تمرير Scroll - ورشتان منفصلتان - متصلتان في الثقافة البصرية

تمرير Scroll - ورشتان منفصلتان - متصلتان في الثقافة البصرية
مطور النشاط	,|x|مطور::x}}
نبذة عنك	علي حسين العدوي:-منسق برامج أفلام ومشروعات فنية بحثية وباحث ومحرر وكاتب وناقد للصور المتحركة والممارسات الفنية الحضرية والتاريخ الثقافي. نظم عدة برامج عروض أفلام وندوات مثل «سيرج دانيه … تحية و استعادة» (٢٠١٧) و«هارون فاروقي: جدل الصور… عن الصور التى تكشف/تحجب صوراً أخرى» (٢٠١٨). نظم أيضا بالتعاون مع بول كاتا، معرض «فن التوهان في المدينة: برشلونة والإسكندرية» (٢٠١٧) وهو أحد مؤسسي مجلة «ترايبود» الالكترونية لنقد الأفلام والصور المتحركة (٢٠١٥ – ٢٠١٧) وكان أحد محرري منصة «ترى البحر» الالكترونية للممارسات الفنية والحضرية في الإسكندرية (٢٠١٥ – ٢٠١٨) ــــــ نادين خان:-صانعة أفلام؛ تعمل وتعيش ما بين القاهرة ولندن. أنهت نادين دراسة الإخراج السينمائي في المعهد العالي للسينما عام 2001.أخرجت العديد من الأفلام الروائية والإعلانات التجارية والمسلسلات التلفزيونية والمقاطع الموسيقية. فاز فيلمها الأول "هرج و مرج" بجائزة لجنة التحكيم في مهرجان دبي السينمائي الدولي(2012)، وجائزة أفضل فيلم في مهرجان وهران للسينما- الجزائر(2013) ومهرجان مسقط الدولي للسينما- عُمان (2014). واحد من أفلامها الأربعة القصيرة "واحد في المليون" (2006) أُختير للعرض في المسابقة الرسمية لمهرجان أوبرهاوزن السينمائي الدولي للفيلم القصير ومهرجان روتردام (IFFR) ، حيث تم ترشيحه من جانب ZDF Kultur. كما حظي مسلسلها التلفزيوني الشهير "سابع جار" (الذي أنتجته "CBC" عام 2017) بالنجاح الكبير في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. بالإضافة إلى عملها كمخرجة، عملت لأكثر من عشر سنوات كمساعد مخرج أول في العديد من الإعلانات التلفزيونية مع مخرجين معروفين بما في ذلك المخرج المقيم في لندن "روب ساندرز" والمخرج المصري "علي علي" ، بالإضافة إلى الأفلام الطويلة "DreamWorks" للمخرج "Arte and Pathé" و"باب الشمس 2004" للمخرج الكبير "يسري نصرالله، و "Whatever Lola Wants" للمخرج "نبيل عيوش" وأخيرًا وليس أخرًا فيلم"2009 Transformers" للمخرج "Michael Bay"
نوع النشاط	,|x|نوع نشاط::x}}
مجال النشاط	في مجال::فنون بصرية
ملخص النشاط	أصبحت الصورة هي الوسيلة الأساسية للتواصل فيما بيننا,تؤثر في أنفسنا، بل وتنتج ذواتنا وتحدد العلاقات الإجتماعية بين بعضنا البعض بشكل يجعلنا أكثر وحدة وفردانية وتنافسية. بالتالي، تُحتم علينا تلك السيطرة للصور أن نطرح تصورات جديدة وأسئلة باتت ملحة و مبدئية لمقاربة فهم حيواتنا الآن مثل:- ما هو الواقع؟ما هي الحقيقي؟ ما هو الإفتراضي؟ ما هو السياسي؟ ما هو العام؟ ما هو الخاص؟
أهداف النشاط	تعتمد هذه الورشة على الجانب العملي، لانتاج فيديو قصير يتكون من صور رأسية. سنناقش ونتعرف على أهمية وخواص الفيديو الرأسي في عالمنا الحالي و المستقبلي. بعد انتاج الفيديو يتم رفعه على الإنترنت و خلق منصة لافلام الورشة.
المخرجات	سنناقش ونتعرف على أهمية وخواص الفيديو الرأسي في عالمنا الحالي و المستقبلي. بعد انتاج الفيديو يتم رفعه على الإنترنت و خلق منصة لافلام الورشة. إنتاج الفيديو سيتم من خلال الهواتف الذكية بالكامل، بداية من التصوير ثم المونتاج وتركيب الصوت، ثم رفعه على قناة igtv باسم الورشة.
وسائل إيضاح

تمرير Scroll - ورشتان منفصلتان - متصلتان في الثقافة البصرية
الفئة العمرية من	حد أدنى لفئة عمرية::18
الفئة العمرية إلى	حد أقصى لفئة عمرية::99
خلفية المشاركين	من مختلف الفئات الاجتماعية والاقتصادية
العدد الأدنى للمشاركين	حد أدنى لمشاركين::8
عدد أقصى للمشاركين	حد أقصى لمشاركين::13
طبيعة الدعوة	طبيعة دعوة::عامة

تقييم النشاط
تقييم المشاركين للنشاط
مؤشرات نجاح أو فشل النشاط وإقتراحات لتطويره:
ملاحظات اخرى

في ظل هيمنة الصورة على العصر الذي نحياه، تنتج الصور التاريخ عموما وممارسات الأنشطة المختلفة التي نقوم بها تحديدا كإعادة إنتاج لصور أخرى بلا أصل تبدو نموذجية في الحياة والعمل.

أصبحت الصورة هي الوسيلة الأساسية للتواصل فيما بيننا,تؤثر في أنفسنا، بل وتنتج ذواتنا وتحدد العلاقات الإجتماعية بين بعضنا البعض بشكل يجعلنا أكثر وحدة وفردانية وتنافسية. بالتالي، تُحتم علينا تلك السيطرة للصور أن نطرح تصورات جديدة وأسئلة باتت ملحة و مبدئية لمقاربة فهم حيواتنا الآن مثل:- ما هو الواقع؟ما هي الحقيقي؟ ما هو الإفتراضي؟ ما هو السياسي؟ ما هو العام؟ ما هو الخاص؟

تقدم دِكّة أضِف ورشة "تمرير Scroll" كتأمل طويل ومحاولة للعب مع عبارة "الواقع فشخ الخيال" حيث أننا لم نعد جمهور من المتلقين السالبين في قاعات السينما أو أمام شاشات التليفزيون ولكن أصبحت لدينا القدرة لأن نكون مشاركين فعالين في الشلالات السمعية البصرية اليومية من خلال انتاج/اعادة انتاج الصور عبر الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، ننتقل بحركات الأنامل على تطبيقات الفيسبوك والإنستاجرام واليوتيوب وأشكال الميمز وال جي أي أف والفيديوهات.

الورشة الأولى في الاتجاه الأفقي : تعتمد الورشة هنا بالأساس على الجانب النظري عن طريق القراءة والمشاهدة والنقاش التفاعلي لعدد من كتابات وأعمال لمنظرين وصناع أفلام وآخرين حول الصورة ومعانيها وفلسفتها.

حيث أننا كخلفاء لحاملي الريموت الكنترول أمام التلفزيونات حينما نتنقل بسهولة وسرعة عبر scroll بين تدفقات الصور المتنوعة التى تتلاشى واحدة تلو الأخرى على التطبيقات المختلفة، قد نبدو أحيانا كمحررين أفلام أو منسقي معارض فنية إذا ما تمهلنا قليلا وأمعنا النظر والتفكير في ما وراء تلك الصور عندما نراها كصور متجاورة لنشاهد صور الثورة وصور الحرب والعنف والموضة والنجوم و والأكل والنساء الجميلات وعارضات الأزياء والتخسيس والتنمية البشرية وتعليم الإنجليزية وضبط اللكنة الأمريكية والفرنسية والكوميديا والسخرية وألعاب الفيديو الإفتراضية ومصر ..زمان ...جنبا إلى جنب.

على مدار عطلتين نهاية أسبوع، نستكمل طرح الأسئلة عن ماهو الفرق بين "الصورة "و"البصري"؟ ماهو الفرق بين الفيلم التسجيلي والفيلم الروائي؟ ما معنى عبارة "سحر الصورة"؟ وما هي علاقة التطور التكنولوجي بإنتاج الصورة؟

الورشة الثانية في الاتجاه الرأسي: عمليا، كيف يمكن أن نساهم في إنتاج الصور اليوم؟!

تعتمد هذه الورشة على الجانب العملي، لانتاج فيديو قصير يتكون من صور رأسية.

خلال الورشة سنناقش ونتعرف على أهمية وخواص الفيديو الرأسي في عالمنا الحالي و المستقبلي. بعد انتاج الفيديو يتم رفعه على الإنترنت و خلق منصة لافلام الورشة.

تستهدف الورشة كل المهتمين بالصورة سواء بشكل شخصي أو بشكل بحثى أو أكاديمي وكل المشتغلين بالصورة من صناع أفلام وفنانين ومنسقين فنيين ومصورين فوتوغرافيا أو في مجال الصحافة والإعلام والإعلان والدعاية والبرمجيات.