نقاش:إطار منهج الحوسبة لمشروع تمكين الشباب رقميا/تقسيم الموضوعات على جلسات
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
نقلت محتوى الجلسات إلى صفحات مستقلة و استبدلته بوسوم تضمين لتلك الصفحات، و ذلك لتوكيد منظور استقلالية الجلسات، و كذلك لتسهيل إدارة محتواها. عوضا عن التضمين في هذه الصفحة يمكننا وضع روابط.
كما صفحات الجلسات المستقلة كلّها مصنّفة على كتصنيف مجرّد يمكن أن يضم جلسات أخرى غير ذات علاقة بمشروع شمشر، و الجامع لجلسات هذا المنهج.
--أحمد غربية (نقاش) 16:47، 27 يوليو 2015 (EEST)
تعليقات على محتوى الجلسات بشكل عام
- أظن أننا نحتاج إلى كراسة عمل لكل متدرب ليستخدمها أثناء الجلسات في التدريبات و الألعاب المختلفة
- أغلب المصادر و المعلومات الموجودة على شبكة الانترنت باللغة الإنجليزية و هناك صعوبة شديدة في إيجاد أي مصادر باللغة العربية لتضمينها في قسم "قراءات و تدريبات إضافية".
- عمدت إلى كتابة الجلسات بهذا الأسلوب و هذا المستوى من التفصيل حتى أُوَفّر للميسر كل ما يحتاجه ليستطيع أن يحقق الأهداف المعرفية و المهارية و القيمية المطلوبة من كل جلسة، إلا ان هذا استلزم تضمين ما يلي في إرشادات الجلسة:
- شرح مبسط للمحتوي العلمي
- الأسئلة اللازمة لإثارة فضول الطلبة و جذب اهتمامهم و حثهم على المشاركة الفاعلة في عملية التعلم (على سبيل المثال كمقدمة للجلسة ، أو كإطار عام للجلسة بحيث يعرض الميسر مشكلة من خلال مجموعة من الأسئلة و يتم الإجابة عليها من خلال أنشطة و فاعليات الجلسة). (هذه جزء من سياق الجلسة)
- ترتيب تقديم المحتوى العلمي لبناء التراكم المعرفي المطلوب بحيث نتلافي تقديم معارف قبل أخرى لازمة لفهمها. (هذه جزء من سياق الجلسة)
- التدريبات و التمارين المطلوب من الطلبة تنفيذها (و أعتقد أن هذا الجزء يجب أن يكون متن إرشادات الجلسة)
- ممارسات يستخدمها الميسر بهدف جذب انتباه الطلبة و استثارة فضولهم و حث ملكاتهم على التفكير و الإبداع عن طريق عرض المشكلات و طلب آراء الطلبة قبل عرض الحلول المتعارف عليها. (تضمن هذه الممارسات في سياق الجلسة، مع الإشارة إلى أهدافها عن طريق ملحوظات في قسم خاص في خطة الدرس الخاصة بكل جلسة و توفير شرح وافي لها في دليل إعداد الميسرين)
- كيفية التأكد من مشاركة جميع الطلبة في بناء أفكار المجموعة و المشاركة بشكل فعال في العملية التعليمية (Bloom's Affective Domain) (تضمن في دليل إعداد الميسرين)
- كيفية تنظيم الجلسة من أجل تأصيل روح التعاون و التشارك و تقبل النقد إلخ عن طريق العمل في مجموعات و التشارك في الموارد و نقد المجموعات لنفسها و لبعضها البعض) (تضمن هذه الممارسات في سياق الجلسة، مع الإشارة إلى أهدافها عن طريق ملحوظات في قسم خاص في خطة الدرس الخاصة بكل جلسة و توفير شرح وافي لها في دليل إعداد الميسرين)
- تلخيص لما تم تناوله خلال الجلسة (أو أحد أقسامها) من معارف و ما استهدفت الجلسة غرسه من مهارات. (هذه جزء من سياق الجلسة)
- على ان هذا أوجد عدد من التحديات و المشاكل مثل:
- وقت طويل جدا لكتابة الجلسة و صعوبة في التفكير في كل هذه الأفكار و خلطها بشكل جيد في كل جلسة
- صعوبة تطوير الجلسات لاحقا (على سبيل المثال تعديل المحتوى المعرفي أو إضافة تدريبات جديدة) نظرا للحاجة إلى مراعاة كل هذه النقاط في نفس الوقت ، مما يقلل من قيمة المنهج ككيان يمكن تطويعه و إعادة استخدامه.
- لدي شعور أن هذا القدر من التفصيل قد يخنق ملكة الإبداع و الابتكار لدى الميسر
--Ahussien (نقاش) 00:28، 31 يوليو 2015 (EEST)
نتائج لجلسة النقاش مع عماد ثروت و باسم يسري و سلمي سعيد
- تخصيص فهد الرياشي لقسم ل"تحضير ما قبل الجلسة" هي فكرة ممتازة تتخطى مجرد توفير الوسائل التعليمية مطلوبة، حيث قد تشمل أشياء أخرى كإعداد المساحة لممارسة النشاط. أعتقد أننا نحتاج إلى التفكير في مدى حاجتنا لتضمين هذا القسم في إطار الجلسة الذي نستخدمه (ربما كبديل عن قسم "وسائل تعليمية مطلوبة"، بحيث يشمل محتواه على إعداد هذه الوسائل، أو كقسم آخر إضافي)
- من المهم أن تشمل خطة كل جلسة على تدريبات و مراجع إضافية تُضَمًن في القسم الخاص بذلك في نهاية كل جلسة. و أعتقد أن إيجاد ما يكفي من مراجع و تدريبات ليثرى هذا القسم يستوجب عناية خاص، بالذات لندرة المحتوى الجيد باللغة العربية في مجال الحوسبة.
- لدي تساؤل عن مدى الفائدة المرجوة من دعوة الطلاب لكتابة ما تعلموه في الجلسة كوسيلة لتقييم مدى تحقيق الأهداف المعرفية و المهارية المطلوبة، إذا تم ذلك بعد "خاتمة الجلسة" و التي يقوم في المدرس بتلخيص ما اشتملت عليه الجلسة. أعتقد أن استخدام هذا كأسلوب للتقييم يستلزم أن يكتب الطلاب ما تعلموه قبل أن يختم الميسر الجلسة.
- سؤال آخر عن دعوة الطلاب لكتابة ما تعلموه في الجلسة كوسيلة لتقييم، قيام الطلاب بهذا التدريب في مجموعات قد يغرس فيهم قيمة التعلم من خبرات الأخرين و ينمي مهارات النقاش و العمل الجماعي، لكنه في نفس الوقت قد يهدر قيمته كأسلوب للتقييم. أي الطريقين نستخدم؟؟
- بعض الممارسات و الأساليب المضمنة في سياق الجلسة تهدف إلى غرس و تنمية بعض المهارات و القيم في الطلاب، و لكن نظرا لأن هذه الممارسات قد تمتد لتشمل الجلسة كلها أو أجزاء كبيرة منها، فإن سياق و تتابع الجلسة لا يتيح مساحة للإشارة بشكل مباشر إلى أسباب استخدام مثل هذه الممارسات و الأساليب، مما قد يؤدي إلى غياب الهدف لدى الميسر و لجوءه لممارسات و أساليب أخرى قد يراها أكثر جدوى. على هذا، من المهم الإشارة إلى أسباب استخدام هذه الممارسات و الأساليب من خلال ملاحظات في كل جلسة (في الغالب في قسم خاص بالملاحظات) مع تقديم شرح تفصيلي لهذه الأساليب و أهدافها و نتائجها المتوقعة في دليل إعداد الميسرين.
- قد يكون من المهم إتاحة قدر من الحرية للميسرين لتطوير ممارسات و أساليب التدريس عن طريق خلق ألية لتشارك الميسرين مع بعضهم البعض و مع مطوري المناهج في خبراتهم العملية و مناقشتها سويا و تطوير ممارسات و أساليب التدريس بناء عليها و تضمين الأساليب المطورة في الجلسات في حالة الاتفاق على فائدتها و جدواها. و تنفيذ هذا يستلزم آليات لتبادل المعلومات و النقاش و اتخاذ القرار، بالإضافة إلى دورة عمل واضحة.
- تم الاتفاق على فصل المحتوى العلمي للجلسة في دليل منفصل، مع ذكر بعض النقاط العلمية الجوهرية فقط إذا ما استدعى الأمر ذلك، و في أضيق الحدود.
- تم الاتفاق على فصل شرح الممارسات و الأساليب المستخدمة لتنمية القيم و المهارات الاجتماعبة في دليل منفصل (دليل إعداد الميسرين).