سطر 38: |
سطر 38: |
| ==== '''ب. تحليل السياق الحالي''' ==== | | ==== '''ب. تحليل السياق الحالي''' ==== |
| | | |
− | ===== '''''تحليل السياق الثقافي الاجتماعي''''' ===== | + | ===== '''تحليل السياق الثقافي الاجتماعي''' ===== |
| * الوضع السياسي والثقافي العاممن حيث مراقبة والتضييق على كافة الانشطة المختلفة. | | * الوضع السياسي والثقافي العاممن حيث مراقبة والتضييق على كافة الانشطة المختلفة. |
| * جائحة كورونا وتداعيتها على الانشطة الثقافية والتعليمية بالاخص وصعوبة العمل الميداني مع المستهدفين. | | * جائحة كورونا وتداعيتها على الانشطة الثقافية والتعليمية بالاخص وصعوبة العمل الميداني مع المستهدفين. |
سطر 46: |
سطر 46: |
| * | | * |
| | | |
− | ===== '''''تحليل السياق التكنولوجي''''' ===== | + | ===== '''تحليل السياق التكنولوجي''' ===== |
| *من أهم خصائص هذا العصر هو استخدام الAR والcloud الذي يصعب إستخدامه من الموبايل. | | *من أهم خصائص هذا العصر هو استخدام الAR والcloud الذي يصعب إستخدامه من الموبايل. |
| *كان لدى المؤسسة هدف تعلي الفتية عن إنشاء هوية رقمية وهو أمر لا يحتاجونه الأن. | | *كان لدى المؤسسة هدف تعلي الفتية عن إنشاء هوية رقمية وهو أمر لا يحتاجونه الأن. |
| *تحديات الانترنت في مصر خاصة في الأماكن المهمشة. | | *تحديات الانترنت في مصر خاصة في الأماكن المهمشة. |
| | | |
− | ===== '''''تحليل السياق المؤسسي/الميداني''''' ===== | + | ===== '''تحليل السياق المؤسسي/الميداني''' ===== |
| *تنوع المجالات والأنشطة بأضف يسهل الاشتباك مع مجموعات مختلفة. | | *تنوع المجالات والأنشطة بأضف يسهل الاشتباك مع مجموعات مختلفة. |
| *الاشتباك مع المؤسسات المختلفة لمشروع المدارس. | | *الاشتباك مع المؤسسات المختلفة لمشروع المدارس. |
سطر 79: |
سطر 79: |
| ننتبه إلى أن معنى "أضف" اليوم لم يعد كما كان في عند بدء نشآة المؤسسة…. فبجانب "اضف" المؤسسة التي لها كيان قانوني وفريق عمل وأنشطة محددة، شاهدنا الولادة التلقائية لـ "جماعة أضف". وقد عرفنا "أعضاء أضِف" بكل من تقاطع طريقه بطريق أضِف على نحو أو آخر في أي وقت من الأوقات، سواء شارك في جلسات التخطيط و التفكير و العصف الذهني لمشروع من المشروعات، أو ساهم في فاعلية من الفاعليات مدربا أو متدربا أو واضعا للمناهج أو مصمما أو متحدثا، أو تلقى دعما لمشروعه أو أضاف إلى مشروع غيره أو عمل موظفا في مؤسسة التعبير الرقمي. فما ندركه اليوم هو أن المؤسسة هي الكيان الرسمي التنظيمي لأضِف لكنها لا تعبّر بحال من الأحوال عن إجمالي الطاقات البشرية التي تضيف إلى بعضها البعض، فيعززون الثقافة الحرة ويتبادلون الدعم بينهم، ويقدمون المبادرات خارج السياق المؤسسي. | | ننتبه إلى أن معنى "أضف" اليوم لم يعد كما كان في عند بدء نشآة المؤسسة…. فبجانب "اضف" المؤسسة التي لها كيان قانوني وفريق عمل وأنشطة محددة، شاهدنا الولادة التلقائية لـ "جماعة أضف". وقد عرفنا "أعضاء أضِف" بكل من تقاطع طريقه بطريق أضِف على نحو أو آخر في أي وقت من الأوقات، سواء شارك في جلسات التخطيط و التفكير و العصف الذهني لمشروع من المشروعات، أو ساهم في فاعلية من الفاعليات مدربا أو متدربا أو واضعا للمناهج أو مصمما أو متحدثا، أو تلقى دعما لمشروعه أو أضاف إلى مشروع غيره أو عمل موظفا في مؤسسة التعبير الرقمي. فما ندركه اليوم هو أن المؤسسة هي الكيان الرسمي التنظيمي لأضِف لكنها لا تعبّر بحال من الأحوال عن إجمالي الطاقات البشرية التي تضيف إلى بعضها البعض، فيعززون الثقافة الحرة ويتبادلون الدعم بينهم، ويقدمون المبادرات خارج السياق المؤسسي. |
| | | |
− | ==== '''''احتياجات نلمسها عند الفئات الأساسية التي نخدمها:''''' ==== | + | ==== '''احتياجات نلمسها عند الفئات الأساسية التي نخدمها''' ==== |
| الاحتياجات منقسمة الى احتياجات تقنية، واحتياجات من ناحية المساحة وهي تنطبق على جميع الاعمار المستهدفة | | الاحتياجات منقسمة الى احتياجات تقنية، واحتياجات من ناحية المساحة وهي تنطبق على جميع الاعمار المستهدفة |
| | | |