح صياغة جديدة للرسالة كالآتي:
"مؤسسة أهلية غير هادفة للربح تسعى إلى تمكين الفتية و الشباب عن طريق تهيئة بيئات للتعليم و التعلم و دعم الثقافة الحرة و التعبير الحر و التفكير النقدي و تطوير المهارات الإبداعية و التقنية و بناء أدوات معرفية باللغة العربية و إتاحتها. "
  

ثالثًا: الأهداف

  • اقتراح: هناك حاجة لإعادة صياغة الأهداف من جديد لأن كل أجزاء الهدف (على وضعه الحالي) تم تغطيتها في الرؤية و الرسالة.
  • اقتراح: صياغة الهدف بأسلوب علمي سلس يمكن فهمه من جميع الفئات .
  • تعليق: كلمة " ترويج" كلمة استهلاكية جدًا ، فيفضل استخدام كلمة أكثر دقة.
  • أن يصبح هدف من أهداف أضف:
    • تمكين الشباب لإنتاج معرفة ومشاريع.
    • دعم المبادرات الهادفة إلى إنتاج معرفة عربية حرة بأدوات حرة.

ملاحظة: فيه طاقة معينة لو تم استغلالها جيدا سيتم خلق و التشبيك بين المجتمعات المشتبكة مع أضف.

توصيات:

  • إرجاء الهدف العام لما بعد مناقشة الأهداف التفصيلية حتى يتم صياغتها لاحقا.
  • مراجعة الصياغة الجديدة للرسالة التي تم صياغتها سريعًا أثناء الجلسة.


جلسة "الوضع المؤسسي"

الفكرة الرئيسية المطروحة: الوضع المؤسسي

إن نجاحات المؤسسة واضحة وخاصة مع الأعمار المستهدفة من فتية وشباب وتعتبر من أهم المؤسسات العربية الفاعلة حاليا ؛ لذا تم اقتراح تخطي الاستفاضة في هذا الشأن وسنتوجه مباشرة للمشاكل والتحديات.

يشمل الوضع المؤسسي لأضف التالي:

معسكر الفتية

عرض المشاكل التي تواجه معسكر الفتية:

الأسئلة المطروحة:

  • اختيار المدربين والرواد عادة من دائرة معارف أضف فقط حتى إن كان غير كفؤ تمامًا للمهمة.
  • ترجيح جانب القيم على حساب الكفاءة.
  • لا يوجد فريق دائم ومستمر يراكم الخبرة للمعسكرات بسبب عدم وجود تمويل كافي.
  • مشكلة التوثيق (البصري والكتابي) بسبب عدم وجود موظفين لهذا أو وجود تمويل لأجورهم.
  • مشكلة التواصل داخل المشاريع وأضف.
  • مشكلة تقييم المشاركين والفريق والمعسكر عمومًا.
  • نقص كفاءة المسؤول الاجتماعي والمنسق والفريق الإداري عمومًا.
  • مشكلة في آلية اتخاذ القرار (خاصة فيما يتعلق بمدى إمكانية استخدام المصادر المفتوحة في بعض الورش مثل المونتاج)
  • آلية للمحاسبة على عدم الالتزام بالمهام والدلع أحيانًا.
  • المعسكر منعزل عن أضف وبالتالي المتابعة والتقييم عملية مستحيلة.
  • هناك خلاف دائم عند خروج المعدات والأجهزة من أضف للمعسكرات وعدم الالتزام بإرجاعها وعدم التزام من يتسلمونها بالتوقيع.
  • مشكلة اللوجيستيات وعدم التخطيط الزمني لها مما يبدد موارد المؤسسة.
  • بعد كل معسكر دائمًا هناك تقييم للمشاكل وتوصيات ولا يتم العمل بها.

الإجابات المقترحة:

  • ضرورة عدم الاستسهال في الوصول لشريحة أكبر أو الاختيار.
  • ضرورة عمل مجهود إعلامي للوصول الى مدربين جدد كفؤ وبنفس قيم أضف.
  • وضع معايير واضحة وجيدة للاختيار.
  • تمويل مبكر وكافي للمعسكر لتوفير الكفاءات المطلوبة.
  • وضع سياسة توثيق وموقف واضح للمؤسسة لتطويرها: يجب وضع استراتيجية توثيق من شخص خارجي محاييد وبمعايير واضحة.
  • عمل اجتماعات دورية وتنظيمية للمعسكر داخل أضف.
  • التأكيد على دور المسؤول الاجتماعي (نائب المدير) وتقسيم مهمة التوثيق (المنهج - الفريق - المشاركين – المشاريع) ومتابعة المشاركين أي تقرير ومتابعتهم وقياس مدى تطورهم ومشاريعهم. أيضا تصميم أنشطة هدفها التقييم وإعادة صياغة استمارة التقييم.
  • وضع هيكل تنظيمي للموارد البشرية ووضوح في الأدوار ومتابعة تنفيذها.
  • وضع آلية لاتخاذ القرار ونوعه وتأثيره على الآخرين وآلية لتقييم حجم القرار وإمكانية اتخاذه من قبل الأشخاص المعنية فقط.
  • وضع نظام للمحاسبة في حالات التقصير والإهمال وللتحفيز.
  • عمل هيكل جديد بالكفاءات الموجودة لدي أضف وإشراكها بالمعسكر مع دمج المشاركين الجدد وأعضاء الفريق الجدد بفريق أضف ويفضل تعيين أفراد دائمين بأضف لإدارة المعسكر.
  • وضع نظام لخروج المعدات والأجهزة من أضف للمعسكرات وشرحه لفريق المعسكرات
  • التخطيط الزمني للوجستيات وتجهيز كشوف بجوازات السفر بعد اختيار الفريق والمشاركين مباشرة لحجز التذاكر مبكرًا والتأكيد على مواعيد حجز الطيران خلال 4 ساعات فقط وتوكيل تلك المهمة لموظف بأضف.
  • استخدام الويكي لما فيه من توثيق للحالات الخاصة والخبرة المتراكمة وتوثيق ذلك بعد كل معسكر (مثل حالة المشاركات من الجزائر والمشاركين من فلسطين).
  • ملاحظات:
    • هناك لبس ما بين عملتي التوثيق والمتابعة والتقييم.
    • في المدارس الصيفية لا يوجد مشكلة توثيق ولكن توجد مشكلة متابعة وتقييم متفاوتة.
    • في الفريق السابق كانت مهمة المسؤول الاجتماعي موجودة حيث الكفاءة والخبرة وكان لدي أضف المقدرة لنسمع ونحلل ونطور.
    • شمشر ظروفها مختلفة عن المعسكر ولا يمكن مقارنتها بالمعسكر من حيث كمية الشغل ولا المقابل المادي.
  • اعتراض:
  • رفض الطريقة التقليدية لنظام المتابعة والتقييم
    • س: يعني إيه طريقة تقليدية للمتابعة والتقييم؟
  • استنتاج:

هناك تحديات كثيرة نحتاج للعمل عليها وهذا جيد بحد ذاته


أضف

مناقشة حول المشاكل التي تواجه أضف.

الأسئلة المطروحة:

  • مشكلة التواصل داخل أضف.
  • عدم تواجد فريق أضف في فطار الثلاثاء غالبًا لعرض المشكلات وإيجاد حلول أولًا بأول.
  • عدم وضوح المهام وتوزيعها و القاء المهام على "من يشيل".
  • عدم تفهم الإدارة المالية لظروف المشاريع الطارئة وعدم فهم المشاريع للنظام المالي.
  • مشكلة جمع التقارير من الناس دائمًا.
  • مشكلة اللوجيستيات وعدم التخطيط الزمني لها مما يبدد موارد المؤسسة.

الإجابات المقترحة:

  • وضع آلية للتواصل الدائم بين العاملين بأضف وتحديده بفطار الثلاثاء واجتماعات دورية كل شهر لعرض المستجدات.
  • توثيق المعلومات ونقلها للفريق خلال فطار الثلاثاء أو بعمل اجتماعات دورية.
  • وضع هيكل تنظيمي واضح ومتابعته به تقسيم المهام والأدوار.
  • وضع آلية للتقييم ونظام محاسبة وتحفيز.
  • عرض وتوضيح لإدارة المشاريع بالالتزامات المالية والقوانين الحاكمة لعمل المؤسسة مع تفهم للاحتياجات الطارئة للمشاريع واستيفاءها بقدر الإمكان.
  • تضمين شرط تقديم التقارير المطلوبة في عقود الفريق ووضع شكل للتقارير المطلوبة.
  • التخطيط الزمني للوجستيات وتجهيز كشوف بجوازات السفر مبكرًا لحجز التذاكر والتأكيد على مواعيد حجز الطيران خلال 4 ساعات فقط وتعيين منسق ولوجيستي بأضف.

المدارس الصيفية

مناقشة حول المشاكل التي تواجه المدارس الصيفية.

الأسئلة المطروحة:

  • تقرير المتابعة والتقييم نصي وروابطه كثيرة ولا يطلع معلومة والجزء المخصص للقيم غير صالح
  • نقص المهارات التيسيرية والتربية الاجتماعية للمدربين
  • نقص الموارد المتاحة للتدريب من اجهزة كمبيوتر وكاميرات وتحديثها

الإجابات المقترحة:

  • وضع معايير لتقارير المتابعة والتقييم.
  • وضع خطة لتنمية المهارات التدريبية والتيسيرية..
  • التمويل لشراء المستلزمات من أجهزة كمبيوتر وكاميرات.
  • تصميم أنشطة لقياس الأثر ودعم المدربين لتطوير أنشطة المتابعة والتقييم.
  • تعيين مسؤول اجتماعي كفء لمتابعة المشاركين وتقييمهم.


تخوف: بداية المدارس الصيفية تشابه المعسكرات حيث أنها بدون مقابل مجزي وغياب التقييم ذاتي وحضور الثقة الكبيرة.

توصيات:

يجب أن تبدأ المدارس الصيفية من حيث انتهت المعسكرات. ليس المفروض أن تبنى من البداية مثل تدريب السنافر والتي في مضمونها هي الرواد.

دكة

مناقشة حول المشاكل التي تواجه دكة أضف.


الأسئلة المطروحة:

  • الفعاليات ومدى ارتباطها بالمجتمع التقني والمجاور.
  • محتوى الورش ومدى اتساقه مع رسالة أضف العامة.
  • الورش تتم خارج السياق وغير متبنية لكل القيم الخاصة بأضف.
  • صعوبة الوصول للجمهور.
  • نقص ميزانية الترويج والدعاية للوصول لجمهور أكبر ومهتم.
  • نقص عدد العاملين بدكة أضف مما يزيد عبء المهام الموكلة لهم ونقص الموارد المادية المتاحة.
  • دور المهكر المتقلص منذ غياب عمار.
  • السرقات المتوالية في دكة من مبالغ نقدية إلى أردوينو وأخيرًا لاب توب.

الإجابات المقترحة:

  • المشاركة في الفعاليات وإثراء محتواها.
  • تطوير محتوى ورش دكة ضمن فعاليات تطوير محتوى أضف وشمشر والمعسكرات.
  • تضافر جهود أكبر لتطوير المحتوى وتشجيع مدربي أضف للمشاركة في دكة.
  • وضع إطار للورش يشجع المصادر المفتوحة والتفكير النقدي والتعبير الحر ووضع سياق تنظيمي وتدريبي ومهاراتي.
  • دعم مؤسسي لتوفير قوائم بيانات محدثة للجمهور المستهدف.
  • وضع خطة ترويج ودعاية مؤثرة ووضع ميزاينة كافية لها من المجتمع الشريك والتمويل المباشر.
  • إعادة هيكلة للشكل التنظيمي لدكة اضف ووضع ميزانية لتوفير الأجهزة وتحديثها.
  • إحياء دور المهكر برغم صعوبة إيجاد شخص كعمار يخدم جميع المشاريع والعاملين بأضف والشركاء والمؤسسات المثيلة.
  • تم حل مشكلة السرقات بوضع كاميرات مراقبة وتم اقتراح أن توضع شاشات عرض لها منعًا لإرساء قاعدة المراقبة كحل.

ملاحظة:

حدث إهمال لمخيمات الشباب التي بدأت منذ خمس سنوات فقط وبرغم ذلك إلا أنه انبنى عليها تجربة تطوير محتوى ورشة عزة وبرهام وتم تنفيذها بنجاح في دكة.