تغييرات

== أضرارها ==

== أضرارها ==

كل المسارات المختزلة تعتمد على خدمة، ما أشبه بدليل مركزي، لاسترجاع الصيغة الطويلة للمسار المقابلة للاختزال. هذه الخدمة تعد طبقة إضافية في صيرورة تفسير المسارات (name resolution)، و هي لمركزيتها تعد نقطة ضعف إضافية فيها تزيد من وَقْع ظاهرة تحلل الروابط (link rott) التي يتسبب فيها تقادم المسارات و عدم إمكانية الوصول إلى المحتوى الذي تدل عليه. إذ أن تعطّل خدمة الدليل مؤقتا أو توقفها نهائيا يعني عدم القدرة لاحقا على الوصول إلى الصفحات و المواقع المربوط لها باستخدام تلك المسارات المختزلة، حتى بالرغم من كون المواقع ذاتها لا تزال منشورة! و في الحقيقة فإن تقنية أسماء النطاقات (domain names) ذاتها تعد من نقاط ضعف الإنترنت بسبب مركزيتها، و عليه فإن زيادة الاعتماد على مراحل "عنق زجاجة" أخرى ليس في صالح بقاء و انتشار المحتوى على الإنترنت.

كل المسارات المختزلة تعتمد على خدمة ما، أشبه بدليل مركزي، لاسترجاع الصيغة الطويلة للمسارات المقابلة للمسارات المختزلة. هذه الخدمة تعد طبقة إضافية في صيرورة تفسير المسارات (name resolution)، و هي لمركزيتها تعد نقطة ضعف إضافية فيها تزيد من وَقْع ظاهرة تحلل الروابط (link rott) التي يتسبب فيها تقادم المسارات و عدم إمكانية الوصول إلى المحتوى الذي تدل عليه. إذ أن تعطّل خدمة الدليل مؤقتا أو توقفها نهائيا يعني عدم القدرة لاحقا على الوصول إلى الصفحات و المواقع المربوط لها باستخدام تلك المسارات المختزلة، حتى بالرغم من كون المواقع ذاتها لا تزال منشورة! و في الحقيقة فإن تقنية أسماء النطاقات (domain names) ذاتها تعد من نقاط ضعف الإنترنت بسبب مركزيتها، و عليه فإن زيادة الاعتماد على مراحل "عنق زجاجة" أخرى ليس في صالح بقاء و انتشار المحتوى على الإنترنت.

ظاهرة تحلل المسارات تطرأ طوال الوقت على الوِب عندما يُنقل محتوى من مكان إلى آخر أو عندما تتغير أنظمة إدارة المحتوى المستخدمة في مواقع الوِب دون أن يعمل مدير الموقع على وضع آلية تحويل مناسبة من الروابط القديمة إلى الحديثة، مما يجعل كل الروابط المنتشرة على الوِب لمحتوى ما بلا فائدة، إذا تغيّر مساره.

ظاهرة تحلل المسارات تطرأ طوال الوقت على الوِب عندما يُنقل محتوى من مكان إلى آخر أو عندما تتغير أنظمة إدارة المحتوى المستخدمة في مواقع الوِب دون أن يعمل مدير الموقع على وضع آلية تحويل مناسبة من الروابط القديمة إلى الحديثة، مما يجعل كل الروابط المنتشرة على الوِب لمحتوى ما بلا فائدة، إذا تغيّر مساره.