ثم قمنا بعمل عصف ذهني سريع على تقييمهم للجلسات و الورشة ككل و ملتقي التدريب.
ثم قمنا بعمل عصف ذهني سريع على تقييمهم للجلسات و الورشة ككل و ملتقي التدريب.
+
+
+
====التقييم العام====
+
+
=====تقييم المشاركين للورشة=====
+
+
# مع بداية الورشة تذمر أعضاء فريق رواد الأسر من مجموعة شباب دكة و أحسوا بعدم أهميتهم في التدريب لأهمية المعسكر للرواد هذا العام و "حصرية" المعسكرات كفكرة مقابل فكرة دكة المستمرة. و لكن مع نهاية التدريب استطاع رواد الأسر و شباب دكة أن يجدوا نقاط للتواصل بينهم بل بالعكس بادر رواد الأسر لشرح امكانيات التعاون مع شباب دكة خلال المعسكر و امكانيات الاستفادة منهم و اليهم.
+
# أما شباب دكة كانوا متحمسين جدا للورشة و بالأخص مع فريق المدربين أكثر و اهتموا بها و كانوا متأثرين من طارق بشاشة و تدريبات المسرح و شكوا من قلة الوقت لهذه التدريبات.
+
# شكي المشاركون من قلة الوقت التدريب عامة حتى عند اإلندماج مع فريق المدربين و رأوا ان كان يجب إضافة يوم أو اثنين لهم فقط حتى يستطيعوا بناء عالقة أقوي.
+
# تحمس المشاركون للأنشطة المختلفة خلال الملتقي و طالبوا بدليل أو مجموعة تدريبات متاحة لهم لإستخدامها في مبادراتهم او في العمل مع فتية المعسكر أو خلال الوقت في دكة.
+
# تحمس المشاركون في الورشة في أنشطة العمل الجماعي و بناء الفريق معا و علقوا انها كانت الفيصل في انهم استطاعوا العمل معا من وقتها.
+
# إهتم المشاركون من شباب دكة بخطوات المستقبل و عرض وقتها المنسف المجتمعي خطتهم للعمل معا و أفكارهم.
+
+
+
+
=====تقييم المدربة للورشة=====
+
+
# دمج المجموعتين معا كان فرصة جيدة لرواد اgHسر لكسر "حصرية" المعسكر داخلهم و إكتشاف مناطق تأثر جديدة.
+
# خلال الورشة كانت هناك عدة مؤثرات تعيق من انسيابية العمل نظرا لكبر سن المنسق المجتمعي و إتخاذه دور القائد على شباب دكة مما أثر على فعالية بعد التدريبات لتمكين شباب دكة من إتخاذ أدوار قيادية او لأ.
+
# الورشة كانت تحتاج وقتا أطول بحد أقصي يومين في بداية الورشة قبل الملتقي فقط للتركيز على الشباب أنفسهم من خلال تدريبات مسرح و أنشطة تركز علىيهم أنفسهم و قدراتهم ، احساسي ان هذه النقطة تم بترها إلى حد كبير لضيق الوقت لم تستخدم سوي أول يوم و ان كان هناك وقت أطول ربما كانت تعزز أكثر من الشباب أنفسهم دون أي تأثير.
+
# البدء من تحضير المجموعات بوقت أكبر و أوضح لدورهم و أهمية التدريب معا.
+
# مهمة المدرب كانت التيسيير و التدريب دون التوجيه و كانت حاجة التوجيه تظهر في الفترة بعد التدريب و لكن مع كل الظروف المحيطة أعتقد ان مهمة التوجيه فيما يخص شباب دكة كانت أكتر ادارة عن توجيه.