مشروع معسكرات أضف للشباب هو مشروع غير ربحي، كما هي مؤسسة التعبير الرقمي العربي. و نؤمن في أضِف بضرورة التشارك في المعرفة والموارد لكل شخص معني بالقضايا العامة. ونسعى الى توسيع دائرة الاستمرارية خاصة من مصادر دعم غير تقليدية مثل الافراد والمجموعات ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص المحلي. لذلك التقدم في معسكرات أضف مفتوح للجميع لطلب منح مقترحة (كاملة او جزئية) وشروطها حماس المتقدم لبرنامجنا وعدم قدرته على تحمل التكلفة الكاملة ونشجع كل من يستطيع ايجاد تمويل تكلفة الاشتراك من افراد او مؤسسات ان يفعلوا ذلك حيث سيساهم كل من يدفع قيمة الاشتراك الكاملة بالتمويل لغير القادرين. أضف بالفعل تعمل على بناء شراكات مع مؤسسات لتضمن استمرارية تنظيم هذا الحدث السنوي التي تنظمه للسنة الثانية تصحبها عملية تطوير افكار ومحتوى بطريقة تشاركية مع مجموعة غنية من التقنيين والفنانين المعنيين بممارسات تختص بحرية تبادل و إنتاج المعرفة لنبني شبكة عربية متنوعة و فاعلة في الشأن العام. وتبني أضف تجربتها من خبرة ٨ سنوات في تنظيم معسكرات أضف للفتية الذي شارك فيه حتى الآن قرب ٥٠٠ من الفتية من ٨ دول عربية. وكما هو تقليد المعسكرات حيث نؤمن ان كل فتى و فتاة عربية من حقه/ها التعرض لهذه التجربة المميزة، لذلك فمنذ تنظيم أولى معسكراتنا في سنة 2007 نقوم بتمويل اشتراك 50% من المشاركين الذين لا يستطيعون تحمل التكلفة بمنح كاملة و 20% منهم بمنح جزئية بحد أقصى نصف منحة.
+
ممشروع معسكرات أضِف للشباب هو مشروع غير ربحي، كما هي مؤسسة التعبير الرقمي العربي. وحيث نؤمن في أضِف بضرورة التشارك في المعرفة والموارد لكل شخص معني بالقضايا العامة، كما نسعى إلى توسيع دائرة الاستمرارية خاصة من مصادر دعم غير تقليدية مثل الأفراد والمجموعات ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص المحلي؛ لذلك فالتقدم لمعسكرات أضِف مفتوح للجميع مع إتاحة طلب منح (جزئية أو كاملة) وشروطها حماس المتقدم لبرنامجنا وتبيانه لعدم قدرته على تحمل التكلفة الكاملة. ونشجع كل من يستطيع إيجاد تمويل لتكلفة الاشتراك من أفراد أو مؤسسات أن يفعلوا ذلك حيث سيساهم كل من يدفع قيمة الاشتراك الكاملة بالتمويل لغير القادرين. من جهتها تسعى أضف إلى تمويل اشتراك 50% من المشاركين الذين لا يستطيعون تحمل التكلفة بمنح كاملة و 20% منهم بمنح جزئية بحد أقصى نصف منحة. وتعمل أضف بالفعل على بناء شراكات مع مؤسسات لتضمن استمرارية تنظيم هذا الحدث السنوي الذي تنظمه للسنة الثانية تصحبها عملية تطوير أفكار ومحتوى بطريقة تشاركية مع مجموعة غنية من التقنيين والإعلاميين والفنانين المعنيين بممارسات تختص بحرية تبادل وإنتاج المعرفة لنبني شبكة عربية متنوعة وفاعلة في الشأن العام. وتبني أضف تجربتها من خبرة ثماني سنوات في تنظيم معسكرات أضِف للفتية الذي شارك فيه حتى الآن قرب ٥٠٠ من الفتية من ثماني دول عربية.