تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تعديل بسيط
سطر 3: سطر 3:  
بيان صحفي
 
بيان صحفي
   −
2016/10/03
+
2016/10/09
   −
القاهرة – تختتم مؤسسة التعبير الرقمي العربي – أضِف فعاليات الدورة الأولى للمدارس الصيفية لعام2016 بحفل يقام يوم الجمعة الموافق 15أكتوبر القادم في تمام الساعة الخامسة مساءً وحتى التاسعة مساءً في مركز "درب 1718" للفن المعاصر بمنطقة الفسطاط. تحتفل أضِف بالفتية الفتيات خريجي المدارس الصيفية في المساحات الشريكة بالقاهرة في كُلا من جمعية ألوان وأوتار بعزبة النصر، وجمعية حقق حلمك بمنطقة العمرانية الغربية وكذلك المساحة المجتمعية دِكّة أضِف بالإضافة إلى المساحات الشريكة بالإسكندرية كُلا من مؤسستي المدينة للفنون الأدائية وطُراحة. بلغ اجمالي عدد المشاركون في المدارس الصيفية بالقاهرة والإسكندرية 231 فتى وفتاة أعمارهم تتراوح ما بين 12 إلى 15 سنة. ضمت المدارس الصيفية على مدار شهرين 24 جلسة في ثلاث مجالات للتعبير، هي التصميم البصري، وإنتاج الفيديو والصور المتحركة، وتصميم الصوت والموسيقى، بدأت من منتصف شهر يوليو الماضي.  
+
القاهرة – تختتم مؤسسة التعبير الرقمي العربي – أضِف فعاليات الدورة الأولى للمدارس الصيفية لعام2016 بحفل يقام يوم السبت الموافق 15أكتوبر القادم في تمام الساعة الخامسة مساءً وحتى التاسعة مساءً في مركز "درب 1718" للفن المعاصر بمنطقة الفسطاط، كما تقام احتفالية أخرى بمركز الإبداع بالإسكندرية يوم الخميس ٢٧ أكتوبر القادم. تحتفل أضِف بخريجي المدارس الصيفية في المساحات الشريكة بالقاهرة في كُلا من جمعية ألوان وأوتار بعزبة النصر، وجمعية حقق حلمك بمنطقة العمرانية الغربية وكذلك المساحة المجتمعية دِكّة أضِف بالإضافة إلى المساحات الشريكة بالإسكندرية كُلا من مؤسستي المدينة للفنون الأدائية وطُراحة. بلغ اجمالي عدد المشاركون في المدارس الصيفية بالقاهرة والإسكندرية 231 فتى وفتاة أعمارهم تتراوح ما بين 12 إلى 15 سنة. ضمت المدارس الصيفية على مدار شهرين 24 جلسة في ثلاث مجالات للتعبير، هي التصميم البصري، وإنتاج الفيديو والصور المتحركة، وتصميم الصوت والموسيقى، بدأت من منتصف شهر يوليو الماضي.  
      سطر 11: سطر 11:       −
تقول مديرة مؤسسة طُراحة بالإسكندرية "عزة مندور" وهي واحدة من المؤسسات الشريكة بالمشروع "تعتبر المدارس الصيفية تجربة مختلفة مرت بها طُراحة حيث أضافت الكثير لفريق العمل، من حيث التكامل بين أهداف المؤسسة وأهداف المشروع بالحرص على استخدام الفنون بشكل عام كوسيلة لإعادة تعريف الفرد لنفسه وكذلك كأداة من أدوات تنمية المجتمع وبالأخص مع الفتية والفتيات الصغار من خلال البرمجيات الحُرّة مفتوحة المصدر التي تعرف عليها المشاركين بالمدرسة لأول مرة. كان مجال التعبير البصري أكثر المناهج جذباً للأطفال؛ لأنه أبسط ولأن الفنون البصرية أوضح للأطفال والكبار. من بين القيم التي تحرص عليها المدارس الصيفية هي تنمية روح التعاون والمشاركة بين المشتركين؛ ففي يوم الرسم الخارجي الذي تم فيه الرسم في الشارع في منطقة كوم الدكة كانوا في منتهى التعاون والإيجابية والاستجابة على الرغم من أن المسافة بين مكان التدريبات ومكان الرسم بعيدة والرسم تم في منطقة شعبية وأمام مقهى شعبي إلا أن البنات كانوا في قمة الثقة بالنفس ولم يشعروا بالحرج بتاتا وذلك رغم ارتدائهم بالطو أبيض أثناء الرسم وربما تكون هيئتهم مثيرة لسخرية المارة وأهالي المنطقة ومع ذلك مر اليوم بنجاح".  
+
تقول مديرة مؤسسة طُراحة بالإسكندرية "عزة مندور" وهي واحدة من المؤسسات الشريكة بالمشروع "تعتبر المدارس الصيفية تجربة مختلفة مرت بها طُراحة حيث أضافت الكثير لفريق العمل، من حيث التكامل بين أهداف المؤسسة وأهداف المشروع بالحرص على استخدام الفنون بشكل عام كوسيلة لإعادة تعريف الفرد لنفسه وكذلك كأداة من أدوات تنمية المجتمع وبالأخص مع الفتية والفتيات الصغار من خلال البرمجيات الحُرّة مفتوحة المصدر التي تعرف عليها المشاركون بالمدرسة لأول مرة. كان مجال التعبير البصري أكثر المناهج جذباً للأطفال؛ لأنه أبسط ولأن الفنون البصرية أوضح للأطفال والكبار. من بين القيم التي حرصت عليها المدارس الصيفية هي تنمية روح التعاون والمشاركة بين المشتركين؛ ففي يوم الرسم الخارجي الذي تم فيه الرسم في الشارع في منطقة كوم الدكة كانوا في منتهى التعاون والإيجابية والاستجابة على الرغم من أن المسافة بين مكان التدريبات ومكان الرسم بعيدة والرسم تم في منطقة شعبية وأمام مقهى شعبي إلا أن البنات كانوا في قمة الثقة بالنفس ولم يشعروا بالحرج بتاتا وذلك رغم ارتدائهم بالطو أبيض أثناء الرسم وربما تكون هيئتهم مثيرة لسخرية المارة وأهالي المنطقة ومع ذلك مر اليوم بنجاح".  
      −
تُعَبّر مدربة مجال التعبير البصري بمدرسة جمعية ألوان وأوتار "أُمنية نجيب" عن سعادتها بدورها وتقول "دور المدرسة الصيفية بشكل عام مهم ولابد أن يستمر في السنوات المقبلة لأن تطوير هذا النموذج يساعد على خلق مساحات آمنة وحُرّة للتعلم والتعبير عن أنفسهم بدون خوف. أي شيء بسيط تَعلّمه هؤلاء الفتية والفتيات داخل المدرسة الصيفية كان له أكبر الأثر في مدهم بطاقة إيجابية يجب استثمارها واستمرارها. تجربتي معهم كانت ملّهمة بكل ما تحمله الكلمة من معاني. تعلّمت معهم أن من حق أي إنسان أن يتعلم بحرية وبدون خوف وأن كل شيء يمكن تَعلّمه، ذلك بالإضافة إلى الحق في الحرية والمساواة بين الجميع في خلق فرص للتعلّم والمعرفة، وطرح مسارات موازية أو بديلة لطرق التعليم النظامية. وأقول لكل أب وأم اتركوا أولادكم يستكشفوا ما يحبون تعلّمه، وأن الفنون والتعبير من خلال الفن لا يقل أهمية عن أي مسارات أو مجالات أخرى للتعلّم؛ المهم خلق طاقة إيجابية لدى الفتية عن طريق مناهج تعبيرية وتعليمية تُقدّر عقولهم وتحترمها مثل المناهج التي تم تنفيذها بمدارس أضِف الصيفية".  
+
تُعَبّر مدربة مجال التعبير البصري بمدرسة جمعية ألوان وأوتار "أُمنية نجيب" عن سعادتها بدورها وتقول "دور المدرسة الصيفية بشكل عام مهم ولابد أن يستمر في السنوات المقبلة لأن تطوير هذا النموذج يساعد على خلق مساحات آمنة وحُرّة للتعلم والتعبير عن أنفسهم بدون خوف. أي شيء بسيط تَعلّمه هؤلاء الفتية والفتيات داخل المدرسة الصيفية كان له أكبر الأثر في مدهم بطاقة إيجابية يجب استثمارها واستمرارها. تجربتي معهم كانت ملّهمة بكل ما تحمله الكلمة من معاني. تعلّمت معهم أن من حق أي إنسان أن يتعلم بحرية وبدون خوف وأن كل شيء يمكن تَعلّمه، ذلك بالإضافة إلى الحق في حرية التعلّم والمساواة بين الجميع للاستفادة من فرص التعليم، وطرح مسارات موازية أو بديلة لطرق التعليم النظامية. وأقول لكل أب وأم اتركوا أولادكم يستكشفوا ما يحبون تعلّمه، وأن الفنون والتعبير من خلال الفن لا يقل أهمية عن أي مسارات أو مجالات أخرى للتعلّم؛ المهم خلق طاقة إيجابية لدى الفتية عن طريق مناهج تعبيرية وتعليمية تُقدّر عقولهم وتحترمها مثل المناهج التي تم تنفيذها بمدارس أضِف الصيفية".  
       
بدأ مشروع تمكين الشباب رقمياً في نوفمبر 2014 وله أربعة أهداف رئيسية هي: كتابة مناهج باللغة العربية في مجالات الفيديو والصوت والموسيقى والتعبير البصري والحوسبة، وتدريب 75 شابا وشابة تتراوح أعمارهم ما بين 21 فما فوق على تدريب 150 فتى وفتاة تتراوح أعمارهم ما بين 12 إلى 15 سنة، حيث تم تقديم هذه المناهج في مساحات مجتمعية تديرها مؤسسات شريكة لأضِف في القاهرة والإسكندرية من أجل تعزيز قدرة الشباب على التعبير الإبداعي لتعزيز قيم التعاون والمبادرة والتفكير النقدي والتشارك بالمعارف في بيئة تربوية محفّزة على التفكير و الإبداع.  
 
بدأ مشروع تمكين الشباب رقمياً في نوفمبر 2014 وله أربعة أهداف رئيسية هي: كتابة مناهج باللغة العربية في مجالات الفيديو والصوت والموسيقى والتعبير البصري والحوسبة، وتدريب 75 شابا وشابة تتراوح أعمارهم ما بين 21 فما فوق على تدريب 150 فتى وفتاة تتراوح أعمارهم ما بين 12 إلى 15 سنة، حيث تم تقديم هذه المناهج في مساحات مجتمعية تديرها مؤسسات شريكة لأضِف في القاهرة والإسكندرية من أجل تعزيز قدرة الشباب على التعبير الإبداعي لتعزيز قيم التعاون والمبادرة والتفكير النقدي والتشارك بالمعارف في بيئة تربوية محفّزة على التفكير و الإبداع.  
   −
مؤسسة التعبير الرقمي العربي (أضِف) مؤسسة أهلية غير هادفة للربح تهدف إلى تمكين الفتية والشباب بطريق تهيئة بيئات للتعليم والتعلُّم ودعم الثقافة الحرة وتطوير المهارات و بناء أدوات معرفية باللغة العربية.  
+
مؤسسة التعبير الرقمي العربي (أضِف) مؤسسة أهلية غير هادفة للربح تهدف إلى تمكين الفتية والشباب بطريق تهيئة بيئات للتعليم والتعلُّم ودعم الثقافة الحرة وتطوير المهارات و بناء أدوات معرفية باللغة العربية.
    
****************************
 
****************************
سطر 32: سطر 32:  
==نص دعوة البريد الإلكتروني==
 
==نص دعوة البريد الإلكتروني==
   −
ندعوكم للاحتفال معنا بخريجي فتية وفتيات المدارس الصيفية بمشروع تمكين الشباب رقمياً "شمشر " والذي تنفذه أضف بالشراكة مع جمعيه ألوان وأوتار وجمعيه حقق حلمك ومساحة دِكّة أضِف ومؤسسه المدينة ومؤسسه طُراحة لعام 2016، وذلك يوم السبت الموافق 1 أكتوبر القادم في تمام الساعة الخامسة مساءً حتى التاسعة من مساءً في مركز "درب 1718" للفنون المعاصرة بمنطقة الفسطاط.
+
يُسعد مؤسسة التعبير الرقمي العربي - أضِف دعوتكم لحضور الاحتفال بختام الدورة الأولى لمدارس أضِف الصيفية التي نفذها مشروع تمكين الشباب رقمياً - شمشر أحد مشروعات المؤسسة بالتعاون مع مؤسسة دروسوس وبالشراكة مع جمعية ألوان وأوتار ومؤسسة حقق حلمك ومساحة دِكٌة أضِف في القاهرة، ومؤسسة المدينة ومؤسسة طُرّاحة في الإسكندرية.
   −
يتضمن الحفل عروض لأنشطة المشروع المختلفة ومقابلة المشاركين في المدارس الصيفية والمدربين بالإضافة إلى عروض لمشاريع المدارس الصيفية في مجالات التعبير البصري والفيديو والصوت، بعد شهرين من بدء المدارس الصيفية في منتصف يوليو الماضي، تعالو نستمتع بالفنون التي أنتجها الفتية والفتيات الذين تتراوح أعمارهم ما بين 12 إلى 15 سنة.
     −
يمكنكم الوصول لدرب 1718 من خلال هذا الرابط https://www.google.nl/maps?oe=utf-8&gws_rd=cr&q=Darb+1718&um=1&ie=UTF-8&sa=X&ved=0ahUKEwji_fuK9P_OAhWC7xQKHfx3DdYQ_AUICSgC
+
يُقام الحفل الختامي لمُشاركين المدارس الصيفية في القاهرة يوم السبت المُوافِق 15 أكتوبر 2016 في مركز درب 1718 للثقافة والفنون المُعاصرة  من الساعة 5 م حتى الساعة 9 م.
    +
ويُقام الحفل الختامي لمُشاركين المدارس الصيفية في الأسكندرية يوم السبت المُوافق 27 أكتوبر 2016 في مركز الحُرية للإبداع من الساعة 5م حتي الساعة 9م.
   −
* مشروع تمكين الشباب رقمياً هو مشروع لمؤسسة التعبير الرقمي العربي - أضف- مدعوم من مؤسسة دروسوس. من خلال هذا المشروع، تهدف أضف إلى تعزيز قدرة الشباب في مناطق مختارة في القاهرة ومحافظات غيرها على التعبير بحرية بأدوات حديثة والمشاركة كأفراد فاعلين في مجتمعهم المحلى. ينقسم مشروع تمكين الشباب رقمياً لأربعة مراحل:
     −
1- تطوير مناهج تعليمية في مجالات الفيديو والتعبير البصري والصوت والموسيقي والحوسبة.
+
يتضمن الحفل لقاءات مع الفتية والفتيات والمُدربين المُشاركين في المدارس الصيفية والتي انعقَدت خلال صيف 2016 في مجالات الصوت والموسيقي، التعبير البصري، الڨيديو.
   −
2- تدريب مدربين على تدريس هذه المناهج.
+
كما سيَتم عرض المشروعات الفنيّة التي أبدعَها الفتية والفتيات، بالإضافة إلى فقرات فنيّة وترفيهيّة.
   −
3- عمل شراكات مع مؤسسات في القاهرة والمحافظات لانشاء مساحات للتعبير الرقمي بها.
+
يمكِنكُم التعرُف أكثر علي برنامج الحَفل من هُنا.
   −
4- اطلاق المدارس الصيفية للفتية والشباب لتلقي تدريبات في هذه المجالات تستضيفها مساحات التعبير الرقمي.
  −
لمزيد من المعلومات عن المشروع http://goo.gl/1PN2yh
       
staff
3٬841

تعديل

قائمة التصفح