1٬073
تعديل
تغييرات
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
سطر 45:
سطر 45: − + − *يطلب المدرب من المشاركين الوقوف في دائرة. − *يقوم المدرب بالتصفيق وعلى المشاركين ترديد نفس الجملة من خلال التصفيق لمحاكاه جملة المدرب. على المدرب زيادة التنويع والتعقيد في الجمله التصفيقية بشكل تدريجي من دون أى زيادة في سرعة التصفيق. − *يطلب المدرب من المشاركين إصدار صوت نبض أقدام تحاكي المارش العسكري على ان يكون الإيقاع ثابتا ومتواصلا ١-٢ ١-٢ ١-٢ ١-٢... بالتوازي، يقوم المدرب بالإشاره انه عندما يلمس احد المشاركين فعلى الاخير أن يقوم بتصفيق جملة قصيرة من تأليفه وعلى باقي المشاركين إعادتها، دون ان يتوقف النبض بالاقدام. دور المدرب هو اختيار من سيقوم بالتصفيق و أيضا التحكم في سرعة نبض الاقدام. − *ثم يوزع المدرب المشاركين الى مجموعتين "متنافستين" وبالاشارة (يتواصل نبض الاقدام)، ستحاول كل مجموعة محاكاة تصفيق المدرب عندماعندما يُشير المدرب إليها. − *بعد اكثر من جولة يعيد المدرب الجميع في مجموعة واحدة، الكل صوت واحد، مع جمل تصفيق اكثر تفصيلا و زيادة تدريجية في السرعة حتى الوصول الى مرحلة "الضجيج"، فإعلان النهاية. − *نقاش قصير حول مفهوم الايقاع واهمية إحتكام المجموعة لنبض ثابت يديره متدرب يكون المسؤول الحارث عن النبض والسرعة. + + + + + + + + + + − سيقوم المشاركون والمدرب بابتكار لغة موسيقية بسيطة وفعالة تمكنهم من مشاركة افكارهم الإيقاعية وعزفها مع بعضهم البعض. + − *يجلس المشاركون في دائرة على الارض ويقوم المدرب بالكتابة على الصبورة الرموز كما هو مذكور في قسم [[شمشر/جلسة صوت وموسيقى/الإيقاع ومصادر الصوت#المعلومات|المعلومات]] .ممكن أيضاً إستخدام أسماء المشاركين وتقطيعها لإستخدامها كرموز، أو الرموز الموسيقية الفعلية المرادفة للتقطيع الصوتي ( السوداء، ذات السن، ذات السنين...إلخ)+ − *شرح المدرب هذه الرموز وأصواتها ويمرن المشاركين عليها الواحدة تلو الأخرى. كل رمز يجب ان يؤدى في خلال ضربة ايقاعية واحدة، فيجب مراعاة استخدام سرعات بطيئة اثناء التعريف بالرموز. − *بعد حفظ الرموز، يكتب المدرب فكرة ايقاعية من 4 نبضات/ضربات تستخدم الرموز الاربعة... على احد المشاركين الآن تولي مهمة "حارس الايقاع" اي اصدار ضربات متساوية الزمن فيما بينها. − *يبدأ المشاركون بالتمرن على الفكرة وعلى الجميع اتباع السرعة الثابتة لحارس الايقاع. على المدرب التاكد من مشاركة الجميع وتأدية التمرين بشكل صحيح وحسب السرعة الثابتة لحارس الايقاع. يفضل التنويع في الجمل وذلك لإعطاء الوقت الكافي لكل مشارك من فهم وتطبيق التمرين. − *يطلب المدرب من كل مشارك كتابة فكرة مؤلفة من اربع ضربات، وذلك على ورقة صغيرة ومن ثم طيها. تجمع جميع الافكار وتسحب بشكل عشوائي وتكتب جميعها على الصبورة...على الجميع الآن التمرن على تنفيذ هذه الفكرة الجماعية التشاركية...+ − *يفتح الباب للمشاركين لتعديل ترتيب الجمل وذلك حسب ذوقهم ونقاشهم الجماعي. − ممكن أيضاً توزيع المجموعة إلى مجموعات من أربع متدربين والطلب اليهم كتابة الفكرة تشاركياً − * لو افترضنا ان عدد المشاركين هو 10، إذاً لدينا الأن فكرة جماعية من 10 جمل (مدتها الإجمالية 40 زمن (10x4)). يتوزَّع المشاركين إلى مجموعتين، لكل منها مهمة توزيع موسيقي ل 5 جمل، بإستخدام آلات موسيقية إيقاعية أو/و أصوات بشرية وتوزيع أدوار. (أي مستخدمين مصادر صوتية مختلفة) + − * تتمرن كل مجموعة على حدا لمدة 15 دقيقة ومن ثم تجمع المجموعتان ويؤدون بشكل جماعي، على أن تؤدى الجمل الخمس تارة بشكل متوازي(في الوقت نفسه) وتارة أخرى بشكل متتابع بين المجموعتين. − * على المدرب '''المشاركة''' ومساعدة المجموعات والتأكد من مشاركة الجميع في النشاط.
←خطه الجلسة
'''المرحلة الأولى (5 دقائق):'''
'''المرحلة الأولى (15 دقيقة):'''
نشاط قصير يستخدم فيه المدرب بعض الأمثلة الحيه لشرح طبيعة الصوت وطريقة انتقاله إلى آذاننا
*يبدأ المدرب بتحريك شفاهه ولكن من دون إصدار أي صوت، ولكن مع إقناع الجميع أنه يقوم فعلاً بالكلام، يستمر على هذا النحو فترة من الوقت حتى يعم الصمت، إذ سيحاول المتدربون التركيز لفهم ما يقوله المدرب. بمجرد حدوث صمت، يقوم المدرب تدريجياً بإظهار صوته وصولاً إلى درجة التكلم المعتادة، وينهي جملته بسؤال يسمعه الجميع بشكل واضح، "كيف ينتقل الصوت إلى آذاننا؟"
*يسمع المدرب اجوبة المشاركين ويناقشها، ومن بعدها يحضر دلو ممتلئ بالماء ، ويحرص أن يستطيع الجميع رؤيته.
ينقر المدرب بإصبعه على صفحة الماء في الوسط، مما يحدث موجات أثر تتحرك من المركز إلى الاطراف. يعلق المدرب أن الصوت يتحرك في الهواء على شكل موجات، تماماً كما تتحرك موجات الماء في على الصفح، تبدأ من مركز الصوت وتحرك بإتجاه آذاننا، عندها تصطدم بطبله الصوت الموجودة في كلتا إذنينا، وتحركهم بنفس النسبه، مما يثير فضول دماغنا، فيقوم الأخير بتحويل تلك الاهتزازات إلى نبضات كهربائية بسيطة ، ينتج عنها "أننا نسمع". نلاحظ ثلاث أشياء تحصل عند نقرن لصفحة الماء:
** الموجة الناشئة مكونة أيضاً من ماء، سببها إصطدام جزيئات الماء بعضها بعض. في حالة الصوت، فإن إهتزاز مصدر الصوت يسبب تحرك جزيئات الهواء المحيط به، مكوناً موجة '''صوتية تنتقل في الهواء''' وفي جميع الإتجاهات إلى أن تصل الآذاننا فيحدث السمع.
** نلاحظ أن شدة الموجة في الماء تقل كلما ابتعدنا عن المصدر، إلى أن تموت كلياً عندما تصبح بعيدة جداً عنه. نستطيع التحكم بالمسافة التي ستقطعها الموجة بزيادة أو تقليل شدة نقرنا للماء، فكلما كانت النقرة أقوى، كلما كانت '''طاقة''' الموجة أعظم، والعكس صحيح. يذكر المدرب أنه عند بداية الجلسة كانت طاقة صوته منخفضة للغاية فتعذر على الجميع سماعه، ولكن عندما بدأ بزيادة طاقة صوته، فبدأنا تدريجياً بسماعه وفهمه، وهذه لأنه أصبح لصوته طاقة كافية للوصول إلى آذاننا.
** نلاحظ أيضاً أن عند وصول موجة المياه إلى طرف الدلو واصطدمت به، نتج عن ذلك '''موجات صغيرة مرتدة'''. هذا تمن ما يحدث عندما نتكلم أو نصدر صوت، فإنه سيصطدم بكل الاسطح المحيطة به كسطح المكتب، الحائط، السقف وحتى أجسادنا، كلن منها مصدراً موجات صغيرة مرتدة، إلى جانب الموجة الأساسية القديمة مباشره من مصدر الصوت. تصل كل هذه الموجات الى آذاننا مجتمعة، ولكن بفروقات شديدة الصغر في الوقت، ينتج عن ذلك سماعنا للصوت الأساسي ولكن أيضاً تطبعه بطبيعة المكان من حوله. هذا هو سبب إختلاف صوتنا عندما نكون في الصف، في المدرسة، في قاعة خالية أو في الحمام. إذ أن كل مكان يعكس الصوت بشكل مختلف، ويوئثر عليه مغيراً احساسنا بهذا الصوت ويساعدنا على فهم محيطنا الصوتي.
يلخص المدرب، ينتقل الصوتي في الهواء على شكل موجات، ترتطم بجميع الاسطح المحيطة بنا، كلما كانت طاقته أكبر، كلما إستطاع إجتياز مسافة أكبر، وصولاً الى آذاننا، فنسمع الصوت الأساسي ونميز طبيعة المكان الذي نقف فيه (كبير، صغير، ممتلئ، فارغ...إلخ.)
'''المرحلة الثانية (30 دقيقة):'''
'''المرحلة الثانية (30 دقيقة):'''
'''المرحلة الثالثة (30 دقيقة):'''
'''المرحلة الثالثة (30 دقيقة):'''
'''المرحلة الرابعة (40 دقيقة):'''
'''المرحلة الرابعة (40 دقيقة):'''