تغييرات

*''تغير الحده'': يمكننا هذا التأثير من '''تغير حده/نغمه الصوت من دون التأثير على سرعته/ايقاعه'''، وذلك بالذهاب إلى قائمه '''تأثير> تغير الحده'''، سنرى متحكم أفقي أسفل النافذه، عند ازاحته إلى اليمين، نزيد بذلك تردد/نغمه/حده المقطع وهي مشار إليها '''بهرتز'''، أو عند ازاحته إلى اليسار، نقلل بذلك حدته.هنا أيضاً، يجب علينا عدم المبالغة بتغير هذا التأثير لكي نتجنب تشويه الصوت، إلى لو كان ذلك مقصوداً فنياً. يمكننا إستخدام هذا التأثير مثلاً من تغير صوتنا الطبيعي إلى صوت نحيل جداً كصوت فأره هذا لو قمنا برفع الحده، أو لتضخيم صوتنا كصوت مارد، هذا لو قمنا بتخفيض الحده...

*''تغير الحده'': يمكننا هذا التأثير من '''تغير حده/نغمه الصوت من دون التأثير على سرعته/ايقاعه'''، وذلك بالذهاب إلى قائمه '''تأثير> تغير الحده'''، سنرى متحكم أفقي أسفل النافذه، عند ازاحته إلى اليمين، نزيد بذلك تردد/نغمه/حده المقطع وهي مشار إليها '''بهرتز'''، أو عند ازاحته إلى اليسار، نقلل بذلك حدته.هنا أيضاً، يجب علينا عدم المبالغة بتغير هذا التأثير لكي نتجنب تشويه الصوت، إلى لو كان ذلك مقصوداً فنياً. يمكننا إستخدام هذا التأثير مثلاً من تغير صوتنا الطبيعي إلى صوت نحيل جداً كصوت فأره هذا لو قمنا برفع الحده، أو لتضخيم صوتنا كصوت مارد، هذا لو قمنا بتخفيض الحده...

*''صدى'': عندما نكون في مكان كبير أو ممتد فيه عوائق طبيعيه كجبال بعيده مثلاً، فعندما نصدر صوت ما، سنسمع بعد قليل رد أثر الصوت، أي صداه. ممكن أن يعاد الصدى أكتر من مره حسب طبيعه المكان وامتصاصه للصوت. إن صوت الصدى هو نتيجه إرتطام الصوت وارتداده إلينا فنسمعه أكثر من مره، نلاحظ أنه في كل مره نسمع فيها الصوت تكون شده الصوت المرتد أضعف. يمكننا محاكاة نفس التأثير بتطبيق '''تأثير الصدى''' في Audacity، وعلى أي صوت نريده، أي من دون الحاجه لتسجيل الصوت في المكان الحقيقي. للقيام بذلك، كل ما علينا فعله هو التحديد على المقطع أو الكلمه المراد تغيره/ها (مع التحديد على جزء إضافي للسماح للصوت بان يعيد نفسه أكثر من مره)، والذاهب إلى قائمه '''تأثير>صدى'''، ستظهر نافذ فيها خانتين: "وقت التأخير"، وفيها نحدد بالثواني المده التي سيستغرقها الصوت قبل أن يعيد نفسه. فلو وضعنا 1 (ثانيه واحده)، سيعاد الصوت الأصلي أكثر من مره، وذلك بعد مرور تانيه واحده في كل مره. أما الخانه الثانيه "معامل الانحطاط" وفيه نحد شده الصوت المعاد، بإستخدام ال-dB (وحده قياس شده الصوت) . فلو وضعناها مثلاً على 0.5, هذا يعني أن كل صوت معاد ستكون شدته هي نصف تلك الذي سبقه، فبالتالي إن الأصوات المعاده ستختفي تدريجياً إلى أن نتوقف كلياً عن سماعها.             

*''صدى'': عندما نكون في مكان كبير أو ممتد فيه عوائق طبيعيه كجبال بعيده مثلاً، فعندما نصدر صوت ما، سنسمع بعد قليل رد أثر الصوت، أي صداه. ممكن أن يعاد الصدى أكتر من مره حسب طبيعه المكان وامتصاصه للصوت. إن صوت الصدى هو نتيجه إرتطام الصوت وارتداده إلينا فنسمعه أكثر من مره، نلاحظ أنه في كل مره نسمع فيها الصوت تكون شده الصوت المرتد أضعف. يمكننا محاكاة نفس التأثير بتطبيق '''تأثير الصدى''' في Audacity، وعلى أي صوت نريده، أي من دون الحاجه لتسجيل الصوت في المكان الحقيقي. للقيام بذلك، كل ما علينا فعله هو التحديد على المقطع أو الكلمه المراد تغيره/ها (مع التحديد على جزء إضافي للسماح للصوت بان يعيد نفسه أكثر من مره)، والذاهب إلى قائمه '''تأثير>صدى'''، ستظهر نافذ فيها خانتين: "وقت التأخير"، وفيها نحدد بالثواني المده التي سيستغرقها الصوت قبل أن يعيد نفسه. فلو وضعنا 1 (ثانيه واحده)، سيعاد الصوت الأصلي أكثر من مره، وذلك بعد مرور تانيه واحده في كل مره. أما الخانه الثانيه "معامل الانحطاط" وفيه نحد شده الصوت المعاد، بإستخدام ال-dB (وحده قياس شده الصوت) . فلو وضعناها مثلاً على 0.5, هذا يعني أن كل صوت معاد ستكون شدته هي نصف تلك الذي سبقه، فبالتالي إن الأصوات المعاده ستختفي تدريجياً إلى أن نتوقف كلياً عن سماعها.             

التأخير (Delay): يشبه '''التأخير''' إلى حد بعيد تأثير الصدى، إلا أن الفرق الأساسي هو  أن الفرق بين كل تردد صوت وآخر، أقل بكثير منه في الصدى (جزء من الألف من الثانيه، تحديداً من 20 إلى 100 ميلي ثانيه millisecond)، أي أقل بكثير من ثانيه (0.1 إلى 0.02 ثانيه)  . فلو قمنا الآن مثلاً بالتصفيق في هذه الغرفه، سيرتطم الصوت بالجدران والسقف والأرض ويرتد منه أكثر من نسخه إلى آذاننا، نسمعها على أنها أصوات  مختلفه ولكن متناهيه القرب فيما بينها. يستعمل هذا التأثير مثلاً لاضافه أكثر من صوت على الصوت الأساسي لخلق وهم صوتي أن هناك أكثر من شخص يقول نفس الجمله في نفس اللحظه ،ذلك شريطه أن نجعل هناك فروقات طفيفه في الحده بين كل صوت متأخر وآخر، كما يمكننا إستخدام هذا التأثير لخلق صوت المكان المحيط ب شخصيه ما (كهف أو بئر ماء مثلاً). لتطبيق هذا التأثير، نقوم بالتحديد على المقطع المراد تحريفه، والذاهب إلى قائمه '''تأثير>Delay'''، سنلاحظ وجود عدد كبير من المتحكمات، نستطيع الآن التركيز على ثلاثه منها: "Delay time" وبها نحدد مده التأخير بين صوت وآخر، "Pitch change per echo" هنا نحدد الفرق في الحده بين كل صوت متأخر، أما "Number of echoes" فنحد بواستطه عد الاصوات المتأخره. يدعو المدرب المشاركين على تجريب أكثر من إحتمال للوصول إلى النتيجه التي يريدونها.     

 

التردد (Reverb): وهو تأثير كثير الاستعمال لخلق مساحه صوتيه تحاكي طبيعه الصوت في أماكن مختلفه كالقاعه الكبيره، الكنيسه، الجامع، الملعب، الغرفه الصغيره أو حتى الحمام. يعتمد تأثير التردد أيضاً على الفروقات بين النسخ المرتده للصوت الأساسي. الفرق أن المسافه التي تفصل بين صوت وآخر يصعب على أدمغتنا تمييزها على أنها أصوات منفصله، فيميزها مجتمعه على أنها صوت واحد ولكن مختلف في طبيعته، فيحكم عليه أنه صوت صادر في مكان بطبيعه/أبعاد محدده. فلنفترض أننا سجلنا صوتنا في هذه الغرفه ولكن نريد أن يظهر للمستمع وكأنه مسجل في قاعه كبيره جداً، كل ما علينا فعله هو الذهاب إلى القائمه '''تأثير>Reverb'''، ونرفع متحكم "Room size(%)" إلى 85% مثلاً،اى تكبير حجم/أبعاد الغرفه ، وتجريب التأثير بالضغط على "عرض مسبق" (لن يؤثر هذا على الملف الاساسي إلى عندما نوافق على التأثير بالضغط على "موافق"). سنلاحظ فرق واضح في طبيعه الصوت وكأنه فعلاً تم تسجيله في غرفه كبيره. إن استخدامات تأثير التردد كثيره جداً، مثلاً ممكن اضافته (ولكن بنسبه قليله) على صوت الحوار لإعطاء إحساس بمكان حدوث القصه بدل من ستديو الصوت، أو أن نضيفه على صوت المغني أو الآلات الموسيقيه  لتحسين إندماجها مع بعضا البعض، خصوصاً عندما نسجل كل منها بشكل منفصل وفي أماكن مختلفه. هناك العديد من المعايير التي يمكن اللعب بها في تأثير التردد، فننصحكم التجريب الإكتشاف...           

 

*التأخير (Delay): يشبه '''التأخير''' إلى حد بعيد تأثير الصدى، إلا أن الفرق الأساسي هو  أن الفرق بين كل تردد صوت وآخر، أقل بكثير منه في الصدى (جزء من الألف من الثانيه، تحديداً من 20 إلى 100 ميلي ثانيه millisecond)، أي أقل بكثير من ثانيه (0.1 إلى 0.02 ثانيه)  . فلو قمنا الآن مثلاً بالتصفيق في هذه الغرفه، سيرتطم الصوت بالجدران والسقف والأرض ويرتد منه أكثر من نسخه إلى آذاننا، نسمعها على أنها أصوات  مختلفه ولكن متناهيه القرب فيما بينها. يستعمل هذا التأثير مثلاً لاضافه أكثر من صوت على الصوت الأساسي لخلق وهم صوتي أن هناك أكثر من شخص يقول نفس الجمله في نفس اللحظه ،ذلك شريطه أن نجعل هناك فروقات طفيفه في الحده بين كل صوت متأخر وآخر، كما يمكننا إستخدام هذا التأثير لخلق صوت المكان المحيط ب شخصيه ما (كهف أو بئر ماء مثلاً). لتطبيق هذا *التأثير، نقوم بالتحديد على المقطع المراد تحريفه، والذاهب إلى قائمه '''تأثير>Delay'''، سنلاحظ وجود عدد كبير من المتحكمات، نستطيع الآن التركيز على ثلاثه منها: "Delay time" وبها نحدد مده التأخير بين صوت وآخر، "Pitch change per echo" هنا نحدد الفرق في الحده بين كل صوت متأخر، أما "Number of echoes" فنحد بواستطه عد الاصوات المتأخره. يدعو المدرب المشاركين على تجريب أكثر من إحتمال للوصول إلى النتيجه التي يريدونها.     

*التردد (Reverb): وهو تأثير كثير الاستعمال لخلق مساحه صوتيه تحاكي طبيعه الصوت في أماكن مختلفه كالقاعه الكبيره، الكنيسه، الجامع، الملعب، الغرفه الصغيره أو حتى الحمام. يعتمد تأثير التردد أيضاً على الفروقات بين النسخ المرتده للصوت الأساسي. الفرق أن المسافه التي تفصل بين صوت وآخر يصعب على أدمغتنا تمييزها على أنها أصوات منفصله، فيميزها مجتمعه على أنها صوت واحد ولكن مختلف في طبيعته، فيحكم عليه أنه صوت صادر في مكان بطبيعه/أبعاد محدده. فلنفترض أننا سجلنا صوتنا في هذه الغرفه ولكن نريد أن يظهر للمستمع وكأنه مسجل في قاعه كبيره جداً، كل ما علينا فعله هو الذهاب إلى القائمه '''تأثير>Reverb'''، ونرفع متحكم "Room size(%)" إلى 85% مثلاً،اى تكبير حجم/أبعاد الغرفه ، وتجريب التأثير بالضغط على "عرض مسبق" (لن يؤثر هذا على الملف الاساسي إلى عندما نوافق على التأثير بالضغط على "موافق"). سنلاحظ فرق واضح في طبيعه الصوت وكأنه فعلاً تم تسجيله في غرفه كبيره. إن استخدامات تأثير التردد كثيره جداً، مثلاً ممكن اضافته (ولكن بنسبه قليله) على صوت الحوار لإعطاء إحساس بمكان حدوث القصه بدل من ستديو الصوت، أو أن نضيفه على صوت المغني أو الآلات الموسيقيه  لتحسين إندماجها مع بعضا البعض، خصوصاً عندما نسجل كل منها بشكل منفصل وفي أماكن مختلفه. هناك العديد من المعايير التي يمكن اللعب بها في تأثير التردد، فننصحكم التجريب الإكتشاف...