منهج الصوت و الموسيقى
منهج الصوت والموسيقى أعده وقام بتطويره: فهد رياشي بمشاركة من موريس لوقا.
ساهم في التنقيح النهائي للمنهج: ياسمين البرماوي وأسماء فرج عزوز.
عن مطوري المناهج
موريس لوقا
ولد الموسيقي والملحن موريس لوقا في القاهرة حيث يقيم ويعمل حاليا. اشترك في تأسيس فرق بيكيا، الألف، أقزام شرق العجوزة والإخفاء. وقد سخّر أيضًا لوقا موسيقاه للعديد من المشاريع في المسرح، الرقص المعاصر والفنون البصرية.
فهد رياشي
القالب مهندس اتصالات وكمبيوتر، أما القلب، موسيقي وعازف عود منذ 18 سنة، كما أني مشروع مهندس صوت في طور التربية، ولي هواية الطيران وتصميم دوائر كهربائية مفتوحة المصدر. أشارك في تطوير وتدريب منهج الصوت والموسيقى منذ بداية عمل المعسكرات سنة 2006، كما أني عضو في المجلس الاستشاري في أضف. مدير معسكرات الفتية لسنوات ٢٠١٤ و ٢٠١٥.
ياسمين البرماوي
مؤلفة موسيقى وعازفة عود، ومُدربة صوت وموسيقى بمدارس أضف الصيفية.
أسماء فرج عزوز
ماجستير التربية الفنية، فنانة سمع بصرية، تندرج أعمالها تحت الموسيقى الإلكترونية التجريبية. شاركت في العديد من المهرجانات العالمية في الموسيقى التجريبية في أوروبا، قامت بعمل موسيقي لمسرحية جسد واحد إنتاج ساقية الصاوي، وقامت بعمل برنامج إذاعي بالاشتراك مع فنانين صوت سويسريين في راديو اللوا سُمي صوت اللوا وقدمت به حلقات عن تاريخ فن الصوت كما قدمت أعمال موسيقية تجريبية تفاعلية ناتجة من خلال مزج عينات صوتية قام بتسجيلها المستمعين. قامت بعمل ورش تخصصية في فن الصوت لطلاب كليات الفنون التشكيلية.
تقديم
يهدف منهج الصوت والموسيقى إلى تحفيز الفتية لفتح آذانهم و الاندماج في عالم الصوت و الموسيقى من حولهم حيث يصبحوا جزءا منه كمستمعين، مستكشفين، ومؤدين، وذلك باستخدام أدوات التعبير الرقمية والغير رقمية.
مجمل الاهداف المعرفية والقيمية للمنهج تستهدف تحقيق أكبر قدر من اعتماد المتدرب على الذات في إستخدام الأدوات، وفي نفس الوقت، تشجيع التشارك مع الاخرين في الأفكار, والعمل والإنتاج، والإستفادة من تجاربهم.
الهدف الأسمى ليس فقط إتقان هذا الوسيط التعبيري وفتح آفاق المتدربين عليه وحسب، بل أساساً لتمكينهم من الصوت والموسيقى كأداة للتعبير والتواصل .
يستهدف هذا المنهج الفتية منعدمي الخلفية الموسيقية وأولئك الذين ليست لديهم مهارات موسيقية، باطلاعهم على التسجيل والتحرير الرقمي ، والمزج الصوتي و الموسيقي، وخلق أصوات, مستخدمين بذلك برمجيات المصادر المفتوحة. كما يلهم المنهج المشاركون لصنع آلاتهم الموسيقية، مستخدمين مواد متواجدة من حولهم، وخلق لغة موسيقية خاصة بهم، وفهم و التحكم في الخواص الأساسية للصوت،وأيضاَ تنسيقه مع الصورة/فيديو، والتعرف إلى أشكال و كتابة التأليف الموسيقى، بالإضافة لتطوير مهارات الإنصات والعمل الجماعي.
تتحقق الأهداف المذكورة عن طريق أنشطة وألعاب ومناقشات وتجارب معملية وميدانيه مكثفه، مرتبه زمنياً في جلسات أسبوعية على مدى ثلاثة أشهر.
يطور هذا المنهج تشاركياً بين فهد الرياشي وموريس لوقا. إشراف: فهد الرياشي
نظرة على الإطار العام للمنهج
- عدد الجلسات التعليمية في الأسبوع: 3 جلسات
- مدة الجلسة: ساعتان
- عدد الأسابيع في الدورة: 9 أسبوعا
- عدد الجلسات في الدورة: 27 جلسة
- إجمالي عدد ساعات التعلّم: 54 ساعات
- الفئة العمرية للمتعلمين: بين 12 إلى 15 سنة
- العدد المناسب للمشاركين هو 12 إلى 15 متدرب، لتيسيرالتفاعل وإتقان المهارات
- المنهج يعتمد على البناء المعرفي وبناء الثقة مع مجموعة متدريبن ذاتها على مدى ثلاثة أشهر
- لا يفترض المنهج أي خلفية أو خبرة موسيقية أو صوتية لدى المتدربين
- جميع أدوات ومواد التدريب مؤمنه للمدرب والمتدربين في مكان التدريب، حسب لائحة المواد والمعدات المذكوره في إطار كل جلسه
روحيه المنهج
قبل عرض الأهداف المعرفية والقيمية للمنهج، نعرض هنا مفاهيم و أفكار بسيطة ولكن أساسية حول مفهوم الصوت والموسيقى من وجهة نظر المنهج. من شأن هذه الأفكار أن تنقل للمدرب الروحية التي تم على اساسها كتابة هذا المنهج، ومساعدته/ها على تطبيق مفاهيمه خلال فترة التنفيذ، في أي جلسة، نشاط أو نقاش كان.
- الموسيقى ما هي إلا حالة خاصة للصوت. وعلى ذلك ، علينا الاهتمام بوضع الصوت تحت المجهر ككيان قائم بحد ذاته، له خصائصه وجمالياته، نبحث عنها ، نقيمها ، نلعب بها... عندما تترتب الأصوات بشكل تتابعي ومنسجم، يخرج عن الأصوات ما نسميه الموسيقى.
- إن أي ما يصدر صوت، يمكن أن يخرج عنه موسيقى.
- ممكن وبسهولة ومن دون تكلفة تسجيل وإنتاج أصوات وموسيقى عالية الجودة. كل ما نحتاجه أولا ، فكرة نريد التعبير عنها، ثانياً، أي جهاز كمبيوتر، ميكرفون وسمعات، ثالثاً، برنامج تحرير أو إنتاج صوت ، وهناك العديد من البرامج المفتوحة المصدر التي يمكن استخدمها (Audacity،LMMS،Hydrogen،Mixxx...)، علينا دائماً التركيز على الفكرة التي نريد تقديمها ، أما الباقي فما هو إلا أدوات بين أيدينا .
- ليس من الضروري أن تكون موسيقي كي تستمتع بالموسيقى، فلا يجب أن نضع عوائق امامنا للعمل على قطعة أو فكرة موسيقية أو صوتية معينة. أن لكل إنسان حس موسيقي بالسليقة.
- بزيادة حساسيتنا للأصوات من حولنا ، نصبح موسيقيين. نسمع، نستمع ، نستمتع، نصدر أصوتا أو نغني، نمسك بأي شيء يصدر صوت (مفاتيح ؟ كوب؟ آلة موسيقية ؟..) . الموسيقي هو من يريد أن يتواصل باستعمال لغة الصوت، أما مهارات العازف والغناء فهي تأتي مع الوقت والتمرين.
- هناك فرق كبير بين السمع والاستماع . مثلاً : ممكن أن أسمع قطعة موسيقية ، ولكن كي استخرج منها عدد الآلات ، ماهيتها، هدفها، قصتها.. فعلي أن استمع، أن أصغي . لكل قطعة موسيقية قصة، لها أبطالها ، لحظاتها المهمة ، مقدمة ونهاية. استمع كي تعرف القصة.
- ممكن أن نصنع آلتنا الموسيقية بأنفسنا باستخدام مواد موجودة حولنا. في هذا فتح الباب لمخيلتنا وأيضاً مجال لإضافة الكثير من الأصوات والإبتكار، وتغذية الفضول المنتج والنقدي.
- عند شرح فكرة معينة، فعلينا بالتبسيط من دون تفريغ المعنى بإعطاء أمثلة قريبة من المشاركين ومحيطهم، والابتعاد كل البعد عن المفاهيم المعقدة إلا في حالة أنه تم السؤال عنها بشكل محدد. مثلاً: فكرة الأوركسترا والتوزيع الموسيقي ممكن تقديمها وشرحها باستخدام مثل "السندوتش". التوزيع الموسيقي هو عبارة عن صنع سندوتش، يبدأ بتحديد المكون الأساسي، كسندوتش الجبنة مثلاً ، نضع المكون الأساسي وهو اللحن ، ومن ثم نضيف طبقات أو مكونات أخرى كل الخس، الطماطم، الزيتون، الزيت ، الملح ... أي أن نضيف آلات أخرى كل عود، البيانو، الغيتار ، الكورال ...وكل هذا يوضع في خبز ، كي نستطيع الأكل ، والخبز هنا يمكن تشبيهه بآلات الباص أو الإيقاع . عندما نأكل السندوتش ، نتذوَّق طعم كل المُكوِّنات، تماماً هذا ما يحدث عندما نسمع الموسيقا. لكل سندوتش طعمتها ومكوناته. يبقى دائماً هناك مكون سري، لا يمكن وصفه، بل علينا الاكتفاء بتذوقه والإستمتاع به فقط، وهو سر كل طباخ كما هو سر كل موسيقي، عازف أو مستمع.
- لايجب طرح تقنيات جديدة من دون تبرير الحاجة إليها. إن جميع البرامج الحاسوبية ما هي إلا أدوات في أيدينا، تساعدنا على التعبير وتحقيق ومشاركة افكارنا. نرجو من المدربين الإبقاء على هذه الفكرة امامهم وفي مركز اولوياتهم عند العمل مع المتدربين، وعلى أي من البرامج. ليس هدف المنهج إتقان البرامج، بل هدفه تقديمها كوسيلة متاحة وحره للتعبير. الخبرة التقنية تبنى مع الوقت، وخصوصاً عند الحاجة لها، فتأتي طبيعية وتدخل في سياق الفكر الإبداعي، ولا تكون هدفه. كمدربة، ركزي على ما يحتاج إليه المتدرب كي يعبر، بتوفير المعرفة والمساعدة التقنية والإنسانية لذلك، أما إتقان الادوات فهذا متروك للجهد الشخصي للمتدرب، أو لدروس متخصصة أخرى يستحصل عليها خارج سياق المنهج.
- كي نستطيع تشارك أفكارنا الموسيقية والعزف في مجموعة، نستطيع أن نصنع لغتنا الموسيقية الخاصة وكتابة رموزها. ليس من الضرروري أن نستعمل نظام الكتابة الموسيقي المعمول به حالياً، الذي يمكننا أن نتعلَّمه، ولكن من دونه نستطيع أيضاً أن نتواصل موسيقياً وبشكل سريع و سهل و قريب من الجميع .
- الصمت هو من أهم عناصر الموسيقى ، إذا فقد، تفقد الموسيقى سبب وجودها، وتصبح في الكثير من الأحيان منفرة ومتعبة . للصمت قدرة عالية على التعبير عندما يُستثمَر في الموسيقى ، فليس من الغريب أنه هناك علامات موسيقية خاصة للتحكم بمكان ومدة الصمت ما بين الأصوات.
- الإيقاع هو العمود الفقري لأي عمل موسيقي. كما أنه موجود في الطبيعة من حولنا ، في أجسادنا (نبضات القلب، صوت القدم عند المشي أو الركض)، في الطبيعة ، في المصانع، الشوارع ...
- عملية الخلق الموسيقي أو خلق الأصوات وتحويرها ممتعة جداً، ولكن ممكن مضاعفه المتعة إذا شاركنا أعمالنا مع الآخرين وشجعناهم على القيام بذلك بدورهم. إذ أن العمل التشاركي المفتوح يساعد على التحرُّر من القوالب والمعوقات ويتيح مساحات للتشارك والتجريب من دون خوف؛ يجعل ممارسة الاختلاف والتنوَّع والاستمتاع به والاحتفاء به ؛ واقعاً يمكن تحقيقه ، فتصير جماعة التدريب ومن ثم مجتمعاتنا أكثر إنسانية.. شارك، قص، عبر ، الصق، العب ، شارك مرة أخرى.
- كما هي الحال في جميع الفنون ، اراؤنا تتطبع بميولنا الشخصية واعتباراتنا الجمالية في تقييمنا لها، وهذا الأمر ليس حقاً للمُدرِّب دون غيره من المُتدربين ، لذا على المُدرِّب تشجيع ممارسة الفتية لحقهم في إبداء آرائهم وحماية هذا الحق من انتهاك المُدرِّب أو المتدربين له ، وذلك بالإبتعاد كل البعد عن التأثير في أذواقهم أو الحكم عليها من موقع إرشادي أو تلقيني . مثل بسيط، لو عبر أحد المتدربين عن ذوق موسيقي مناقض لذوق المدرب أو متدرب آخر ، فلا يجب أن يصبح النقاش حول من معه الحق ، بل واجب المدرب طرح اسئلة مثل ، لماذا تحب/ بين هذا المغني أو العازف، ما الذي يميز طريقته/ها، اعطني أمثلة تظهر رأيك/كي في اعماله... في هذا تطوير للفكر النقدي للمتدرب وتمكينه أكثر في التعبير عن نفسه. على المدرب عدم الاكتفاء بجواب من متدرب أحب، أو لاأحب، أكره ...، بل طلب تفسير وتظهير أسباب هذا الرأي.
الأهداف المعرفية
فيما يلي مجمل الأهداف المعرفية للمنهج. يتم تحقيق كل من هذه الأهدف بالتتالي في جلسات مكتملة بذاتها، أو مترابطة حسب خطه كل جلسة.. وذلك على طول مدة الدورة التعليمية.
سنقوم لاحقاً في متن خطه كل جلسة، بسرد و تفنيد طريقة تحقيق كل من هذه الأهداف، مستخدمين مجموعة أفعال ومعلومات يقوم بها ويشرحها المدرب.
تقسم الأهداف في 3 محاور أساسية:
- الصوت
- الموسيقى
- الصوت للصورة
يتفرع من كل هدف، أهداف تفصيليه: (نذكر أيضاً بجانب كل هدف إذاً إنطبق، البرنامج الحاسوبي الذي يجب أن يستعمله المدرب أثناء التدريب)
- الصوت
- العناصر الأساسية للصوت
- درجة النغمية (Pitch)
- الشدة (Intensity)
- المدة (Duration)
- نوعية النسيج الصوتي (Texture)
- إنتقال الصوت
- المجال الصوتي (Stereo Field)
- مصادر الصوت
- الفرق بين الصوت الرقمي والتماثلي (0.5ج) (Digital vs Analog)
- تحويل الصوت إلى رقمي
- تسجيل مبدئي للصوت
- فهم معايير الصوت الرقمي
- أنواع ملفات الصوت
- الترميز التقريبي والكامل (Lossy and Lossless formats)
- ملفات المصادر المفتوحة
- إختيار نوع الملف المناسب حسب كل إستعمال
- تشريح لمنصة عمل رقمي شخصية
- العناصر الأساسية للصوت
- الموسيقى
- خلق لغة بسيطة للتدوين الصوتي
- لغة الحركات الصوتية (Notation)
- لغة التحركات الديناميه (Dynamics)
- الايقاع
- النبض، الحركات الصوتية والسرعة
- القراءة الإيقاعية
- تأليف أنماط إيقاعية
- ايقاعات من حولنا
- ايقاعات من ثقافة مختلفة
- اللحن
- نظام التدوين الموسيقي
- الدرجات الموسيقية
- المقامات
- القوالب
- تصنيف الألات الموسيقية
- أنواع الألات وتصنيفها
- صنع آلات منزلية
- خلق لغة بسيطة للتدوين الصوتي
- تحرير الصوت (Sound Editing) (برنامج Audacity)
- قص/نسخ/لصق/إعادة
- تقليم/قطع/عكس
- تمهيد الدخول / تلاشي الخروج (Fade In/Out)
- تكبير الصوت
- توجيه الصوت في المجال الصوتي (Pan)
- تقليص الضجيج
- العينات الصوتية المتأخرة (Delay)
- العينات الصوتية المترددة (Reverb)
- الضواغط والبوابات (Compressors & Gates)
- التسجيل (برنامج Audacity)
- مسار الصوت في التجهيزات
- مراحل تكبير الصوت أثناء التسجيل (Gain Stages)
- أنواع ملتقطات الصوت وأنماط الالتقاط (Microphones & Pickup patterns)
- أنواع مسجلات الصوت
- تقنيات التسجيل الخارجي
- المزج الصوتي لللأنشطة الحيه (Mixing for Live Events)
- مسار الصوت في الأجهزة
- مواضع وتوزيع ملتقطات الصوت PAN, والطيف الصوتي EQ
- الموازنة العامة للأصوات (Leveling)
- المزج (Mixing)
- المزج للصوت التنائي والفردي المصدر (Stereo and Mono)
- التسجيل الحي
- المزج الصوتي الغير حي (Mixing for Production) (برنامج Audacity)
- مسار الصوت في التجهيزات
- متحكمات مسارات الصوت (Channels fader control)
- تخريس/تفريد/توزيع في المجال الصوتي/ السرعة (Mute/solo/pan/tempo)
- التسجيل على مسارات صوتية متوازية
- المدى الدينامي (Dynamic rang)
- التعادل النغمي/التسويه (EQualization)
- المعالجات الدينامية (Dynamic processors)
- التأخر والتردد الصوتي كعنصر لحام وخلق مجال صوتي واقعي (Reverb and Delay as glue)
- الأتمتة (Automation)
- الآلات الافتراضية (VST)
- مقاييس تصدير المشروع (Project Export)
- خلق آلات من خلال أخذ عينات صوتية (Sampling) (برامج LMMS/Oxygen)
- تسجيل أو قطع العينة
- مظروف الصوت (Sample envelope)
- العمق الرقمي ومعدل أخذ العينات (BitDepth & Sampling rate)
- تقليم/قطع/إعادة العينة
- فرد الأصوات على لوحة MIDI واخراجها
- مصادر عينات مفتوحة المصدر
- خلق موسيقي من خلال التعاقب (Sequencers) (برنامج LMMS)
- الإيقاع ومسار اللحن الاساسي
- إختيار الأصوات
- التأليف
- المزج
- خلق موسيقي من خلال الخلط والتدوير (DJing) (برنامج Mixxx)
- متحكمات DJ
- المساراً الأساسيان (Rack1 & Rack2)
- المتحكم التقاطعي (Cross Fader)
- ملاءمة السرعة
- ملاءمة النغمة الصوتية
- التدوير أو الإعادة (Loopig)
- عكس/تسريع/تبطيء الصوت
- المؤثرات الصوتية
- الصوت للصورة (برامج Audactiy/Kdenlive)
- علاقه الصوت بالصورة والعكس
- التصميم الصوتي
- أنواع الاصوات في اللقطه، أو المشهد أو الفيلم (Diegetic/Non-diegetic)
- العثور على عناصر المشهد الصوتية
- خلق أو اختيار الاصوات وتحريرها
- تركيب الاصوات على الصوره (برنامج Kdenlive)
- المزج والإنتاج
الأهداف القيمية
الأهداف القيمية لهذا المنهج مستقاة من القيم الكلية للمشروع و لمؤسسة التعبير الرقمي العربي
نركز في هذا المنهج على القيم التالية، ونبني على اساسها أفعال الجلسات ومخرجاتها:
- التعاون والتشارك والثقة
- تقبل النقد
- المثابرة
- المهارة
- الإتقان
- الدقة
- الكقاءة
- الإبتكار
- فهم أساس الاشياء
- القدرة على التعلّم الذاتي
- تسجيل المعرفة الناتجة عن التجربة الشخصية وتجارب الآخرين
- حقّ الجميع في التعبير بلا قيود
- الإشادة بفضل الآخرين مهما كان بسيطا، حتى عندما نكمل على عملهم و نُضيف إليه و نُحسّنه
- التفكير النقدي و إعمال العقل و المنطق في الحكم على الأمور
- أهمية الاطّلاع على الحلول السابقة و المعارف القائمة قبل التصدّي لتقديم حلول جديدة
- القدرة على تكوين رأي مستقلّ
آليه وادوات التدريس
يحقق المنهج اهدافه المعرفية والقيمية بشكل تراكمي في سياق الجلسات ، وذلك بإستخدام الأدوات التالية:
- إستخدام الأنشطة بنسبة 90% مقارنةً بأسلوب المحاضرة في نقل المعارف
- تخصيص مقاطع للنقاش والبحث
- تحديد أهداف واضحة لكل جلسة وإلتزام المدرب بتحقيقها
- تحديد المنتجات بعد كل جلسة وجعلها بسيطة لتمكين انتاجها وبالتالي مراكمتها كمعرفة أصيلة
- كل جلسة تحوي مجموعة اسئلة تقيم، تطرح على المتدربين خلال أو عند إنتهاء من الجلسة، هدفها التأكد من وصول المحتوى المعرفي وفتح باب للنقاش أو ربط الجلسات فيما بينها
معايير إختيار المدربين
إضغط على هذا الرابط: معايير إختيار المدربين
إرشادات للمدربين
- عدم اعتبار موضوعات واهداف المنهج من نوافل القول أو مقدّمات غير مهمّة لهام يأتي بعدها
- ضرورة الالتزام بالألفاظ الدالة على المفاهيم و عدم استسهال استبدالها بمقابلات دارجة أو مبسّطة
- الالتزام الكامل بإستخدام برامج المصادر المفتوحة أثناء التدريب إذ أن المنهج يقدم مقترحات بأسمائها، كما ينصح بأن يقوم المدرب بذكر البرامج الأخرى في سياق الجلسات لضمان معرفة المتدرب بكل الامكانيات المتاحة بعد إنتهاء الدورة.
- لا تقوم بتنفيذ جلسة تدريبية إلا وبيدك خطة الجلسة,وفي حال وجود مدرب ثاني، ينبغي تقسيم الادوار بين المدربين و بشكل واضح قبل الجلسة.
- من الطبيعي أثناء التدريب أن يكون هناك مفاجآت، لذلك تحضير الجلسات هو عماد النجاح في التواصل مع المشاركين وضمانة للوصول للأهداف المرجوة في رحلة ممتعة.
قالب الجلسة
جميع الجلسات في هذا المنهج مصممة حول قالب معياري كالأتي:
- تحضير ما قبل الجلسة
- الحيز: طبيعة مكان تنفيذ التدريب (مكان خارجي، داخلي أو معمل حاسوب)
- المعدات الخاصة: نحدد المعدات وعددها إن تطلبت الجلسة، كشريحة صوتية، جهاز تسجيل، ميكروفونات،آلات موسيقية ...إلخ
- المواد: نحدد المواد وكميتها إن تطلبت الجلسة: كورق، أقلام، صبورة، رز ، حصى، لصق ...إلخ
- إطار الجلسة
- المواضيع/النتائج:نحدد مواضيع والأهداف التفصيلية لكل جلسة، وبدقة ما يجب أن يكون المشاركون قادرين على فعله بنهاية الجلسة.
- القيم:مجموع القيم المستهدفة في الجلسة
- الافعال: نلخص الأنشطة التي ستحتويها الجلسة وترتيبها
- المعلومات: نقدم معلومات معرفية تقنية قد تساعد المدرب.المعلومات المقدمة لا تختصر أبداً جميع المفاهيم المتعلقة بها، ولكننا نذكر الحد الأدنى الذي ينبغي على المدرب توصيله للمتدربين. يترك للمدرب إضافة ما يراه /تراه مناسب ومفيد لسياق الجلسة وفهم المتدربين.
- خطه الجلسة: وفيها نفصل مراحل الجلسة ووقت كل منها، نشرح مسار الأنشطة ومخرجاتها، نذكر الأفعال والمعلومات التي سيقوم بها ويشاركها المدرب مع المدربين. عادةً نتبع المراحل التالية:
- الإستعراض وتحفيز إهتمام المتدربين بأهداف الجلسة ووضعه في سياق
- أنشطة، معلومات، نقاش
- إفساح مجال للإستكشاف الذاتي أو الجماعي
- تخزين نتائج الجلسة: حفظ ملفات، توضيب آلات صنعناها..إلخ
- اسئلة تقيم وفتح أفق: هنا يلخص المدرب الجلسة بطرح اسئلة على المتدربين لإختبار فهمهم لمحتوى الجلسة وبالتالي تحديد إذا كان هناك حاجة لإعادة شرح أو تفصيل جزء ما. كما يقوم المدرب بطرح أفكار /أو تشجيع نقاش لتطوير منتجات الجلسه خارجها أو إستكشاف وبحث لاحق، أثناء وقت المتدرب الخاص (في المنزل، المدرسة، مع الاصدقاء..)
- مراجع: نذكر أي مرجع أكاديمي أو غير ذلك، كما نضع روابط لمقطع فيديو وقرآئات أو مصادر قد تساعد المدرب ، كما يمكن مشاركتها مع المتدربين