في حدود هذا التطبيق توسم مرادفات المفردة و كذلك مقابلاتها في اللغات الأخرى بنفس [[خصيصة:مفردة مقابلة|الخصيصة]] لكن مع محدد لغة مختلف في كل حالة، بحيث يكون محدد اللغة في حالة المفردات هو العربية دوما، و يكون مفهوما أن المقابلات التي بنفس لغة المفردة الموصوفة هي مرادفات لها. و هذه الفرضية تقوم على أساس أن نموذج المعجم هو معجم عربي بالأساس، لا آلية عمومية للمعاجم، أي أن المفردات الموصوفة فيه يُفترض دوما كونها بالعربية، و أنه لا توجد مقابلات للمفردات التقنية بالمعنى اللغوي الذي يُقصد به مفردات ذات معانٍ مضادة أو معاكسة، و عوضا عن ذلك يسجّل النموذج المفردات ذات العلاقة بالمفردة الموصوفة في [[خصيصة:ذات علاقة|خصيصة أخرى]]، حتى لو كانت المفردات تصف صيرورات ذات آثار متعاكسة مثل "[[معجم:تعمية]]" مقابل "[[معجم:تظهير]]". | في حدود هذا التطبيق توسم مرادفات المفردة و كذلك مقابلاتها في اللغات الأخرى بنفس [[خصيصة:مفردة مقابلة|الخصيصة]] لكن مع محدد لغة مختلف في كل حالة، بحيث يكون محدد اللغة في حالة المفردات هو العربية دوما، و يكون مفهوما أن المقابلات التي بنفس لغة المفردة الموصوفة هي مرادفات لها. و هذه الفرضية تقوم على أساس أن نموذج المعجم هو معجم عربي بالأساس، لا آلية عمومية للمعاجم، أي أن المفردات الموصوفة فيه يُفترض دوما كونها بالعربية، و أنه لا توجد مقابلات للمفردات التقنية بالمعنى اللغوي الذي يُقصد به مفردات ذات معانٍ مضادة أو معاكسة، و عوضا عن ذلك يسجّل النموذج المفردات ذات العلاقة بالمفردة الموصوفة في [[خصيصة:ذات علاقة|خصيصة أخرى]]، حتى لو كانت المفردات تصف صيرورات ذات آثار متعاكسة مثل "[[معجم:تعمية]]" مقابل "[[معجم:تظهير]]". |