تُعَبّر مدربة مجال التعبير البصري بمدرسة جمعية ألوان وأوتار "أُمنية نجيب" عن سعادتها بدورها وتقول "دور المدرسة الصيفية بشكل عام مهم ولابد أن يستمر في السنوات المقبلة لأن تطوير هذا النموذج يساعد على خلق مساحات آمنة وحُرّة للتعلم والتعبير عن أنفسهم بدون خوف. أى شيء بسيط تعلمه هؤلاء الفتية والفتيات داخل المدرسة الصيفية كان له أكبر الأثر في مدهم بطاقة إيجابية يجب استثمارها واستمرارها. وتجربتي معهم كانت ملّهمة بكل ما تحمله الكلمة من معاني. تعلّمت معهم أن من حق أى إنسان أن يتعلم بحرية وبدون خوف وأن كل شيء يمكن تَعلّمه، ذلك بالإضافة إلى الحق في الحرية والمساواة بين الجميع في خلق فرص للتعلّم والمعرفة، وطرح مسارات موازية أو بديلة لطرق التعليم النظامية. وأقول لكل أب وأم اتركوا أولادكم يستكشفوا ما يحبون تعلّمه، وأن الفنون والتعبير من خلال الفن لا يقل أهمية عن أى مسارات أو مجالات أخرى للتعلّم المهم خلق طاقة إيجابية لدى الفتية عن طريق مناهج تعبيرية وتعليمية تُقدّر عقولهم وتحترمها مثل المناهج التي تم تنفيذها بمدارس أضِف الصيفية". | تُعَبّر مدربة مجال التعبير البصري بمدرسة جمعية ألوان وأوتار "أُمنية نجيب" عن سعادتها بدورها وتقول "دور المدرسة الصيفية بشكل عام مهم ولابد أن يستمر في السنوات المقبلة لأن تطوير هذا النموذج يساعد على خلق مساحات آمنة وحُرّة للتعلم والتعبير عن أنفسهم بدون خوف. أى شيء بسيط تعلمه هؤلاء الفتية والفتيات داخل المدرسة الصيفية كان له أكبر الأثر في مدهم بطاقة إيجابية يجب استثمارها واستمرارها. وتجربتي معهم كانت ملّهمة بكل ما تحمله الكلمة من معاني. تعلّمت معهم أن من حق أى إنسان أن يتعلم بحرية وبدون خوف وأن كل شيء يمكن تَعلّمه، ذلك بالإضافة إلى الحق في الحرية والمساواة بين الجميع في خلق فرص للتعلّم والمعرفة، وطرح مسارات موازية أو بديلة لطرق التعليم النظامية. وأقول لكل أب وأم اتركوا أولادكم يستكشفوا ما يحبون تعلّمه، وأن الفنون والتعبير من خلال الفن لا يقل أهمية عن أى مسارات أو مجالات أخرى للتعلّم المهم خلق طاقة إيجابية لدى الفتية عن طريق مناهج تعبيرية وتعليمية تُقدّر عقولهم وتحترمها مثل المناهج التي تم تنفيذها بمدارس أضِف الصيفية". |