تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
سطر 27: سطر 27:  
*التعلم متعة
 
*التعلم متعة
 
*التعلم يتم من خلال الاكتشاف، التجربة والخطأ، والتعرض للآخر وللاختلاف
 
*التعلم يتم من خلال الاكتشاف، التجربة والخطأ، والتعرض للآخر وللاختلاف
*هو أن يصبح الفرد مُمكَّناً بصوته، مدركاً لقدراته، فيجد مساحته
+
*هو إدراك واكتشاف الفرد لقدرته الصوتية والمرئية والجسدية
*إدراك واكتشاف الفرد لقدرته الصوتية والمرئية والجسدية
+
*هو تشكيل الفرد آرائه ومواقفه من الأشياء والقضايا
*وتشكيل الفرد آرائه ومواقفه من الأشياء والقضايا
   
*أهمية استخدام الأوقات الحياتية والمعايشة كأوقات وفرص للتعلم  
 
*أهمية استخدام الأوقات الحياتية والمعايشة كأوقات وفرص للتعلم  
 
*إيقاع التعلم مهم: ما هو الوقت المناسب لتعلم أشياء جديدة؟
 
*إيقاع التعلم مهم: ما هو الوقت المناسب لتعلم أشياء جديدة؟
سطر 36: سطر 35:       −
نعرف التعلم  بأنة العملية التي ينتج عنها فرداً مُمكّناً بصوته مدركاً لقدراته، وقد وجد مساحته ودوره في وسط الجماعة التي يعيش فيها. نؤمن بأن داخل كل إنسان احتياج أو دافعية طبيعية تدفعه إلى النمو والتطوير من ذاته... والتعلم بهذا المعنى يتطلب استثارة الدافعية التي بداخل كل إنسان لكي يبذل المجهود المطلوب من أجل النمو، وحينها يكون التعلم ممتعاً، كونه فيه تلبية لهذا الاحتياج.  
+
نعرّف التعلّم على أنه العملية التي ينتج عنها فرد مُمكّنٌ بصوته، مدركاً لقدراته، بحيث يجد مساحته ودوره في وسط الجماعة التي يعيش فيها. ونؤمن بأن داخل كل إنسان احتياج أو دافعية طبيعية تدفعه إلى النمو والتطوير من ذاته. التعلم بهذا المعنى يتطلب استثارة الدافعية التي بداخل كل إنسان لكي يبذل المجهود المطلوب من أجل النمو، وحينها يكون التعلم ممتعاً، كونه فيه تلبية لهذا الاحتياج.
   −
وفي معسكرات التعبير الرقمي، نتبنى التعلم القائم على التجربة والخطأ والاكتشاف من ناحية، وعلى التعرض للآخر المختلف عنه من ناحية أخرى، وهما من أهم الطرق التي يتعلم من خلالها الإنسان في حياته خارج أي نطاق تربوي تقليدي. وبما أن التعلم يحدث من خلال لقاء الآخر، نهتم بتهئية جو الاختلاف والتنوع كوسيلة للتعلم. ويترتب على ذلك أيضاً تقديرنا للأوقات الحياتية أو أوقات المعايشة في المعسكر (أوقات الأكل، والمرح، والراحة...) حيث أن قيمتها التربوية لا تقل أهمية عن أوقات الأنشطة المنظمة.  
+
وفي معسكرات أضِف، نتبنى التعلم القائم على قيام الفرد بالتجربة والخطأ والاكتشاف من ناحية، وعلى التعرض للآخر المختلف عنه من ناحية أخرى، وهما من أهم الطرق التي يتعلم من خلالها الإنسان في حياته خارج أي نطاق تربوي تقليدي. وبما أن التعلم يحدث من خلال لقاء الآخر، نهتم بتهئية جو الاختلاف والتنوع كوسيلة للتعلم. ويترتب على ذلك أيضاً تقديرنا للأوقات الحياتية أو أوقات المعايشة في المعسكر (أوقات الأكل، والمرح، والراحة...) حيث أن قيمتها التربوية لا تقل أهمية عن أوقات الأنشطة المنظمة.  
    
وأخيراً، نؤمن بالتشاركية في التعلم، بمعنى تعاون مجموعة من الأشخاص من أجل تحقيق هدف معين أو قيمة معينة، أو تعلم معين، وذلك بغض النظر عن اختلافهم أو اتفاقهم في الأمور الأخرى.
 
وأخيراً، نؤمن بالتشاركية في التعلم، بمعنى تعاون مجموعة من الأشخاص من أجل تحقيق هدف معين أو قيمة معينة، أو تعلم معين، وذلك بغض النظر عن اختلافهم أو اتفاقهم في الأمور الأخرى.
   −
*ما أسمعه أنساه وما اسمعه و اراه اتذكره قليلا ..ما أتعلمه و أمارسه أتذكره و ما أتعلمه و امارسه و اعلمه أتقنه
+
وقد تكون العبارة التي تصف عملية التعلّم التشاركية ببساطة هي أن ما أسمعه أنساه، وما أسمعه وأراه أتذكره قليلاً، وما أتعلمه وأمارسه أتذكره، وما أتعلمه وأمارسه وأعلّمه أتقنه
    
==رؤيتنا للتربوي (المعلم / الميسر / الرائد)==
 
==رؤيتنا للتربوي (المعلم / الميسر / الرائد)==
staff
707

تعديل

قائمة التصفح